أبرز وأهم ماجاء في خطاب السيد القائد بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.

– الشهداء خلدهم الله عز وجل وحفظهم من الفناء في مكافأة إلهية تظهر رضاه عز وجل عن هذا العطاء
– الشهيد يرى نفسه ما بعد الشهادة وقد صار في الضيافة والرعاية الإلهية.
– الشهيد له مبدأ وقضية وينطلق من هذه القضية ويضحي انطلاقاً منها.
– لا يمكن أن يكون هناك عنوان يعبر عن هدف مقدس مثلما يعبر عنوان “في سبيل الله”.
– الله سبحانه وتعالى قسم لعباده في هذه الحياة مبادئ الحق وطريق العدالة وحذرهم من الظلم.
– من لقي الله ملتزماً بمبادئ الحق والعدل التي وضعها الله سيلقاه شهيداً وينعم بجنات النعيم.
– من كان في موقف باطل لا يسمى عند الله شهيداً ولا علاقة له بالوعد الإلهي للشهداء.
– من كان باغياً وظالماً ومجرماً وقتل فليس شهيداً وليس من الممكن أن يحظى بالنعيم والخلود.
– الوعود الإلهية العظيمة والكبيرة تعطى لشهيد الموقف وشهيد المسؤولية.
– الشهادة تضحية واعية وهادفة وبدافع إيماني وليست تضحية دون وعي.
– من كان باغياً وظالماً ومجرماً وقتل فليس شهيداً وليس من الممكن أن يحظى بالنعيم والخلود.
– الشهيد إنسان له عواطف لكن مشروعه الكبير كان فوق كل اعتبار وتحولت مشاعره إلى عامل مساعد لتحقيق غايته.
– الحياة هي حياة مؤقتة والشهيد بحساب الربح والخسارة نال الفضل العظيم.
– الدين عبارة عن برنامج حياة إذا التزمنا به كان لنا خيراً في الدنيا والآخرة.
– من رأفة الله ورحمته أنه فتح لنا باب الشهادة.
– البعض يستغل مسألة الشهداء لمحاولة تحسيس الناس بأن التضحية هي خسارة لكنها ليست كذلك.
– الدنيا هي ميدان اختبار للإنسان حيث مكنه الله من فعل الخير والشر وحمله مسؤولية اختياره.
– من يتصور هذه الحياة بدون أي صراع وتحديات فهو حالم وغير واقعي.
– الذي يتحمل مشكلة الصراع والنزاع وتداعياته هم قوى الشر والبغي والعدوان.
– المنتمون إلى مبادئ الحق والعقل والخير يقفون في وجه قوى البغي في موقع المسؤولية الإلهية.
– لو تركنا هذه الحياة للطغاة الذين يستخدمون وسائل القوة فلن يعم السلام والاطمئنان في العالم.
– تمكين الطغاة والمجرمين ليس حلاً بل هو أكبر وأخطر مشكلة والمآسي ستكون رهيبة جداً.
– الصراع في هذه الحياة حتمي وإما أن يكون الإنسان مجرماً من المجرمين أو أن يكون في صف الحق والعدل.
– العملاء في المنطقة العربية ليس لهم مشروع أصيل ينبثق من هويتهم.
– الإماراتيين والسعوديين ينتمون إلى الجبهة الأمريكية التي أفسدت في الأرض ونشرت البغي والإجرام.
– يجب أن تُستَوعب الشهادة أنها عطاء عظيم ومقدس يدفع عن الناس الكثير من التضحيات والخسائر العبثية.
– من المهم استذكار مآثر الشهداء وتخليدها وتوثيق هذه المآثر اعلامياً وبكل الوسائل المتاحة.
– نأمل تجنب إطلاق النار في مراسم التشييع بشكل نهائي.
– الزغاريد والزينة أثناء التشييع ليست ضرورية مع تأييدنا الكامل للجانب المعنوي لعوائل الشهداء.
– كلمات أسر الشهداء العظيمة والمؤثرة التي تنبع عن مصداقية عالية كفيلة بالتعبير عن الحالة المعنوية العالية لهم.
– السرعة في حمل جثمان الشهيد ليست جائزة شرعاً بل الأفضل السير بالنعش بوقار وبشكل طبيعي.
– نؤكد على الأخوة في الجانب العسكري أن يمنعوا وحيد العائلة من الذهاب إلى الجبهات.
– وزارة الدفاع تتحرك بشكل كبير في كل المحافظات لحملة التجنيد كي لا يكون الضغط على مكان واحد.
– يجب مساعدة عوائل الشهداء مادياً لتحقيق الاكتفاء الذاتي في بناء نفسها.
– يجب الاهتمام بأسر الشهداء من الناحية المعنوية والتثقيفية.
– الدولة والمؤسسات الخيرية والمجتمع معنيون بمساعدة أسر الشهداء في وضعهم المعيشي.
– يجب أن يحظى أسر الشهداء بتعامل محترم تقديراً لتضحياتهم العظيمة.
– الدولة قامت بجهود تشكر عليها وعلى رأسها رئيس الجمهورية لإنهاء كل آثار الفتنة الأخيرة.
– بجهود وحكمة رجال البلد وفقنا الله لإسقاط فتنة الخيانة.
– أبواق العدوان سعت لتخوين كل المؤتمريين الذين كان لهم موقف مشرف.
– الخونة المتواجدون في عدن قدموا شاهداً إضافياً على حقيقة ما حصل في الثاني من ديسمبر أنه امتداد وخدمة للعدوان.
– التعاون والاطمئنان هي الحالة السائدة اليوم محلياً وكل محاولة التهويل فشلت.
– ما حصل في عدن هو لعبة بين قوى العمالة يحرك أوراقها العدوان بما يخدم مصلحته.
– قوى العمالة لن تصل إلى نتيجة بالوضع الذي هي فيه من قتال للوطن.
– خيارنا هو التصدي للعدوان كموقف مسؤول وموقف حق تفرضه علينا إنسانيتنا وديننا.
– القَبْيَلَة تعني الحرية والشجاعة لكن قوى العدوان تريد القبلي اليمني أن يكون مترساً متقدماً قبل الجندي السعودي أو الاماراتي.
– أوجه نداءً الشعب السوداني العزيز أن ينصحوا حكومتهم بوقف هذا العبث الذي هي فيه من إرسال الجنود لقتل الشعب اليمني.
– السودادنيون كانوا يأتون إلى اليمن كإخوة وأهل أما الآن وبسبب سكرة المال السعودي عند رئيسهم يأتون إلى اليمن غزاة وأدوات لخدمة السعودي والإماراتي.
– مشكلة العدوان معنا أنهم يريدون من اليمنيين أن يكونوا أدوات لتنفيذ أجنداتهم ونحن نريد أن يكون بلدنا حراً وشعبنا عزيزاً.
– لدى قوى العدوان توجه لتصفية القضية الفلسطينية وتطويع المنطقة بأكملها لأمريكا و”اسرائيل”.
– نؤكد أننا دائماً إلى جانب الشعب الفلسطيني وموقفنا هذا ثابت ومبدئي.
– نحن أخوة لكل المسلمين الذين يريدون أُخوّة الإسلام إلا من أبى وأراد أن يكون في صف الأمريكيين.

قد يعجبك ايضا