أبرز ما ورد في الإعلام العبري عن العمليات العسكرية اليمنية خلال الساعات الماضية :روزنامة الخسائر والتداعيات والمخاوف
أبرز ما ورد في الإعلام العبري عن العمليات العسكرية اليمنية خلال الساعات الماضية :روزنامة الخسائر والتداعيات والمخاوف
موقع “ليكودنيك” العبري :
• “الحوثيون” ضربوا قلب الطيران الإسرائيلي، و”إسرائيل تحمي سماءها، ولكنها لا تحمي مجالها الجوي”.
• الضربات من اليمن ألحقت الضرر بقدرة “إسرائيل” على الحفاظ على الأجواء المفتوحة.
• شركات التأمين تصنف ‘إسرائيل” كمنطقة خطرة، منذ أن بدأ إطلاق الصواريخ من اليمن .
• على “إسرائيل” عدم ترك شركات الطيران وحدها في مواجهة الصواريخ اليمنية التي ليس لديها طريقة للتعامل معها.
• لن يحتاج “الحوثيون” إلى الاستيلاء على مطار بن غوريون وكل ما عليهم فعله هو جعله فارغًا.
القناة 12 العبرية:
♦ لا يزال الضرر الاقتصادي الناجم عن استهداف مطار بن غوريون، وخاصة بسبب إلغاء الرحلات الجوية، محسوسًا حتى اليوم.
♦ يسعى “الحوثيون” لإرهاب الإسرائيليين من خلال إجبار الملايين على الدخول إلى مناطق محمية في منتصف الليل وتعطيل حياتهم اليومية، والتسبب في أضرار اقتصادية .
♦ تحاول “إسرائيل” الرد بغارات جوية في اليمن لكن هذه الهجمات لم تحقق أي أهداف.
♦ وقف أمريكا لعمليتها العسكرية في اليمن، بل وسحب حاملة الطائرات والقاذفات خفف الضغط العسكري على “الحوثيون”، الذين لم يغيروا سياستهم حتى قبل ذلك.
♦ السعوديون قصفوا اليمن بوحشية لأكثر من عقد من الزمان، مما أسفر عن مقتل عشرات الآلاف، وهذا لم يجلب لهم النصر
صحيفة غلوبس الاسرائيلية:
• تعليق رحلات الخطوط الجوية البريطانية إلى “إسرائيل” يؤثر على الصناعة بأكملها
• الشركات العالمية بدأت تطلب من الموانئ الإسرائيلية “محادثات تهدئة” بعد إعلان صنعاء
• تراجع بنسبة 40% في شحنات ميناء الخليج وتراجع في أحواض السفن بعد التهديد اليمني
• مسؤولون إسرائيليون يعترفون: تلقينا اتصالات من شركات الشحن بعد تهديد الحوثيين لميناء حيفا
• باحث صهيوني لغلوبس العبرية : الحوثيون يعتبرون نجاحهم في شل ميناء إيلات ومطار بن غوريون دافعًا لتكراره في حيفا
• شركات طيران كبرى تدرس الانسحاب الكامل من مطار بن غوريون وسط مخاطر أمنية متزايدة
• شركات الطيران تتجنب المبيت في إسرائيل بسبب خطر الصواريخ اليمني
• إصابة مطار بن غوريون بصاروخ يمني لا تزال تُلقي بظلالها على شركات الطيران العالمية
• الخطوط البريطانية ألغت رحلاتها بسبب عدم قدرة الطواقم على المبيت الآمن في تل أبيب
“ليكودنيك” العبري: “الحوثيون” ضربوا قلب الطيران الإسرائيلي و”إسرائيل عاجزة عن حماية مجالها الجوي
كشف موقع “ليكودنيك” العبري، في تقرير له، عن التداعيات الخطيرة للضربات الصاروخية اليمنية المتواصلة على الأمن الجوي الإسرائيلي، مشيراً إلى أن هذه العمليات “ضربت قلب الطيران الإسرائيلي”، رغم محاولات الكيان حماية سمائه.
ونقل التقرير عن مصادر عسكرية “إسرائيلية” قولها: “إسرائيل تحمي سماءها، ولكنها لا تحمي مجالها الجوي بالكامل”، في إشارة إلى صعوبة التصدي للصواريخ اليمنية التي تستهدف العمق الإسرائيلي، مؤكدا أن هذه الضربات “ألحقت ضرراً كبيراً بقدرة الكيان على الحفاظ على أجوائه مفتوحة بشكل آمن”.
