مقتطفات من كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي خلال تدشين الدورات الصيفية 1445هـ

مقتطفات من كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة تدشين الدورات الصيفية 1445هـ

– الإسلام يربي الإنسان على أساس الاتجاه في كل شؤونه الأساسية.
– المعرفة والعلم والهداية هي جانب أساسي في حياة الإنسان ويقوده إلى بقية الشؤون التي يتحرك فيها.
– إذا لم يكن هناك توجيه للأنشطة واستثمار العطلة الصيفية بشكل يفيد الأبناء والناشئة والشباب فلها تأثيراتها السلبية.
– بدلا من أن تهدر المرحلة الذهبية في حياة النشء فستتحول إلى بؤرة لنشوء ظواهر سلبية في السلوكيات والأخلاق نتيجة الفراغ وقرناء السوء.
– الإسلام يربينا على أن نعطي الوقت قيمته وأن ندرك أيضا فرصة العمر، وأن نقدر كل مرحلة من مراحل العمر.
– مرحلة العطلة الصيفية تستحق أن نطلق عليها أنها مرحلة ذهبية في مجال التربية، وترسيخ المفاهيم، والتقويم السلوكي والأخلاقي واكتساب الرشد والمعرفة.
– الدورات الصيفية في بلدنا لها أهمية وميزة مهمة جدا لأن العنوان التعليمي والتثقيفي هو محل اهتمام عند كل البشر في كل الدنيا.
– العملية التعليمية التوجيهية التثقيفية في مختلف أنحاء العالم تستغل لدى كثير من فئات الضلال للانحراف بالإنسان وإفساده.
– العملية التعليمية التوجيهية التثقيفية في مختلف أنحاء العالم تستغل لدى كثير من فئات الضلال للانحراف بالإنسان وإفساده.
– العملية التعليمية التوجيهية التثقيفية تستغل للسيطرة على الإنسان فكريا وثقافيا، بغية السيطرة عليه في مسيرة حياته، واستعباده في واقع حياته.
– شعبنا اليوم بفضل الله سبحانه وتعالى له مشروع ولا يعيش حالة الفراغ التي تعاني منها أكثر الشعوب أمتنا مع الأسف.
– أكثر الشعوب أمتنا الإسلامية ليس لديها مشروع حضاري إسلامي وهي في حالة تعطيل وتجميد لهذا الجانب .
– شعبنا له مشروع قائم على أساس من هويته الإيمانية والتحرر من التبعية لأعدائه.
– كثير من شعوب أمتنا الإسلامية تعاني من التبعية التي تجمدها عن أي انطلاقة حضارية إسلامية راقية تحررية .
– السعودية قامت بتعديل مناهجها الدراسية وجعلت الركيزة الأساسية وسقف عملية تعديلها موضوع اليهود الصهاينة و”إسرائيل”
– السعودية عدلت مناهجها الدراسية ليكون موضوع اليهود الصهاينة و”إسرائيل” هو المرتكز الأساس بإزاحة كل الآيات القرآنية
– آل سعود وصلوا لدرجة إزاحة الآيات القرآنية التي تتكلم عن جرائم اليهود أو تفضحهم وتكشف واقعهم للناس وتحذر منهم
– آل سعود احترموا اليهود الصهاينة بأكثر من احترامهم للقرآن وبدون أي خجل
– آل سعود يزيحون الآية القرآنية من المنهج الدراسي لأنها ستغضب اليهود الصهاينة، وقد تكون عائقا أمام مسألة التطبيع والولاء الذي يتجهون له .
– آل سعود غيروا البعض من معاني الآيات القرآنية بما يسترضي العدو الإسرائيلي؟!!
– آل سعود قدموا ما يدجن جيلا بأكمله للعدو الإسرائيلي ويحوّل نظرته للعدو على أنه صديق، وأن الموقف الصحيح هو العلاقة والشراكة والتعاون معه.
– أي ظلم للأجيال عندما تقدم لها مناهج تدجنها للعدو الإسرائيلي الذي نرى ما يفعله في قطاع غزة؟!!
– اليهود الصهاينة لديهم شعار الموت للعرب، هذا شعار يرددونه، يهتفون به، ينطلقون على أساسه
– الإمارات فعلت كما فعلت السعودية وأصبحت مناهجها الدراسية تتحدث بوِد وإعجاب عن العدو الصهيوني
– الإمارات تربي جيلها وأطفالها على أن تكون متقبلة للإسرائيليين كصديق وحليف وشريك
– المفاهيم السلبية السيئة المدجنة للأجيال المميعة للشباب تقدم في العملية التعليمية ووسائل الإعلام بما ينحدر بالأمة
– عداء اليهود الشديد للمسلمين يستمر منذ الطفولة إلى الشيخوخة ضمن برنامج عمل عدائي للسيطرة على الأمة
– ميزة الدورات الصيفية في بلدنا أنها تأتي على أساس الهوية الإيمانية وفي إطار مشروع تحرري
