أهم وأبرز النقاط الواردة في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي عشية الذكرى الرابعة من الصمود.

– 4 سنوات مضت من الجرائم والطغيان والظلم وقتل النساء والأطفال
– بالنسبة لتحالف العدوان فقد مضت 4 سنوات من الاستهداف لبلد من أهم بلدان المنطقة وشعب من خيرة الشعوب
– قوى العدوان سعت خلال الأعوام الماضية لبعثرة شعبنا
– بالنسبة لشعبنا مضت 4 سنوات من الصمود والثبات والتحدي
– شعبنا جسد خلال الأعوام الماضية معاني الإسلام الحقيقية وتحمل المسؤولية
– الإحصائيات التي قدمتها الجهات الحكومية عن حصيلة الأعوام الأربعة من العدوان تعبر عن وحشية عدونا وعظيم تضحيات شعبنا
– المشاهد اليومية التي يشاهدها كل المتابعين قدمت صورة كافية لتبيين كل ما يحتاجه الإنسان لمعرفة طبيعة هذه المعركة
– الصمود هو أهم درس من حصيلة السنوات الأربعة الماضية
– العدوان على اليمن يدار من أمريكا وبريطانيا وإسرائيل، والسعودية والإمارات هم أدوات التنفيذ
– الأعداء استباحوا كل الخطوط الحمر وانتهكوا كل الأعراف والقوانين في عدوانهم على شعبنا
– قرار شعبنا في المواجهة كان صحيحًا وحكيمًا بكل الاعتبارات الإنسانية والقومية والدينية
– شعبنا تربى على الصمود والعزة والإباء ورفض العبودية والإذلال
– سجية شعبنا اكتسبها من دينه وفطرته وإنسانيته وتاريخه وعاداته
– الحثالة الذين آثروا الخيانة واتجهوا لنصرة قوى العدوان قرارهم خائنٌ لكل الأعراف والتقاليد بكل المعايير
– خيار القعود والتنصل من المسؤولية هو خيار الجبناء وفاقدي البصيرة وضعاف الإيمان
– العدوان أتى ليستعبدنا ويذلنا وينهب خيرات بلدنا ويسيطر على الإنسان اليمني ليقتل بدلًا عنه
– قرار شعبنا في الصمود والتصدي للعدوان هو القرار الحكيم والصائب
– المسؤولية الدينية هي من أهم ما استند إليه شعبنا في قرار الصمود والثبات
– يجب أن تكون منطلقاتنا في مواقفنا وتحركنا وحياتنا إيمانية من مبادئ الإيمان
– مواجهة العدوان كانت واجبًا دينيًا كالصلاة والصيام والحج
– فريضة الجهاد جاءت لأن الأمة الإسلامية تحتاجها لحماية نفسها
– الصمود والتصدي للعدوان واجبٌ وطني
– سمعنا كثيرًا من البعض خلال السنوات الماضية أنهم الوطنيون وحاملو راية الوطن، ثم مع الوقت انكشفت حقيقتهم كبائعين للوطن
– إذا لم يتحرك الوطنيون في هذا الظرف الذي يتعرض فيه بلدنا للاحتلال والقتل، فمتى سيتحركون؟
– كل من لديه فطرة إنسانية سليمة تحرك لمواجهة العدوان والدفاع عن الشعب
– من غير المنطق أن يكون شعبنا في موقف الباطل، وأن تكون امريكا وإسرائيل والسعودية والخونة في موقف الحق
– العدوان علينا عدوان ظالم لا شرعية له تحت أي اعتبار
– الحماية السياسية الأمريكية للعدوان والتأييد الإسرائيلي له لا يعطي شرعية للعدوان
– هل هناك شرعية لاحتلال سقطرى والمهرة ومناطق أخرى لم يكن هناك تواجد فيها حتى للجيش واللجان الشعبية؟
– شرعية أي نظام بالنسبة لأمريكا معيارها الولاء لها فقط
– أمريكا خطر على حقوق الشعوب ولا يمكن أن تكون في موقف الحق
– أمريكا تسعى لمصادرة مقدسات الأمة في فلسطين وإضاعة حق الفلسطينيين في العودة، فكيف يمكن أن تكون راعيةً للحق؟
– الجولان جزء من سوريا بشكل واضح، ويأتي ترامب ليتبرع بها للصهاينة كأنها ملك أبيه
– لا يملك أي شخص في الدنيا حق مصادرة بلاده وإباحة دماء أبناء شعبه للمحتل
– لا شرعية للعدوان وما يرتكبه من جرائم، ولا شرعية للاحتلال في أي محافظة
– قوى العدوان لم تكتسب الشرعية من البداية ولن تكتسبها في النهاية
– لا يجوز لأحد أن يكون من الأدوات التي قدمها المحتلون لتبرير العدوان
– عبد ربه منصور هادي رئيس مستقيل ومنتهية ولايته ولا شرعية له
– صمودنا وتصدينا للعدوان موقف صحيح ومسؤول وأخلاقي ولا بديل عنه
– أمريكا هي الشر والخطر على العالم كله
– أين هو دور الجامعة العربية في نصرة الشعب الفلسطيني وفي التصدي للقوى التكفيرية في كل المنطقة؟
– جامعة الدول العربية لا يعول عليها ولا ينتظر منها الخير أبدًا
– روسيا والصين دول تتحرك وفق مصالحها لاتخاذ موقف هنا وهناك
– شعبنا هو المسؤول أمام الله وأنفسنا والأجيال اللاحقة في التصدي للعدوان
– ديننا علمنا أن نكون أحرارً لا نخضع إلا لله
– مبادؤنا علمتنا أن نتحرك لنيل استقلالنا
