صحيفة الحقيقة: استطلاع مصور من ساحات الثورة الخمس:*القبائل اليمنية تولي وجهها ثغور اليمن لمواجهة تصعيد تحالف العدوان

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

صحيفة الحقيقة: استطلاع مصور :*القبائل اليمنية تولي وجهها ثغور اليمن وتلبي داعي الجهاد “

صحيفة الحقيقة/ خاص

*إن شعب أعلن استعداده القتال في جبهات فلسطين ليس مستعداً أن يتنازل عن وعده أو يغفل عن عدته وعتاده وقائداً يقدم رأسه فداء لوطنه فلن يعطيكم سوى ما رأيتم وذقتم..

*ومهما حاول سحرة “ترامب” أن ينفخوا روحاً تستجر الذلة وتستهوي عيشة الانقياد فعصا (أبو جبريل) تلقف ما يأفكون.

 *فلا يليق بغير أيديهم الطاهرة لتنال شرف تطهير البيت الحرام من أبناء الحرام الذين يصدون عنها عباد الله..

*أنه لشرف عظيم هم أجدر به من غيرهم فشعب الأوس والخزرج وأحفاد الفاتحين السابقين

*أحرموا ببنادقهم وجعبهم واتخذوا من ميادين الدفاع المقدس كعبة يطوفون حولها لحين يأذن الله بالفتح المبين ويطهر على أيديهم أطهر بقعة على وجه الأرض

*رجالاً لا يطيقون وضعاً معلقاً بين الهزيمة والانحطاط بل سلماً يرتقي إلى السماء ومصعداً يمتد بطول (معركة النفس الطويل) وبمقياس الثبات والتنكيل ومرحلة التصعيد بالنار والحديد وببأس يماني لا يعرف الوهن والانكسار

 *هو تاريخاً يتجدد وفجراً يشرق من كينونة ثورية ولدت في 21 سبتمبر لتعيد أحياء عظمة شعب وكرامة أمة وزمناً من العجز والخور يذوي تحت وهج يشع من حواجب المستضعفين الذين أيقظتهم صرخة الحرية وهتاف الانعتاق من زمن الضعة والعبودية

*إرادة ثورية وثابة وقبائل تحمل حميّة سعد بن معاذ وشجاعة الأشتر ولواء علي بن أبي طالب تمتد قوافلها لتغطي ساحات وميادين الثورة، رجالاً وأموالاً وكتائب تطوف حول ثغور اليمن تلبي داعي الجهاد عازمين على حماية الوطن وتكسير ألواح الوصاية

*سائرين على الخط وفاءاً لمن بدمائهم خطواً منهجاً وكتبوا دستوراً يعلمنا كيف نعيش أحراراً لا عبيداً لمن ضرب الله عليهم الذلة والمسكنة، وإلى بناء مجتمعاً يسوده الوعي والحرية والشعور المتخم بالكرامة جنباً إلى جنب مع بناء الوطن تنموياً وسد مسغبة الشعب التي طالت..وأذلت.

*وعلى من دنس نفسه بصغار المكائد أن يتطهر.. فرجال عصبوا على رؤوسهم بـ ” هيهات منا الذلة” لا يمكن أن يساوموا أو يجنحوا للاستسلام المهين

*وعلى أمريكا والكيان الصهيوني أن ييأسوا من نجاحهم

 

في زمن هو زمنهم ومرحلة تكاد أن تنوخ أمام أقدامهم .. رجالاً عظماء وجدوا القائد الفذ الذي يليق بهم فصنعوا على يديه ومعه المستحيلات واجترحوا المعجزات. استجابوا لله ولبوا داعي الجهاد، وأحرموا ببنادقهم وجعبهم واتخذوا من ميادين الدفاع المقدس كعبة يطوفون حولها لحين يأذن الله بالفتح المبين ويطهر على أيديهم أطهر بقعة على وجه الأرض فلا يليق بغير أيديهم الطاهرة لتنال شرف تطهير البيت الحرام من أبناء الحرام الذين يصدون عنها عباد الله.. وأنه لشرف عظيم هم أجدر به من غيرهم فشعب الأوس والخزرج وأحفاد الفاتحين السابقين هم اليوم قاب قوسين أو أدنى من مرحلة فتح كبير ونصر من الله طالما هم صامدون وثابتون وحينما يجتازون مرحلة التمحيص والابتلاء ويعلم الله صدق نياتهم فسيثيبهم فتحاً قريبا.

 

شموخاً يمتشق صهوة المجد وأقداماً تحرث الأرض كرامة وعزيمة تخصب تحتها منابت النبل والشهامة .. رجالاً لا يطيقون وضعاً معلقاً بين الهزيمة والانحطاط بل سلماً يرتقي إلى السماء ومصعداً يمتد بطول (معركة النفس الطويل) وبمقياس الثبات والتنكيل ومرحلة التصعيد بالنار والحديد وببأس يماني لا يعرف الوهن والانكسار.. تاريخاً يتجدد وفجراً يشرق من كينونة ثورية ولدت في 21 سبتمبر لتعيد أحياء عظمة شعب وكرامة أمة وزمناً من العجز والخور يذوي تحت وهج يشع من حواجب المستضعفين الذين أيقظتهم صرخة الحرية وهتاف الانعتاق من زمن الضعة والعبودية، ومهما حاول سحرة “ترامب” أن ينفخوا روحاً تستجر الذلة وتستهوي عيشة الانقياد فعصا (أبو جبريل) تلقف ما يأفكون.

إرادة ثورية وثابة وقبائل تحمل حميّة سعد بن معاذ وشجاعة الأشتر ولواء علي بن أبي طالب تمتد قوافلها لتغطي ساحات وميادين الثورة، رجالاً وأموالاً وكتائب تطوف حول ثغور اليمن تلبي داعي الجهاد عازمين على حماية الوطن وتكسير ألواح الوصاية و سائرين على الخط وفاءاً لمن بدمائهم خطواً منهجاً وكتبوا دستوراً يعلمنا كيف نعيش أحراراً لا عبيداً لمن ضرب الله عليهم الذلة والمسكنة، وإلى بناء مجتمعاً يسوده الوعي والحرية والشعور المتخم بالكرامة جنباً إلى جنب مع بناء الوطن تنموياً وسد مسغبة الشعب التي طالت..وأذلت..

وعلى من دنس نفسه بصغار المكائد أن يتطهر.. فرجال عصبوا على رؤوسهم بـ ” هيهات منا الذلة” لا يمكن أن يساموا أو يجنحوا للاستسلام المهين وعلى أمريكا والكيان الصهيوني أن ييأسوا من نجاحهم فشعب أعلن استعداده القتال في جبهات فلسطين ليس مستعداً أن يتنازل عن وعده أو يغفل عن عدته وعتاده وقائداً يقدم رأسه فداء لوطنه فلن يعطيكم سوى ما رأيتم وذقتم..

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

 

قد يعجبك ايضا