صحيفة الحقيقة العدد”255″:متابعات لأهم ما تناولته الصحافة ومراكز الدراسات الغربية والعربية

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏2‏ شخصان‏

“فورين بوليسي”: محمد بن سلمان أضعف مما يبدو عليه

قالت مجلة “فورين بوليسي” الأميركية إن “الاستبداديين يتزايدون في جميع أنحاء العالم، لكن التاريخ يبين أنهم على الغالب عاجزون وأضعف مما يبدون عليه”، متسائلة بالقول: “ماذا عن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

وأضافت الصحيفة، في مقال للكاتب ستيفن أ. كوك، “برغم أن الحرب في اليمن تعتبر كارثة مخزية، فإن ابن سلمان يحاول تشكيل عقد اجتماعي جديد، بجعل بلاده تكون مركزاً للاستثمار”.

وتابع أ. كوك بالقول إن “أسلوب ابن سلمان لتنفيذ التغيير يعتمد على استحواذه على أكبر قدر من السلطة، وبينما لا يبدو أن مؤيديه يكترثون إزاء هذا الأمر، فإنهم هم الذين سيدفعون ثمن الفشل في التغيير، وخاصة في حال تطورت المعارضة وانتشرت على نطاق واسع”. وقال أ. كوك: “ابن سلمان أضعف مما يبدو عليه”.

 

صحيفة رأي اليوم : محمد بن سلمان يعترف بهزيمة الجيش السعودي في حرب اليمن

تناولت الصحف الغربية والعربية على نطاق واسع الأوامر الملكية السعودية الصادرة أمس الثلاثاء وتضمنت الإطاحة بكل قادة الجيش السعودي، وربطت التقارير الفشل السعودي في اليمن بتلك التغييرات.

وخصصت صحيفة رأي اليوم الصادرة من لندن افتتاحيتها لتناول هذا الموضوع موردة معلومات خطيرة على لسان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عن اكتشافه لمستوى الجيش السعودي خلال حرب اليمن.

وبحسب الصحيفة، ذكر مصدر غربي زار المملكة العربية السعودية في الأشهر القليلة الماضية، والتقى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، في جلسة خاصة تحصلت الصحيفة على بعض تفاصيلها، أن الأمير بن سلمان كان في قمة الغضب من أداء القوات المسلحة السعودية في حرب اليمن، لدرجة أنه قال “إن من أهم إنجازات هذه الحرب أنها كشفت لنا أنه لا يوجد لدينا جيش يرتقي إلى مستوى طموحات المملكة وخططها المستقبلية في التحول إلى قوة عسكرية إقليمية عظمى تواجه التحديات الخطيرة التي تواجهها”.

وأشارت الصحيفة إلى أن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو عما إذا كانت هذه التغييرات ستحدث تحولا في ميادين القتال في اليمن، وخاصة على جبهة الحدود السعودية اليمنية الملتهبة، التي تفيد تقارير قادمة منها أن الجماعات المسلحة الحوثية حققت تقدما ملموسا فيها رغم ضعف قدراتها التسليحية؟ وهل ستخفف من حدة الانتقادات الدولية لحجم الخسائر البشرية والمادية، من جراء القصف الجوي والحصار الخانق وما تسببه من معاناة وفقر وجوع لأكثر من 23 مليون يمني؟

وأضافت أنه “من الصعب الإجابة عن هذه الاسئلة، خاصة أنه لم يمر إلا يوم واحد عليها، أي التغييرات، ولكن ما نحن واثقون منه في هذه الصحيفة “رأي اليوم” أن الحل العسكري الذي جرى تجربته لمدة ثلاث سنوات، من الصعب أن يحسم الحرب ويخرج المملكة من مأزقها”.

وكانت قناة العربية السعودية ذكرت في خبر رصده المراسل نت أن القرارات الصادرة عن الملك جاءت بتوصيات من نجله ولي العهد محمد بن سلمان.

مجلة “ذا أمريكان كونسرفيتف” الأمريكية:” : السعودية على أعتاب اكتشاف صعب هو أن اليمن مقبرة لإمبراطوريات أخرى والحوثيون يحظون باحترام كبير

“الحقيقة المرة والطريق الصعب”، هذا ما وصف مايكل هورتون، كبير محللي الشؤون العربية في مؤسسة “غيمستون” والمحلل البارز في صحف “ذا ناشيونال إنترست” و”الإيكونومست”، ما تسير إليه السعودية حاليا.

وقال هورتون في تحليل نشره في مجلة “ذا أمريكان كونسرفيتف” الأمريكية إن السعوديين على أعتاب اكتشاف “الطريق الصعب”، ألا وأن “اليمن مقبرة أخرى للإمبراطوريات”.