– الإيمان ربانا على العزة وإباء الذل والهوان والقهر
– صمودنا تسبب بخسائر فادحة في قوى العدوان بشريًا وماديًا واقتصاديًا
– الصمود ثمرته أن نكون في الموقف اللائق بنا، وأن نحفظ عزتنا وكرامتنا واستقلالنا
– رغم كل ما يمتلكه العدو من قدرات وغطاء سياسي دولي فإنه فشل بفضل صمود شعبنا العزيز
– شعبنا احتفظ بالعمق الجغرافي والنواة البشرية الكبيرة التي يمتلك التحرك منها لاستعادة ما احتله العدو
– العمق الجغرافي في المحافظات الحرة هو النواة الصلبة لاستعادة المناطق المحتلة
– شعبنا كتلة متوقدة من الحماس والتعبير عن الإرادة الصلبة والقوية
– صمود شعبنا يتجلى في قوافل الشهداء وفي الجبهات ومن يحمل البندقية ويواجه دبابة الابرامز
– الصمود يتجلى في دخول “الولاعة” لأول مرة في تاريخ المعارك العسكرية
– لا يزال شعبنا يعبر عن صمود في كل الجبهات
– إرادة شعبنا ظهرت في صموده في الجبهة الاقتصادية رغم الجوع والوضع الصعب
– تمكنا شعبنا من إسقاط كؤامرات خطيرة على مستوى الحرب الاقتصادية
– يتجلى صمود شعبنا في تماسك الدولة التي أراد العدو لها الانهيار بالكامل
– العملاء والجواسيس همهم نشر الفساد في مؤسسات الدولة وسوف يفشلون بإذن الله
– العملاء والجواسيس همهم نشر الفساد في مؤسسات الدولة وسوف يفشلون بإذن الله
– البرامج القادمة ستهدف لتطهير المؤسسات من الفاسدين للقيام بواجباتها تجاه أبناء البلد
– صمودنا أبقى لنا الأرضية الصلبة التي ينبغي المحافظة عليها والانطلاق منها في العام الخامس
– أقمنا الحجة خلال جولات المفاوضات الماضية على الجميع وقدمنا تنازلات للحد الذي لا نفرط فيه باستقلال شعبنا
– الطرف الآخر إما يتهرب من الاتفاق وإما يتنصل عما تم الاتفاق عليه كما حصل في اتفاق السويد
– وحشية وجرائم العدو بحق أبناء شعبنا والتهرب من الاتفاقيات تكشف حقيقة تحالف العدوان
– الهدف الحقيق للعدوان هو الاحتلال والسيطرة على البلد
– الأعداء يسعون لجعل الاتفاقيات سبل لاحتلال البلد، وإذا فشلوا في هذا الأمر يتجهون لإفشال الاتفاق كاملًا
– اتفاق الحديدة كان واضحًا بكل بنوده وجوهره يقوم على استلام الجهات المحلية الرسمية للمناطق المتفق عليها
– اتفاق السويد نص على أن يكون للأمم المتحدة دور رقابي على موانئ الحديدة التي تخضع لسيطرة الجهات الرسمية في صنعاء
– لم يبنَ اتفاق السويد على أن يكون هناك دور إداري وأمني في الحديدة لطرف آخر غير الجهات الحكومية
– على أبناء شعبنا وأبناء الجيش واللجان أن يكونوا حذرين من أي خيانة للطرف الآخر في الحديدة
– كررنا جهوزيتنا لتنفيذ اتفاق السويد كما تم الاتفاق عليه
– نحذر من أي خطوات تصعيدية في الحديدة لأن الرد سيمتد إلى عمق الدول المشاركة في التصعيد
– الخونة يتآمرون على شعبنا حتى في معيشته ولقمته
– قادمون في العام الخامس بتعزيز كل عوامل الصمود
– الصمود والثبات وتعزيز كل ما يساهم في فاعليتهم هو ما نحتاجه في العام الخامس
– يجب أن يستمر الزخم الشعبي والنشاط التعبوي لرفد الجبهات في العام الخامس
– هناك خطوات جيدة بدأت في مؤسسات الدولة حتى تحسين الأداء
– الرؤية الوطنية ستبنى على أساس هوية شعبنا الإيمانية والاستفادة من التقنيات العصرية
– سيندم أعداؤنا لأنهم سيدركوا أن بلدنا أصبح منتجًا للقدرات العسكرية ليتبوأ مكانًا مهمًا على مستوى التصنيع العسكري
– نمتلك تقنيات مهمة على مستوى التصنيع العسكري لا تمتلكها السعودية والإمارات
– لسنا عدوانيين، ولا نريد الاعتداء على أي بلد عربي، ومشكلتهم معنا هي رفضنا للاستعباد
– إذا أراد الأعداء أن يجعلوا منا عبيدًا، فهذا أبعد لهم من عين الشمس
– نحن نصر على أن نكون شعبًا حرًا مستقلًا وهذا حقنا شرعًا وقانونًا
– من يريد أن يسلب منا حقنا في الحرية والاستقلال سنسلب روحه
– العام الخامس هو عام تطوير القدرات العسكرية
– من المهم العناية بالتكافل الانساني والجتماعي والعناية بالزكاة في العام الخامس
– العام الخامس سيكون عامًا متميزًا بالمزيد من الانتصارات، وتحصين الساحة الداخلية
– تحصين الجبهة الداخلية يكون من خلال التحصين التوعوي وتفعيل الوثيقة القبلية والحماية من الاختراق الإعلامي

#أربعة_اعوام_من_الصمود
#قادمون_في_العام_الخامس

قد يعجبك ايضا