تحديث مستمر: مقتطفات من كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي خلال تدشين الذكرى السنوية للشهيد والوقوف حول آخر المستجدات

  • نتوجه بالتحية والتقدير لكل آباء الشهداء وأقاربهم المضحين الصابرين المحتسبين.

  • الشهداء مدرسة نموذجية تجسد لنا قيم الإسلام ومبادئه، وفي كل عام نحرص على إحياء ذكراهم عرفانًا بحقهم واعترافًا بأهمية ما يتحقق في واقعنا كثمرة لعطائهم.

  • الشهداء مدرسة نموذجية تجسد لنا قيم الإسلام ومبادئه، وفي كل عام نحرص على إحياء ذكراهم عرفانًا بحقهم واعترافًا بأهمية ما يتحقق في واقعنا كثمرة لعطائهم.

  • أهمية الشهادة مرتبطة بإحياء الروح الجهادية في الأمة التي تحتاج أن تتحرك في سبيل الله لإحياء فريضة الجهاد.

  • عز الأمة وكرامتها ومجدها ارتبط بإحياء فريضة الجهاد في سبيل الله، ودون الجهاد تهون الأمة وتذل وتشتت ويستعبدها أعداؤها.

  • عندما لا يتحرك أهل الخير والإيمان في إطار مسؤولياتهم وفقًا لسُنة الله فهم يفسحون المجال لجبهة الشر والمجرمين والطغاة نتيجة تخاذلهم.

  • المجتمعات البشرية تسعى لكسب القوة والمنعة والقدرة العسكرية وكل وسائل الدفاع عن النفس، بل إن بعضها لا يكتفي بهذا المستوى ويسعى للسيطرة على الآخرين وثرواتهم.

  • حالة الضعف في واقع المسلمين وما يترتب عليه من مآس في واقع أمتنا يدل بشكل واضح على أهمية فريضة الجهاد في سبيل الله.

  • هناك حاجة وضرورة أن تكون الأمة قوية منيعة تقدر على النهوض بمسؤولياتها من جهة وحماية نفسها من جهة أخرى.

  • الطغاة الظالمون يستخدمون وسائل الجبروت لترهيب الناس وزرع الخوف في نفوسهم وهذا ما نراه في ممارسات القتل بوحشية وإجرام.

  • الأمة بحاجة لأن تحمل روحية الشهادة التي تجتاز من خلالها حاجز الخوف والرهبة من الأعداء لتنطلق بجدية في حمل راية الجهاد.

  • إذا كان القتل وسيلة يحرص الأعداء من خلالها لتكبيل الشعوب وإذلالها، فالأمة تدفع ثمنا أكبر بتخاذلها وقعودها وتنصلها عن مسؤولياتها.

  • قعود الأمة وتخاذلها وفقدان الروح الجهادية يجعلها تخسر حريتها وكرامتها واستقلالها وتقدم الخسائر الرهيبة جدًا وتكون في وضعية مطمعة للأعداء.

  • عندما تفقد الأمة الروح الجهادية وحب الشهادة وتعيش الروح الانهزامية سيقهرها أعداؤها وللأسف وصل الحال في واقع أمتنا للانحدار إلى مرحلة أن يتمكن اليهود من إذلالها.

  • عندما نقارن واقع الأمة فيما يتعلق بإمكاناتها وكثرة عددها ثم ننظر إلى مستوى تأثيرها ودورها العالمي نجد ما يؤسفنا ويحزننا كثيرًا.

  • أمام مأساة الشعب الفلسطيني الكبيرة لأكثر من 70 عامًا نرى موقف أكثر من مليار مسلم موقفًا محدودًا وضعيفًا.

  • غزة تعيش جرائم إبادة جماعية وقتل بدم بارد للناس حتى في مساجدهم ومدارسهم ومستشفياتهم ومدارس المنظمات الأممية التي لجأووا إليها.