وأشار الموقع إلى أن شركات التأمين الدولية بدأت تصنف “إسرائيل” كمنطقة طيران خطرة” منذ تصاعد الضربات اليمنية، مما أدى إلى زيادة تكاليف التشغيل على شركات الطيران وتهديد استقرار حركة الملاحة الجوية. وحذّر التقرير من أن “الحوثيين لا يحتاجون إلى السيطرة على مطار بن غوريون، بل يكفيهم تعطيله وجعله فارغاً من الرحلات الجوية”.
ونبه التقرير إلى أن “إسرائيل لا يمكنها ترك شركات الطيران تواجه وحدها تهديد الصواريخ اليمنية”، خاصة أن هذه الشركات “لا تملك وسيلة للتعامل مع هذا النوع من التهديدات”.
وأكد أن استمرار الضربات اليمنية قد يؤدي إلى مزيد من عزلة الكيان على المستوى الجوي، مما ينعكس سلباً على اقتصاده وأمنه السياحي.
يديعوت أحرونوت : وتيرة الضربات الصاروخية اليمنية على إسرائيل تتصاعد بشكل كبير
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية عن تصاعد وتيرة الضربات الصاروخية التي تنفذها القوات اليمنية على عمق الكيان المحتل، في إطار التصعيد المستمر لدعم المقاومة الفلسطينية في غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أن القوات اليمنية كثّفت هجماتها بعد انتهاء العملية العسكرية الأمريكية في اليمن، حيث تم إطلاق 12 صاروخاً باتجاه الأراضي المحتلة خلال الأسبوعين ونصف الأسبوع الماضيين فقط.
الحوثيون مستعدون لضرب إسرائيل بطائرة مسيرة ولو بآخر ألف دولار
كشفت صحيفة غلوبس العبرية في تقرير لها التهديد الجديد الذي أطلقه أنصار الله تجاه موانئ حيفا شمال الأراضي المحتلة تسبب في إرباك واسع داخل المنظومة الملاحية الإسرائيلية، وترك أثرًا نفسيًا واقتصاديًا يذكّر بشلل ميناء إيلات ومطار بن غوريون.
وذكرت الصحيفة أن تصريحات المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، التي حذّر فيها الشركات المتجهة إلى ميناء حيفا واعتبارها “أهدافًا مشروعة”، دفعت مسؤولي الموانئ إلى التواصل مع شركات الشحن الدولية لطمأنتها، في اعتراف ضمني بتأثير التحذير اليمني.
ووفق التقرير، فإن ميناء حيفا يُعد من أهم الموانئ الإسرائيلية، لا سيما خلال فترة الحرب، ما يجعل إدخاله ضمن بنك الأهداف تطورًا نوعيًا في مسار المواجهة. ورغم محاولة سلطات الاحتلال التخفيف من حدة القلق، إلا أن بياناتها تشير إلى انخفاض بنسبة 40% في حركة الشحن بميناء الخليج الذي تديره الصين، وانخفاض آخر بنسبة 25% في أحواض بناء السفن، وهي مؤشرات على تصدع حقيقي في المنظومة اللوجستية بفعل التهديد اليمني.
وأوضحت الصحيفة أن ما يُقلق الاحتلال أكثر هو أن انصار الله، الذين تسببوا مسبقًا بشلل ميناء إيلات وإغلاق المجال الجوي الإسرائيلي أمام عدة شركات طيران كبرى، يتجهون الآن لتوسيع نطاق الحصار ليشمل البحر المتوسط، ما يعني أن اليمن قد انتقل إلى مرحلة جديدة من فرض المعادلة في عمق الكيان. وتضيف الصحيفة أن الموانئ المستهدفة لا تملكها إسرائيل بشكل مباشر، بل تديرها شركات صينية وهندية، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى شمولية الضربات اليمنية وما إذا كانت ستراعي هذه المصالح، في ظل ما وصفته الصحيفة بـ”ترابط المصالح” بين إيران – والصين متناسية ان اليمن ليس بتابع لأي جهة وعندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية لايضع اي حسابات مهما كانت
وأكدت غلوبس أن صنعاء سبق وأن أبلغت الصين وروسيا بشكل غير مباشر أن سفنهما آمنة في البحر الأحمر، ما يعكس وعيًا سياسيًا متقدمًا في إدارة الاشتباك البحري. كما لفتت إلى أن شركة كوسكو الصينية العملاقة أوقفت بالفعل رحلاتها إلى إسرائيل منذ مطلع العام، وهو ما اعتُبر نتيجة مباشرة للتهديدات اليمنية المتصاعدة.