– لا يوجد أي مشروع على الأرض لتحرير الإنسان من العبودية إلا المشروع الرسالي
– إقامة القسط وتجسيد القيم والأخلاق من المسؤوليات المقدسة في الحياة .
– تعليمات الله مرتبطة بالجانب الحضاري وتقدم النموذج في أوساط المجتمع البشري
– الحضارة الإسلامية تعتمد على المبادئ والقيم الإلهية لعمارة الأرض وإقامة القسط وتجسيد الأخلاق والقيم
– حضارة الغرب يغلب عليها الهمجية والإجرام الاستباحة لكل شيء
– حضارة الغرب تشطب الأخلاق من الواقع الإنساني وصولا إلى أن تتحول مسألة الشذوذ الأخلاقي إلى مسألة مقوننة
– الغرب الكافر يحاول أن يعمم حضارته على بقية المجتمعات
– المشروع الإلهي هو مشروع متكامل يسمو بالإنسان في كل جوانب الحياة.
– بقدر ما حملت الأمة وتفاعلت مع التعليمات الإلهية بقدر ما تتميز عن كل الأمم
– بقدر ما تنكرت الأمة لهدى الله كان تراجعها وانحدارها وصولا إلى ما وصلت إليه في عصرنا وزمننا
– أمية كثير من نخب المجتمع في عصرنا هي أخطر من الأمية الجاهلية
– الإنسان بحاجة إلى تعليمات الله للتصحيح والتغيير وبناء نهضة صحيحة
– علل المسلمين فيما هم عليه من شتات وفرقة تعود إلى جهلهم وانحرافهم
– الصهيونية العالمية تستهدف الناشئة والأطفال وتستهدف المجتمع البشري للإفساد وضرب المفاهيم والأفكار والثقافات
– حرب الصهيونية العالمية الناعمة لم تتوقف عند المجتمعات الأوروبية بل امتدت إلى أطفال المسلمين في الدول الأوروبية
– يتم اختطاف أطفال المسلمين في أوروبا إلى أماكن مخصصة لتربيتهم على الفساد والشذوذ الجنسي
– أصبح الغرب الكافر يعيش حياة بهيمية وأسوأ من الحيوانات
– الصهيونية العالمية تركز على استهداف مجتمعاتنا بكل الوسائل والأساليب غير المسبوقة في التاريخ البشر
– لا بد أن يكون هناك سعي لتحصين الناشئة والأطفال
– نؤكد على الجانب الرسمي أن يقدم الدعم للدورات الصيفية والاهتمام بالمتطلبات الضرورية تجاه ذلك
– نؤكد على أهمية أن يتجه الآباء والأمهات بالدفع بأبنائهم للدورات الصيفية وأن يتابعوهم أثناء فترة الدراسة
– نؤكد على أهمية التعاون بمبادرات مجتمعية حسب القدرة مع الدورات الصيفية لدعم وإنجاح الدورات
– نؤكد على ألا يكون هناك تأثر بالشائعات من جانب الأعداء وأبواقهم تجاه الدورات الصيفية
– الأعداء ينزعجون من الدورات الصيفية انزعاجا شديدا وتبدأ وسائل إعلامهم بحملات منظمة
– لدى الجهات الموالية لأمريكا وإسرائيل أبواق في المجتمع تنشط لاستهداف الدورات الصيفية
– الأعداء ينزعجون من الدورات الصيفية انزعاجا شديدا وتبدأ وسائل إعلامهم بحملات منظمة
– لدى الجهات الموالية لأمريكا وإسرائيل أبواق في المجتمع تنشط لاستهداف الدورات الصيفية
– نؤكد على أهمية الحضور والتشجيع للدورات الصيفية ومشاركة المجتمع في الفعاليات والمناسبات والأمسيات
– الزيارات من العلماء ومن الشخصيات والوجاهات للدورات الصيفية مهمة لتحفيز وتشجيع النشء
– نؤكد على أصحاب القدرات التثقيفية والتعليمية والمعلمين والعاملين في المدارس أن يساهموا في الدورات
– نوصي من ينطلقون للمساهمة في الدورات أن يحرصوا على إتقان مهمتهم في التعليم بشكل راقٍ ومفيد وجاد
– نوصي بالاستمرارية وتجسيد القدوة الحسنة في التعامل مع الطلاب في الالتزام الديني والعملي
– نوصي بأهمية إدراك أهمية الإقبال على البرامج الإيمانية والحرص على الاستفادة في كل الجوانب العلمية والتربوية
– على الإخوة في المجال الإعلامي أن يشجعوا الدورات وأن يهتموا بالتفاعل معها وإبراز أهميتها والتغطية لبرامجها وفعالياتها
– نؤكد على الإدارات العامة وفروعها للدورات بالتأكد من جهوزية المدارس لبدء الدورات
– نؤكد على أهمية التفقد للدورات لمتابعة سير البرامج وتلافي الخلل والإشكالات منذ وقت مبكر

قد يعجبك ايضا