  • ما يحصل في قطاع غزة يكشف حجم المظلومية التي يعيشها الشعب الفلسطيني مع تخاذل عربي وإسلامي مؤسف جدًا.

  • الكثير من أبناء أمتنا وصل بهم الحال إلى موت ضمائرهم وأن ضمائرهم في سبات وبحاجة إلى ما يوقظها ويحييها، والمشاهد في غزة كفيلة بأن توقظ الجميع من سبات الضمائر.

  • قطاع غزة يتعرض لحصار إسرائيلي عربي مشترك، فالدول المجاورة لا تحاول إيصال الغذاء والدواء والاحتياجات الإنسانية بشكل جاد.

  • لماذا لا يتحرك أبناء الأمة وعليهم المسؤولية أمام الله والمسؤولية الإنسانية والقومية والأخلاقية لمناصرة أهل غزة في مواقف عملية ترقى إلى مستوى المأساة؟

  • الأنظمة العربية تفقد الجدية ولا تملك الإرادة للتحرك الجاد باتجاه غزة.

  • القمة العربية والإسلامية مع أنها قمة طارئة لـ57 دولة لم تخرج بموقف أو إجراء عملي وهذا أمر مخزٍ ومحزن.

  • القمة التي يقولون إنها تمثل كل المسلمين تخرج فقط ببيان بمطالبة كلامية دون أي موقف عملي، هل هذه قدرات أكثر من مليار ونصف مليار مسلم؟

  • 57 دولة عربية وإسلامية بثقلها وإمكاناتها خرجت ببيان يمكن أن يصدر من مدرسة ابتدائية ومن شخص واحد.

  • تقدمت بعض الدول بصيغة أفضل تتضمن بعض الخطوات العملية ورفضتها دول أخرى على رأسها السعودية لتكون مخرجات القمة بيانًا عاديًا جدًا سخر منه الإسرائيلي.

  • كيان العدو فهم من بيان القمة العربية والإسلامية أنهم يراعونه ويكبلون الأمة كي لا تتخذ أي إجراء عملي ولا تتخذ موقفًا حازمًا بالحد الأدنى.

  • موقف بعض الدول العربية لم يرقَ إلى موقف دول لا عربية ولا إسلامية مثل كولومبيا وبعض دول أمريكا الجنوبية التي قاطعت كيان العدو.

  • بعض الدول العربية لا تكتفي بالتخاذل بل لها تواطؤ تحت الطاولة مع الأمريكي ليفعل الإسرائيلي ما يريد في غزة.

  • دول عربية تريد أن تخرج غزة من سيطرة المجاهدين وتكون تحت السيطرة الصهيونية مباشرة أو عبر السلطة الفلسطينية التي لا تملك السيطرة في الضفة حتى يكون لها سيطرة في غزة.

  • أغضبنا جدًا إعلان النظام السعودي عن موسم الرقص والمجون في الرياض بينما تتعرض غزة للجرائم الرهيبة وتعيش المأساة الكبيرة.

  • بينما تعيش غزة العدوان والحصار يستضيف النظام السعودي فرقًا غربية مروجة للشذوذ ومغنية يهودية تفتتح الموسم بأغنية تسيء إلى الله.

  • الآلاف ممن غرر بهم ليحضروا من أبناء السعودية يرقصون على أنغام مغنية يهودية بالتزامن مع قتل اليهود لأطفال فلسطين والنساء والكبار.

  • المشهد الذي نراه في السعودية بينما يُقتل أهل غزة هو ارتداد أخلاقي وقيمي وإنساني وتنكر حتى للأعراف القبلية والقيم الفطرية الإنسانية.

  • كل العناوين مثل العروبة والراية العربية والحضن العربي تلاشت ولم نشاهد منها شيئًا تجاه ما يحصل مع أبناء فلسطين في غزة.

  • الأمريكي والإسرائيلي وجهان لعملة الطغيان والإجرام والامتهان للشعوب والنزعة العدوانية للمجتمعات البشرية.