التقرير اختتم بإشادة غير مباشرة بالقدرة اليمنية على إعادة تأهيل المرافق المدنية رغم القصف، حيث أشار إلى أن ميناء الحديدة بدأ أعمال الترميم بعد القصف الإسرائيلي، وأن مطار صنعاء بات جاهزًا للعمل من جديد، في رسالة تلخص صمود الشعب اليمني ومثابرته، وقدرته على ضرب العدو من جهة، وبناء الداخل من جهة أخرى. ووصف كاتب التقرير المشهد بعبارة دالة قال فيها: “الحوثيون سيستخدمون آخر ألف دولار لديهم لإرسال طائرة مسيرة إلى إسرائيل”، ما يعكس الإيمان الكامل في أوساط العدو بأن المواجهة مع اليمنيين لن تنتهي قريبًا، وأنهم يملكون الإرادة والتقنيات اللازمة للاستمرار في كسر شوكة الاحتلال، بحرًا وجوًا.
موقع “واللا” : العزلة الجوية تتسع : الخطوط العالمية تواصل الانسحاب حتى إشعار غير معلوم
نشر موقع “واللا” العبري تقريرًا يُظهر صورة قاتمة لحالة الطيران المدني المتجه إلى مطارات فلسطين المحتلة، وعلى رأسها مطار بن غوريون، الذي يعيش حالة شلل شبه كلي منذ أسابيع، نتيجة تصاعد الهجمات الصاروخية اليمنية
وأبرز التقرير أن الخطوط الجوية البريطانية أعلنت تمديد تعليق رحلاتها إلى “إسرائيل” حتى شهر أغسطس/آب 2025، ما اعتبرته مصادر الصحيفة “تطورًا مقلقًا”، خشية أن تحذو شركات أوروبية وأمريكية أخرى حذوها، في ظل التدهور المستمر للوضع الأمني.
ووفقًا للتقرير، فقد مددت شركة لوفتهانزا الألمانية، وهي من أضخم الناقلات في أوروبا، تعليق رحلاتها حتى منتصف يونيو/حزيران، فيما انسحبت شركات كبرى أخرى جزئيًا أو كليًا من الأجواء الإسرائيلية.
جاء في التقرير قائمة طويلة من شركات الطيران التي ألغت أو علّقت رحلاتها إلى “إسرائيل” خلال شهري مايو ويونيو، منها:
الشركات التي علّقت رحلاتها حتى إشعار آخر:
الخطوط الجوية الفرنسية: حتى 26 مايو
الخطوط الجوية الهولندية الملكية (KLM): حتى 31 مايو
الخطوط الأيبيرية السريعة: حتى 31 مايو
ترانسافيا: حتى 2 يونيو
الخطوط البلطيقية: حتى 2 يونيو
الخطوط الإيطالية (ITA): حتى 8 يونيو
مجموعة لوفتهانزا (بما في ذلك الخطوط السويسرية والنمساوية وبروكسل ويوروينجز): حتى 15 يونيو
ريان إير: حتى 11 يونيو
الخطوط الجوية المتحدة (United): حتى 13 يونيو
الخطوط الهندية: حتى 21 يونيو
الخطوط الكرواتية: حتى 24 يونيو
الخطوط الجوية المركزية: حتى 1 يوليو
الخطوط البريطانية: حتى 1 أغسطس
الخطوط الجوية السيشلية: حتى 1 أغسطس
الخطوط الكندية: حتى 8 سبتمبر
ويشير التقرير إلى أن حالة العزوف الجوي ليست مؤقتة، بل تمتد إلى أشهر الصيف، ما يعني أن مطار بن غوريون – الذي يُعد البوابة الرئيسية للكيان – قد يواجه صيفًا شبه معزول جويًا.