“السعوديون سيدمرون أنفسهم قبل أن يدمروا اليمن”، كانت تلك المقولة التي نقلها هورتون عن أحد مشايخ القبائل في اليمن، عن الحرب التي تدخل في عامها الرابع.

وقال المحلل الأمريكي: “في بداية حرب اليمن، تفاخر ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، بأن الحرب ستستغرق أسابيع أو ربما بضعة أشهر، بهدف إظهار القوة العسكرية للمملكة ضد الحوثيين، لكن تلك الحرب لم تكن مجرد احتفال للأمير الطموح”.

وتابع: “لم يدرك المسؤولون السعوديون أن اليمن تصدت للرومان في عام 25 قبل الميلاد، كما لم يفلح معها المصريون في الستينات، وها هي السعودية والإمارات تحاولان كسر القاعدة التي استمرت منذ قرون”.

ومضى: “الأكاديميون والمحللون والصحفيون يشعرون دوما بالحيرة من الدوامة البدائية للفوضى في اليمن، لكن الحكمة تقول دوما إن اللغز اليمني مربك، عصيّ باستمرار على الفهم، فهو لا يوجد نموذج يمني محدد، يمكن أن تسير عليه”.

وأشار إلى أن “الغرباء لا يفهمون طبيعة اليمن كاليمنيين أنفسهم، لذلك على السعودية أن تدرك أن الوقت مناسب حاليا لإنهاء ذلك الصراع، وإقناع اليمنيين بالجلوس مع بعضهم بعضا والبدء في إعادة بناء بلدهم”.

واختتم: “وجود القوى الخارجية بصورة أطول في اليمن، سيزيد من أمد ذلك العمل، ويجعل الخطر يقترب بصورة أقرب إلى السعودية والإمارات”.

 

«ميدل إيست آي»: خطط إماراتية لإنشـاء إمارة ثامنة في اليمن

نشر موقع «ميدل إيست آي» البريطاني مقالاً لرئيس تحرير الموقع الألماني «جستيس ناو» جيكوب ريمان، قال فيه: في الوقت الذي ترددت فيه الرياض في استخدام قوات برية في اليمن، فإن الإمارات وضعت قوات برية كبيرة على الأرض، وقامت باستخدام مئات المرتزقة ذوي الكفاءة العالية من أمريكا الجنوبية؛ ليحاربوا بالوكالة عنها, لافتاً إلى أن الإمارات أنشأت شبكة من سجون التعذيب الخاصة بها في جنوب اليمن، حيث يختفي آلاف المشتبه بهم بالإرهاب، وحيث هناك تقسيم واضح للوظائف فالإمارات تعذب و«أمريكا تحقق»، واستطاعت الإمارات فعلاً إنشاء نظام أمني مواز في جنوب اليمن، ويأخذ جنود هذا النظام أوامرهم مباشرة من أبو ظبي.

وأضاف ريمان: يجب النظر إلى الوجود الإماراتي في اليمن من منظور شامل، فبالسيطرة على مراكز تجارية مهمة فإن الإمارات تسعى إلى إقامة بنية تجارية عابرة للحدود الإقليمية تغطي الشرق الأوسط وأبعد من ذلك؛ لتوسيع تجارتها النفطية مع أوروبا وأمريكا الشمالية، وبهذا الهدف تشق أبو ظبي طريقها بالقوة في بنية الطاقة والبنية الأمنية في المنطقة بسرعة فائقة: من إريتريا إلى أرض الصومال إلى بنغازي.

ورأى الكاتب أن هذه المطامع تجسّدت في اليمن بعدة طرق مهمة استراتيجياً, كالسيطرة على جزيرة ميون في مضيق باب المندب، وتحويل جزيرة سقطرى في خليج عدن إلى مستعمرة إماراتية عسكرية وسياحية، وسيطرة الإمارات على شبكة من موانئ اليمن.

وأكد ريمان أن القوات الإماراتية تعد بشكل عام قوات محتلة, وتطبق مشروع تقسيم اليمن، مشيراً الى أن الإمارات بدأت بجني ثمار  محاولات الانفصال بعد استثمار المليارات في البنى التحتية، وتسليح المليشيات الانفصالية في جنوب اليمن.

وأضاف الكاتب: ما يهدف الإماراتيون إلى تحقيقه هو إقليم تابع -إمارة ثامنة في جنوب اليمن- يمكنها بجغرافيتها المهمة استراتيجياً، وتوفير البنية التحتية للطاقة أن تساعد الإمارات على الصعود لتصبح قوة طاقة عظمى.