  • الأمريكيون تحركوا لإمداد الصهاينة بكل أشكال المدد والدعم، عسكريًا جسر جوي يزوده بكل أنواع الأسلحة والمستشارين وعلى المستوى السياسي.

  • الأمريكيون قدموا الدعم المالي بمليارات الدولارات وضغطوا على الدول العربية التي تستجيب بأدنى ضغط للأمريكي فيما يطلبه.

  • بادر البريطاني والفرنسي والإيطالي والألماني والدول الغريبة لمساندة العدو الإسرائيلي بكل أشكال الدعم، بل حتى يحرضون على المستشفيات في غزة.

  • التعاون من الغرب الكافر مع الظالم المجرم وهو في موقع البغي والإجرام يأتي في وقت يتخاذل فيه أغلب المسلمين عن دعم الشعب الفلسطيني المظلوم.

  • لماذا لا تقف أمتنا مع المظلوم منها بقدر ما يقف أعداؤها مع الظالم منهم؟ هناك خلل كبير جدًا.

  • كشعب يمني نسعى بكل جهد من خلال ثقافتنا القرآنية وانتمائنا الإيماني لأن نقف الموقف الصحيح الذي ينسجم مع انتمائنا للإسلام وكرامتنا الإنسانية.

  • موقف شعبنا منذ بداية العدوان على غزة كان موقفًا واضحًا ومشرفًا، وقد أعلننا منذ اليوم الأول وقوفنا مع أبناء شعبنا الفلسطيني ومقاومته.

  • موقفنا في اليمن موقف رسمي وشعبي تحرك فيه مختلف أبناء الشعب وعلماؤه والنخب والأحزاب، الكل يتحركون في إطار الموقف الصحيح.

  • شعبنا العزيز جسد هويته الإيمانية في الخروج الجماهيري نصرة لفلسطين بما لا مثيل له في أي بلد عربي وإسلامي وعلى المستوى العالمي.

  • شعبنا العزيز جسد هويته الإيمانية في الخروج الجماهيري نصرة لفلسطين بما لا مثيل له في أي بلد عربي وإسلامي وعلى المستوى العالمي.

  • لو يتوفر لشعبنا العزيز منفذ بري يتحرك من خلاله ليصل إلى فلسطين لتحرك أبناء شعبنا بمئات الآلاف من المجاهدين الأبطال الأحرار.

  • نطلب من الدول التي تفصل جغرافيًا بيننا وبين فلسطين ولو على الأقل ليختبروا مصداقيتنا أن يفتحوا منفذًا بريًا للمرور فقط يصل عبره أبناء شعبنا إلى فلسطين.

  • لن نألوا جهدًا على المستوى العسكري بالوسائل المتاحة، وإخوتنا في القوة الصاروخية نفذوا عددًا من العمليات إلى جنوب فلسطين المحتلة.

  • الإخوة في القوة الصاروخية والطيران المسير نفذوا عمليات ضربت أهدافًا للعدو الإسرائيلي كان آخرها عملية يوم أمس.

  • عملُنا على مستوى قصف العدو بالصواريخ والمسيّرات سيستمر.

  • سيستمر تخطيطنا لعمليات إضافية في كل ما يمكن أن نناله من أهداف صهيونية في فلسطين أو في غير فلسطين ولن نتوانى عن فعل ذلك.

  • عيوننا مفتوحة للرصد الدائم والبحث عن أي سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب تحديدًا وما يحاذي المياه الإقليمية اليمنية.

  • الإسرائيلي يعتمد في حركته في البحر الأحمر من باب المندب على التهريب والتمويه ولم يجرؤ أن يرفع الأعلام الإسرائيلية على سفنه.

  • سفن العدو تعتمد التهريب وتغلق أجهزة التعارف في البحر الأحمر ومع ذلك لن يفلح وسنبحث عن سفنه ولن نتوانى عن استهدافها.