رغم كل ذلك، لا تزال بعض شركات الطيران – معظمها من دول على علاقات استراتيجية أو اقتصادية مع تل أبيب – تواصل تشغيل رحلاتها، ومنها
لكن مراقبين يشيرون إلى أن استمرار هذه الشركات ليس دليلاً على الاستقرار، بل على هشاشة المصالح الاقتصادية التي قد تتهاوى في أي لحظة، في حال استمرار التهديدات أو تسجيل حادث كبير.
يشير التقرير ضمنًا إلى الأثر المتنامي لهجمات الجيش اليمني بعد استهدافات دقيقة لمطار بن غوريون، دفعت شركات كبرى لإعادة تقييم جدوى التشغيل. كما أن المشهد يعكس فشل حكومة الاحتلال في توفير بيئة جوية آمنة حتى في ظل الدعم الأمريكي.
القطاع السياحي، الذي يعتمد على حركة الطيران بشكل كلي، بات مهددًا بانهيار موسمي، وسط غياب مؤشرات على عودة الشركات الغربية الكبرى. ووفق محللين إسرائيليين، فإن “العزلة الجوية” إن استمرت حتى الخريف، قد تُلحق بالاقتصاد الإسرائيلي خسائر توازي ما أحدثته الجبهات العسكرية مجتمعة
صحيفة غلوبس : بعد إلغاء رحلات الخطوط الجوية البريطانية لفترة طويلة: هذا هو القلق في عالم الطيران
مطار، اللد : تأجيلات بالجملة وإلغاءات بلا سقف: شركات كبرى تتجنب الهبوط في تل أبيب رغم التنازلات التشريعية
نشرت صحيفة غلوبس العبرية تقريرًا موسّعًا كشفت فيه أن الخطوط الجوية البريطانية قررت تمديد إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية يوليو المقبل، وهو ما وصفته الصحيفة بخطوة دراماتيكية تزيد من الضغوط على حركة الطيران من وإلى مطار بن غوريون في ذروة موسم الصيف، وتضع مستقبل هذا الخط الجوي الحيوي في مهب الريح.
ووفق التقرير، فإن الخطوط البريطانية، التي كانت تبذل جهودًا كبيرة خلال العام الماضي للحفاظ على استمرارية رحلاتها رغم التوترات الأمنية، قد انضمت الآن إلى قائمة الشركات التي تخلّت كليًا عن موسم الصيف، على غرار الخطوط الجوية الكندية التي ألغت رحلاتها رغم التخطيط للعودة في يونيو، وشركة “إيزي جيت” التي أجّلت عودتها إلى مطلع يوليو على الأقل.
وأعربت الصحيفة عن مخاوف من أن تحذو شركات طيران أجنبية أخرى حذو “البريطانية”، إذ إن بعض الشركات الكبرى مثل “يونايتد إيرلاينز”، و”لوفتهانزا”، و”رايان إير” تمدّد عمليات الإلغاء أسبوعًا بعد أسبوع، ما يعكس حالة من التردد والانكفاء العام عن التحليق إلى وجهة تل أبيب.
وتطرّق التقرير إلى العوامل التشغيلية التي تزيد من تعقيد الرحلات الجوية إلى إسرائيل، لاسيما الطويلة منها، حيث يُضطر الطاقم للمبيت في الفنادق بسبب طول وقت الرحلة، وهو ما يُعد تحديًا أمنيًا مكلفًا في الظروف الراهنة. وأوضحت الصحيفة أن بعض الشركات حاولت تجاوز هذا القيد عبر حلول مؤقتة مثل تبديل الطواقم في مطارات وسيطة كـ”لارنكا” بالنسبة للخطوط البريطانية، و”ميونيخ” بالنسبة ليونايتد إيرلاينز خلال شتاء 2024، لكن تلك الإجراءات كانت باهظة الثمن ولم تستمر طويلًا.
وتوقفت الصحيفة عند “تأثير القطيع” في سوق الطيران، حيث يؤدي انسحاب شركة كبرى مثل “البريطانية” إلى خلق موجة من التقييمات لدى باقي الشركات التي تفتقر أحيانًا إلى مرونة إدارة المخاطر، مما يدفعها لتبني قرارات مشابهة حتى دون أن تعاني من نفس الظروف. واعتبرت أن أي انسحاب من قبل “لاعب كبير” يخلق مناخًا من عدم اليقين يعرقل العودة إلى النشاط الطبيعي.