 

مركز الدراسات الألماني “قنطرة”: من الواضح أن الحوثيين ليسوا قريبين من الهزيمة أو الضعف

اعتبر أحد أكبر مراكز الدراسات في ألمانيا أن وفاة الرئيس السابق علي عبدالله صالح أدت إلى تعقيد الوضع في اليمن إلى جانب تعقيداته السابقة أساساً، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه من الواضح أن تحالفات أنصار الله لم تتأثر بذلك القدر الذي تم تصويره في وسائل الإعلام، مضيفاً بالقول “من الواضح أيضاً أن الحوثيين ليسوا قريبين من الهزيمة أو الضعف” واستند إلى هذه النتيجة بالنظر إلى قوة أنصار الله قد تنامت وزادت بعد مقتل صالح وتعززت سلطتهم وتمكنوا من إحكام قبضتهم على أكبر أجزاء المنشئات العسكرية بما فيها من عتاد عسكري ومعدات كانت موجودة في تلك المعسكرات التي كان صالح يسيطر عليها، كما لفت إلى أنه “من غير المحتمل القضاء على حركة الحوثيين في الوقت القريب”.

ونقل تقرير لمركز الدراسات الألماني “قنطرة” عن كبير المحليين السياسيين في مؤسسة رند، بيث جربل، الذي أكد على أنه لا يعتبر وفاة صالح ميزة لطرف على آخر، متوقعاً أن تنشأ مرحلة جديدة من الصراع وتزيد من وتيرة التدهور الحاصلة في البلاد، كما رجّح أن يؤدي ذلك إلى إعادة ترتيب المصالح بين الفصائل المعقدة داخل اليمن.

وأضاف تقرير المركز أنه لا يوجد أي معارضة لأنصار الله في المناطق التي يسيطرون عليها وأن المعارضين من المؤتمريين غير متواجدين في اليمن ومعظمهم في المنفى وليس بمقدورهم تحدي أنصار الله في صنعاء والشمال الغربي، مشيراً إن أنصار الله استطاعوا الحفاظ على تحالفهم مع القبائل وتيار المؤتمر المتحالف معهم وهو ما جعل من المستحيل بعد ذلك إخراجهم من صنعاء.

وأشار إلى أنه على الرغم من أن «التحالف» الذي تقوده السعودية حقق بعض النجاحات المحدودة، فإن الكثير من اليمنيين ينظرون إليهم على أنهم احتلال أجنبي وعدوان، وذلك بسبب الحملة الجوية الوحشية والحصار الاقتصادي، بحسب قول المركز الألماني.

وفي ختام تقرير المركز الألماني أن السياسات التي استمر التحالف بقيادة السعودية في اتخاذها ضد اليمنيين عززت من موقف أنصار الله في الدفاع عن البلاد، مؤكداً في الوقت ذاته أنه “حتى لو انسحبوا من الأراضي التي يسيطرون عليها في الوقت الحالي إلى معقلهم في صعدة، فإن المحللين في مركز الدراسات يعتقدون أن الحوثيين يستطيعون مواصلة القتال لسنوات”.

 

«معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى» :يؤكد علاقة التغييرات العسكرية السعودية بفشلها في اليمن وأولوية أمريكا الآن هي إنهاء الحرب لاستحالة النصر فيها

قال ” معهد واشنطن لسياسات الشرف الأدنى ” بأن السعودية ربما قد تغير تكتيكاتها في اليمن تحت ستارة تطوير وزارة الدفاع ، موضحا أن التحول له مغزي سيما ومحمد بن سلمان وزير للدفاع وسيقوم بزيارة واشنطن خلال الشهر المقبل لإجراء محادثات ستكون اليمن أهم تلك المحادثات .

وأكد المركز أن القوات السعودية لم تكسب المعركة بشكل ناجح مع “أنصار الله ” ، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي استولت الوحدات العسكرية المتحالفة من الإمارات على مدينة عدن الساحلية ومعظم الجنوب، تمكّن “أنصار الله” من الاحتفاظ بشمال غرب اليمن الذي يضم حوالي ثلاثة أرباع السكان، موضحاً أن الأسوأ من ذلك من وجهة نظر الرياض، هو أن المملكة خسرت جزءاً من أراضيها لـ أنصار الله .

واضاف المركز بأن واشنطن تريد من الرياض بأن تسعى لجل دبلوماسي للحرب ، عن طريق إعادة فتح قنوات أتصال عن طريق مسقط مع أنصار الله ، ومن ثم تفريقهم عن الإيرانيين ، لكن المعهد شدد على أنه من السابق لأوانه القول ما إذا كانت التغييرات الجديدة في صفوف المسؤولين السعوديين ستعكس تحولاً في هذا الاتجاه أو عزماً على إحراز انتصار عسكري.

وأكد المركز ان الوضع الإنساني في اليمن ينعكس سلبا على واشنطن والرياض سيما بعد أن اصبحت واشنطن تنظر بأن هذه الحرب لا يمكن الانتصار فيها ، وبرغم ان ولي العهد سيشيد بالتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي سيجلبها إلى واشنطن خلال زيارته إلا ان الضغط عليه لإنهاء الحرب في اليمن سيكون من أولويات جدول الإعمال الأمريكي .