  • اعتماد العدو الإسرائيلي أسلوب التهريب والتمويه في البحر الأحمر دليل خوفه ودليل على جدوائية وتأثير موقف بلدنا وشعبنا عليه.

  • في الوقت الذي يرفع فيه العدو الأعلام الإسرائيلية في سفاراته في دول عربية لا يجرؤ على رفع علمه على سفن يمر بها في البحر الأحمر.

  • إن شاء الله سنظفر بسفن العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر وسننكل بهم، وفي أي مستوى تناله أيدينا لن نتردد في استهدافه وليعرف بهذا كل العالم.

  • منذ بداية الأحداث في فلسطين وصلتنا رسائل التهديد والترغيب من الجانب الأمريكي، وكلها لم نكترث لها.

  • عندما قال الأمريكيون لنا أنهم وجهوا دول المنطقة ألا يكون لها أي ردة فعل تجاه فلسطين قلنا لا تحسبونا معهم، لسنا من يخضع لأوامركم.

  • شعبنا أعلن موقفه ومستعد لكل تبعاته، نحن شعب مجاهد وقدمنا التضحيات لثباتنا على موقفنا تجاه فلسطين من أول يوم رفعنا فيه صرختنا.

  • منذ أن أطلق الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي شعار الصرخة عبرنا عن موقفنا المبدئي الذي ننطلق فيه انطلاقةً إيمانية قرآنية.

  • عبرنا عن موقفنا تجاه فلسطين وثباتنا عليه حتى أثناء العدوان الذي لا زلنا نعاني منه حتى الآن، وهذا هو الموقف الصحيح.

  • كل وسائل إعلامنا تدعم القضية الفلسطينية، والجهد الإعلامي عندنا مكثف لنصرة الشعب الفلسطيني والمجاهدين في غزة.

  • رغم الضائقة المالية وتبعات العدوان والحصار على المستوى الاقتصادي إلا أن هناك استمرارًا في حملات التبرع.

  • مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية هي من أهم المواقف التي يجب أن تتبناها شعوب أمتنا.

  • أناشد كل الشعوب الإسلامية والعربية أن تتقي الله وأن تهتم بتفعيل المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية وكل الشركات الداعمة للصهاينة.

  • خيار المقاطعة هو في متناول الجميع حتى الشعوب التي تعاني الكبت والقهر والمنع حتى من التظاهر والكلام.

  • نقول لمن يقلل من موقف شعبنا، من يفعل أكثر مما يفعله شعبنا عسكريًا وفي كل المجالات فسنشكره ونثني عليه.

  • موقفنا تجاه القضية الفلسطينية ليس مزايدة ولا مفاخرة، بل موقف مسؤول من منطلق إيماني وتأثيره واضح.

  • من يزايد علينا أو يقلل من أهمية موقفنا فليفعل أكثر، نحن في هذه المرحلة نطلب من أبناء أمتنا أن يقفوا يدًا واحدة في مواجهة العدو.

  • نشيد بمواقف الذين أيدوا موقفنا ضد أمريكا وإسرائيل من أبناء شعبنا الذين كان لهم اتجاهات أخرى أو حتى تعاون مع العدوان.

  • نأمل من الجميع التوحد والتعاون في إطار الموقف الذي يفترض أن يكون موقفًا جامعًا نتحرك فيه بدلًا من الثرثرة والتشكيك.

  • موقفنا تجاه فلسطين ليس لعرض العضلات والمناكفة، بل موقف مسؤول من منطلق إيماني وموقف صادق بدافع إنساني وأخلاقي وإيماني خالص.

  • الأمريكي يتجه للضغط علينا عبر التهديد المباشر وبعودة الحرب مع التحالف وإعاقة الاتفاق مع التحالف بعد أن كان وشيكًا وإعاقة المساعدات الإنسانية.

