القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يوسف أحمد :ننظر بكل فخر واعتزاز لما يقوم به اليمن من دور هام ومحوري في استنزاف كيان العدو الصهيوني ومحاصرته عسكرياً واقتصادياً 

 السياسي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يوسف أحمد

ننظر بكل فخر واعتزاز لما يقوم به اليمن وجيشه ومقاومته البطلة من دور هام ومحوري في استنزاف العدو ومحاصرته عسكريا واقتصاديا من خلال إغلاق البحر الأحمر أمام خطوط إمداد الكيان الصهيوني في حربه ضد شعبنا

جبهة اليمن المساندة لغزة لم تترك تأثيراتها على الكيان الصهيوني وحسب، بل خلطت كل المعادلات والحسابات على صعيد الإقليم والمنطقة نظراً للتأثيرات الاستراتيجية لهذه الجبهة، وشكلت منعطفاً تاريخياً في الموازين الإقليمية 

جبهة اليمن أسقطت “إسرائيل” من حسابات “الدولة الأقوى” في المنطقة، وفرضت على الدول الغربية أن تعيد حساباتها ومواقفها تجاه غزة، إذ أكدت بأن الشعب الفلسطيني ليس وحيداً، بل يستند إلى قاعدة كبرى من التحالفات مع قوى المقاومة، وبأن فلسطين واليمن في ذات الخندق

أشادت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بالدور اليمني المساند لفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، مؤكدة أن صنعاء “فرضت على الدول الغربية أن تعيد حساباتها ومواقفها تجاه غزة”، وأن “فلسطين واليمن في ذات الخندق”.

وأكّـد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، يوسف أحمد، على الأهميّة الاستراتيجية لجبهة اليمن في دعم ومساندة ونصرة غزة.

وقال القيادي الفلسطيني في حوار مع صحيفة “عرب جورنال”، السبت: إن “جبهة اليمن أسقطت “إسرائيل” من حسابات “الدولة الأقوى” في المنطقة”، مُشيراً إلى أنها “فرضت على الدول الغربية أن تعيد حساباتها ومواقفها تجاه غزة؛ إذ أكّـدت أن الشعب الفلسطيني ليس وحيداً، بل يستند إلى قاعدة كبرى من التحالفات مع قوى المقاومة، وأن فلسطين واليمن في ذات الخندق”.

وأضاف: “ننظر بكل فخر واعتزاز لما يقوم به اليمن وجيشه ومقاومته البطلة من دور هام ومحوري في استنزاف العدوّ ومحاصرته عسكريًّا واقتصاديًّا من خلال إغلاق البحر الأحمر أمام خطوط إمدَاد الكيان الصهيوني في حربه ضد شعبنا”.

ونوّه عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إلى أن جبهة اليمن المساندة لغزة لم تترك تأثيراتها على الكيان الصهيوني وحسب، بل خلطت كُـلّ المعادلات والحسابات على صعيد الإقليم والمنطقة نظراً للتأثيرات الاستراتيجية لهذه الجبهة، وشكلت منعطفاً تاريخيًّا في الموازين الإقليمية.

قد يعجبك ايضا