وأشارت “غلوبس” إلى أن مجموعة الخطوط الجوية البريطانية الدولية (IAG)، والتي تنتمي إليها “بريتيش إيرويز”، تضم أيضًا شركة “إيبيريا” الإسبانية، والتي بدورها مددت إلغاء رحلاتها حتى بداية يونيو. وتابعت أن المجموعة تُعد من أكبر تكتلات الطيران العالمية، وتمتلك الخطوط الجوية القطرية نسبة 26% من أسهمها، وهو ما يمنحها ثقلاً سياسيًا واقتصاديًا يجعل قراراتها مؤثرة على بقية السوق.
وفي القسم التحليلي من التقرير، أشارت الصحيفة إلى أن الخطوط البريطانية كانت من أوائل الشركات التي طالبت الحكومة الإسرائيلية بإجراء تعديل على “قانون خدمات الطيران”، الذي يُلزم شركات الطيران بدفع تعويضات للركاب حتى في حال إلغاء الرحلات لأسباب أمنية، وهو ما اعتبرته الشركات الأجنبية إجحافًا في ظل ظروف الحرب. وأكدت الصحيفة أن “رايان إير” مثلاً، تكبّدت قرابة 4 ملايين يورو نتيجة لهذا القانون خلال الأشهر الماضية.
واضافت انه ورغم أن الشركات حصلت على معظم ما طالبت به، لم تبادر حتى الآن إلى استئناف رحلاتها، بسبب امتناع وزيرة النقل “ميري ريغيف” عن الإعلان الرسمي لـ”حالة طوارئ خاصة”، وهو ما يُعد شرطًا لتفعيل هذه التعديلات.
وأكدت الصحيفة أن تعديلات القانون، رغم عدم تفعيلها رسميًا، تخلق سابقة قانونية يمكن أن تُستخدم لاحقًا من قبل شركات الطيران كدرع ضد أي دعاوى محتملة من الركاب، ما قد يؤدي إلى تقليص قدرة المستهلك على تحصيل تعويضاته مستقبلًا.
صواريخ اليمنيين تشلّ الحياة في “إسرائيل” وتعمّق خسائرها الاقتصادية
كشفت القناة 12 العبرية، الأحد، عن الآثار المدمرة للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، والتي تسببت في أضرار اقتصادية كبيرة وأربكت حياة الملايين من المستوطنين، حيث أجبرتهم على الفرار إلى الملاجئ في منتصف الليل وتعطيل حياتهم اليومية.
وأوضحت القناة الصهيونية أن الضرر الاقتصادي الناتج عن استهداف مطار بن غوريون لا يزال مستمراً، خاصة بعد إلغاء عشرات الرحلات الجوية، مما تسبب في خسائر فادحة لاقتصاد العدو.
وبحسب القناة، فإن محاولات جيش الاحتلال للرد على ضربات اليمن عبر غارات جوية على الأراضي اليمنية باءت بالفشل الذريع، حيث لم تحقق أي أهداف عسكرية أو استراتيجية.
كما أشارت إلى أن وقف الولايات المتحدة لعملها العسكري في اليمن قد خفف الضغط على الشعب اليمني، الذي واصل تصعيد عملياته النوعية دفاعاً عن فلسطين دون أي تردد، مؤكدةً أن سياسة اليمن الثابتة لن تتغير حتى تحقيق النصر الكامل.
القناة الـ12: العمليات اليمنية تسبب أضرارا اقتصادية لإسرائيل
القناة الـ12 الإسرائيلية:
- لا يزال الضرر الاقتصادي الناجم عن استهداف مطار بن غوريون محسوسا حتى اليوم.
- العمليات اليمنية تسبب أضرارا اقتصادية.
- العمليات اليمنية تجبر الملايين على الدخول إلى مناطق محمية في منتصف الليل وتعطل حياتهم اليومية.
- نحاول الرد بغارات جوية في اليمن لكن هذه الهجمات لم تحقق أي أهداف.
- إيقاف الولايات المتحدة عمليتها العسكرية ضد اليمن خفف الضغط العسكري على الحوثيين.