  • لن نكترث لكل خطوات الضغط والتهديد الأمريكية ولن تصرفنا عن موقفنا المبدئي الصادق، فشعبنا بهويته الإيمانية شعب شجاع وأبي.

  • شعبنا لن يخنع لأعدائه ولن يستعبده لا الأمريكي ولا البريطاني ولا عملاؤهم، ولن يرده عن موقفه الإنساني والأخلاقي والإيماني أحدٌ أبدًا.

  • ستستمر كل الجهود في إطار موقفنا تجاه فلسطين على كل المستويات، على المستوى العسكري وعلى مستوى التبرعات.

  • تجربة شعبنا ومعاناته ومظلوميته تساعده على مواصلة الاهتمام والألم تجاه ما يحصل في فلسطين.

  • من المهم الاستفادة من الدروس والعبر وتقييم واقع الأمة وتوجهاتها، فهذه الأحداث تفرز الناس على حقيقتهم.

  • هذه الأحداث تبيّن للناس من هم الصادقون من أبناء الأمة، ومن يقولون عن أنفسهم أنهم قادة العروبة فليتفضلوا وليحملوا الراية إلى فلسطين.

  • أين هو الحضن العربي ولماذا لا يحتضن الشعب الفلسطيني ويعيده إلى الحضن العربي؟.

  • هذه الأحداث وكل ما سبقها تكشف لنا مستوى عدائية العدو الصهيوني اليهودي لأمتنا، وتلك الجرائم تبين عداءه الشديد لنا كأمة.

  • هذه الاحداث تبين لنا حقيقة المجتمعات الغربية وزيف عناوينها عن حقوق الإنسان والحريات والعناوين المخادعة.

  • أين هي حقوق الإنسان والمرأة والطفل في فلسطين؟ عندما يأتي أي أحد من أبناء الغرب الكافر ليمرر مؤامراته تحت عناوين حقوقية سنلعنه.

  • عندما يأتي الغربيون ليخترقوا أمتنا تحت عناوين حقوقية سنقول لهم أنتم كاذبون، فها هي فلسطين تكشف زيفكم وتفضحكم.

  • الأمم المتحدة لا تفعل شيئًا تجاه فلسطين وتختار العبارات المؤدبة جدًا مع العدو الإسرائيلي، ويصفون أبناء أمتنا بالإرهاب ويضعونهم في القوائم السوداء.

  • طالما المقتول هو المسلم والقاتل هو الإسرائيلي اليهودي تنتهي كل التصنيفات عند الأمم المتحدة ويستبيحون كل شيء بحق أمتنا.

  • أول من ينخدع في أمتنا بالعناوين الأمريكية والغربية هم النخب، بل يحملون تصورًا غبيًا تجاه تلك الحضارة الهجمية التي تصنع أفتك أنواع السلاح لقتل الأطفال والنساء.

  • بالرغم من حجم العدوان فإن الموقف البطولي للشعب الفلسطيني ومجاهديه كبير جدًا وهو محل إشادة وتقدير.

  • حجم المأساة في غزة كبير جدًا ويقابله صبر وصمود عظيم من المجاهدين في غزة وثمرته هي النصر بإذن الله.

  • على المستوى العربي والإسلامي هناك تخاذل كبير إلا القليل على مستوى محور المقاومة والجزائر وبعض الدول العربية.

  • المظاهرات في العواصم الغربية مهمة جدًا ومن المهم أن تستمر.

  • هناك إمكانية إذا استمر العدوان لأن تتوسع الحرب في المنطقة، وموقفنا ثابت ومستمر والوضع الداخلي يجب أن يستمر بالتفاعل والتوحد.

  • أقول لشعبنا العزيز فيما يتعلق بالتغيير الجذري إن عملنا مستمر ضمن برنامج عمل يومي ولا يتوقف.

  • نأمل من شعبنا التفاعل مع برامج مناسبة الذكرى السنوية للشهيد ومع الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.

قد يعجبك ايضا