 

. أخبار الأمم المتحدة: بعد انتهاء فترة عملة .. ولد الشيخ يعترف بأنه ليس هناك من يمكنه التأثير على الحوثيين

قال المبعوث الأممي السابق إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد إنه ليس هناك من يستطيع التأثير على الحوثيين في اليمن للقبول بتنازلات ترضي السعودية والخارج.. في اعتراف ضمني منه بعدم تبعيتهم لإيران حسبما تروج السعودية وحلفائها الغربيين.

وتحدث ولد الشيخ في مقابلة له مع أخبار الأمم المتحدة رصدها “المساء برس” عن مباحثات الكويت وتصريحه الأخير أمام مجلس الأمن بأن هناك بوادر تبشر بإمكانية الاتفاق، وفي الوقت ذاته تشكيكه بمساعي أنصار الله والتلويح بأنهم يعرقلون الحل السلمي، تحدث قائلاً: “أنا في الحقيقة حاولت أن أصحح هذه النقطة. أولا ما زلت ملتزما بما قلته، ولكن سأفسر ما أعنيه. جميع الأطراف اليمنية في رأيي مسؤولة عن عدم التوصل إلى حل بطريقة أو بأخرى ولكن كان من الواضح في الكويت، من ناحية المعلومات التي كانت موجودة، أننا كنا قريبين جدا من الاتفاق”.

وقال ولد الشيخ الذي تولى منصبه في أبريل 2015 وانتهت فترة عمله في 28 فبراير الماضي، في حوار مع أخبار الأمم المتحدة: “الأزمة اليمنية أزمة مؤلمة بكل المعايير، ومن الصعب جدا أن نفهم سبب استمرار هذه الأزمة، لكننا نعرف أن ملامح الحل موجودة”.

ويرى مراقبون أن المبعوث الأممي في آخر إحاطة له أمام مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن حاول تقديم آخر خدمة للسعودية وحلفائها في آخر يوم عمل له كمبعوث أممي إلى اليمن من خلال ما طرحه في مجلس الأمن وحديثه عن أن أنصار الله هم من يعرقلون الحل السلمي في اليمن عبر تمسكهم بالسلاح.

وسبق وأن أشاد ولد الشيخ بمساعي أطراف صنعاء “أنصار الله وحلفائهم” في التعاطي مع الحلول السياسية السلمية لإنهاء الحرب في اليمن، وهو ما يراه مراقبون أنه تناقض واضح بين مواقفه السابقة ومواقفه الحالية التي تغيرت بعد رفض أطراف صنعاء استمراره عمله كمبعوث أممي إلى اليمن وعدم اللقاء به كأطراف تفاوض رسمية في زيارته الأخيرة لصنعاء قبل 6 أشهر تقريباً، بسبب اصطفافه ورضوخه للضغوط السعودية والإماراتية والأمريكية والبريطانية لإدانة سلطات صنعاء وعدم القبول بما يطرحونه من وجهات نظر للحل السلمي في اليمن.

 

فلسطين اليوم عن نتنياهو: السعودية سمحت للطيران عبور أجوائها من وإلى الهند

أعلن رئيس وزراء كيان العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، أن السعودية منحت شركة طيران الهند (إير إنديا) الإذن للطيران فوق أراضيها عبر مسارات جديدة من وإلى “تل أبيب”.

وبحسب وسائل الإعلام فقد أدلى نتنياهو بهذا الإعلان خلال حديث مقتضب لمراسلين صهاينة في واشنطن بعد اجتماعه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولم يرد أي تأكيد من المسؤولين السعوديين أو طيران الهند.

 وكانت مصادر عبرية قالت قبل 3 أيام إن شركة “إل عال” الصهيونية للطيران تقدمت بطلب رسمي للسلطات السعودية للسماح لها بالتحليق بأجوائها وقت عبورها للهند.

وفي الشهر الماضي أعلنت شركة طيران الهند أنها تعتزم البدء في تسيير ثلاث رحلات أسبوعيا إلى تل أبيب عبر الأراضي السعودية لكن الهيئة العامة للطيران المدني في الرياض قالت في ذلك الوقت إنها لم تمنح أي إذن لطيران الهند.

وتنظم شركة طيران “إل عال” الصهيونية أربع رحلات أسبوعيا إلى مومباي لكنها تستغرق سبع ساعات لأنها تأخذ مسارا جنوبيا صوب إثيوبيا ثم شرقا تجاه الهند لتفادي المجال الجوي السعودي. وتقول وسائل الإعلام الصهيونية إن المسارات الجديدة فوق الأراضي السعودية قد تقلص مدة السفر بما يزيد عن ساعتين.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏2‏ شخصان‏

قد يعجبك ايضا