مقتطفات من المحاضرة المضانية السادسة والعشرون للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.

– الموقف الأمريكي في اليمن هو في رأس وطليعة الاستهداف لنا والباقون هم أدوات

– الإسرائيليون عبروا عن وجهتهم في العدوان إلى جانب أمريكا التي يُقتل شعبنا بسلاحها

– وصلوا في إساءتهم لرسول الله لدرجة أن يجعلوا تعظيمَه شركا اقتطعوا فقرة من محاضرة بدر الكبرى ووظفوها للإساءة له

– نشكر نشاط الجمعيات الخيرية والمبادرات الكريمة في شهر رمضان المبارك

– لأول مرة منذ بداية العدوان يتوفر الغاز بالسعر الحالي، ورأينا جهود أمانة العاصمة في توفير المياه وتنظيم المرور

– رأينا حضوراً شعبياً واسعاً ومشرفاً في يوم القدس كان معبرا عن الوفاء لقضايا الأمة الكبرى

– عند أول اختراق بالساحل الغربي رأينا تحركاً واسعاً وهبةً كبرى من أبناء الشعب

– نأمل تعزيز الحالة الأخلاقية والقيمية والسلوكية والروابط الاجتماعية والاهتمام بالجانب الخيري بعد شهر رمضان المبارك

– ندعو للاستمرار في التصدي للعدوان ومواجهة قوى الطاغوت والاستكبار

– ما أحوجنا اليوم إلى الإحساس بالمسؤولية لمواجهة حملات العدوان لاحتلال بلادنا

– لا يرضى الله لنا أن نقبل لأنفسنا الذل والهوان والقهر

– يأبى الله أن يستعبدنا المنافقون المرتبطون بأمريكا واسرائيل

– مواجهة العدوان مسؤولية وطنية أمام خطر الاحتلال والغزو الأجنبي

– معركة الساحل الغربي معركة رئيسة لأن قوى الغزو على مر التاريخ كانت تركز على ساحل اليمن وجزره

– لطالما كان الساحل اليمني على مر التاريخ هدفاً استراتيجياً للغزاة

– الإمارات والمرتزقة هم أداة وجنود عند الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي

– إسرائيل ترى السيطرة على الساحل هدفاً استراتيجياً على مستوى المنطقة

– نحن معنيون بالتحرك إلى الجبهات خلال فترة العيد

– نحن نخوض معركة التحرر والإباء ومواجهة الطاغوت والاستكبار في كل الجبهات

– معركتنا اليوم مع أمريكا وإسرائيل والباقون هم أدوات

– الأمريكي يفتدي ضابطه وجنديه بالضابط الإماراتي والجندي السوداني والمرتزق اليمني

– الأمريكي يريد أن يذهب الأغبياء من الإماراتيين والسودانيين والمنافقين إلى ساحة الخطر ويجلس هو في قاعدة خلفية

– الأمر اليوم في المحافظات الجنوبية هو للإماراتي المـأمور من أمريكا
– خيارنا هو الصمود في معركتنا ونحن اليوم أقوى مما كان عليه آباؤنا وأجدادنا على مر التاريخ

-: الغزو الأجنبي اليوم هو الأقوى على مر التاريخ وصمود شعبنا وقوة موقفه في الميدان أقوى من أي مرحلة في التاريخ

– لأول مرة على مر التاريخ يعجز الغزاة الأجانب على الوصول إلى صنعاء بعد مرور 3 سنوات

– العمق اليمني الاستراتيجي لا يزال حراً ولا يزال ظهراً قوياً ومتماسكاً لتحرير أي مناطق مخترقة

– العدو عمل على الاختراق في مناطق صحراوية واستفاد من كثرة آلياته وزخم الطيران

– العدو استثمر المشاكل السياسية في بعض المحافظات الجنوبية فتمكن من الدخول إليها

– نصحنا الشعوب الإسلامية والدول العربية من الفكر الوهابي التكفيري لأنه يرسخ الولاء للملك السعودي الذي هو عبد لأمريكا

– على المصريين أن يكونوا حذرين من الفكر التكفيري وإلا فإن الفكر التكفيري سيجعلهم أداة للنظام السعودي

– يجب أن يتنبه الجزائريون من الفكر الوهابي كي لا تتكرر مأساة الماضي

– نحن في موقف القوة وطبيعة معركتنا هي معركة تحرر ومسألة إيمانية

– لو خضعنا لأمريكا وإسرائيل لخسرنا هويتنا وكرامتنا ولما بقي لنا من الإسلام سوى الشكل التدجيني

– يأبى الإسلام أن يحولنا لأداة طائعة لأمريكا وإسرائيل

– أبناء تهامة أحرار وشرفاء ومواقفهم عظيمة وهم بحاجة لمساندة قوية من الدولة والشعب وهذا ما يتطلبه حجم المعركة

– لا ينبغي لأي اختراق أن يُحدِث حالة إرباك ويجب العمل على تأمين الزخم البشري لمعركة الساحل
– يمكن استعادة كل الاختراقات داخل الساحل الغربي عبر تأمين الزخم البشري للمعركة
– إما أن نكون أحراراً في هذه الحياة ولا نكون عبيداً إلا لله وإما أن نكون عبيداً للمنافقين عبّاد الأمريكيين
– قرارنا حاسم، أن أتحول لذرات صغيرة تنثر في الهواء أحب إليّ أن أكون عبدا للمذلولين لترامب وابنته
– الوقائع والشواهد في هذه الدنيا تثبت أن سنة الله هي نصر عباده الأحرار في مواجهة الطغاة والمستكبرين
– إن لم يتجلَّ الإيمان في الموقف ثباتاً وصموداً فما قيمته وأي إيمان هو؟
– أعظم ثمار الإيمان هي الإباء والعزة في مواجهة الطاغوت
– حركة النفاق بقيادة السعودية والإمارات ومرتزقتها تقوم بكل شيء خدمة لطاغوت العصر أمريكا واسرائيل
– نربي أنفسنا كشعب يماني على أن يكون الله ورسوله والجهاد في سبيلهم أحب إلينا من أنفسنا وآبائنا وعشيرتنا وأبنائنا
– شعبنا العزيز لن يهون ولن يستكين ولن يخضع إلا لله رب العالمين
– الاختراقات لن تكسر من إرادتنا ولا من عزمنا ولن تغير في موقفنا بل تزيدنا قناعة بأن الموقف بات ألزم
– الغزاة السابقون احتلوا اليمن بأكمله إلى أن وصل الناس لقناعة الثورة فحاربوا الغازي لأعوام حتى تمكنوا من طرده
– باعتمادنا على الله نحن في موقف متقدم ونأمل أن نتحرك بما هو أقوى وأكثر فاعلية
– العدو وصل إلى مرحلة من الإرهاق لأن الأمريكي والاسرائيلي والبريطاني استغلوا قوى النفاق لأقصى حد ممكن
– منا الشهداء ومن أعز الرجال ومن العدو آلاف مؤلفة من الخسائر البشرية قادة وأفراد
– تكبد العدو خسائر كبيرة جداً في الإمكانات من الآليات والطائرات والبوارج
– يجب أن يتحرك الناس لإسناد الجبهات وشعار العام الماضي في العيد “أعيادنا جبهاتنا” أفشل يومها مخططات العدو

– بعون الله وعزيمة شعبنا سيتحول الساحل الغربي إلى مستنقع كبير يغرق الغزاة والطامعين

قد يعجبك ايضا