حفيد علي في عيون الكاتب والمفكر يحيى المحطوري

حفيد علي
كتب/يحيى المحطوري
تلا علينا توجيهات علي عليه السلام وجسدها في واقعنا فعلا وعملا وتطبيقا وسلوكا
ربطنا بأخلاق الإسلام وقيمه ، ولم يتمحور حول ذاته ، أو يربطنا بشخصه وصفاته
نهض بالمسؤولية منذ بزوغ فجر ا لمسيرة.. القر آنية.. يتحمل أعباءها دون كلل أو ملل أو تضجر أو شكوى
رغم ما مر بها من الصعاب ، وما مضى من المعاناة والاستضعاف وقلة الحيلة ، وضعف الناصر وغياب المساند والمؤازر
منذ سنين
وهو يربينا ويرشدنا ويدلنا على الصراط القويم ، وينير دروبنا ويهدينا ببينات القرآن الكريم
يزرع فينا بذور التقوى ويسقيها بالموعظة البالغة والمتابعة الحثيثة والنصح المتكرر ، حرصا على نجاتنا وسلامة ديننا وأملا في أن يؤدي كل منا مسؤوليته بما يرضي الله
إنه والله قائد سفينة النجاة ، الصادع بأمر الله ، المبلغ لرسالاته وهداه
أنعم الله به قائدا لليمنيين ، ومن به عليهم دون سائر المسلمين ، حاملا لراية الدين متمسكا بمنهج آبائه الطاهرين وسائرا على درب الأولياء والصالحين وطريق الأنبياء والمرسلين
يتلو عليهم قول الله
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ
فلا عجب
إن عميت عنه عيون رأت في أعدائه من اليهود والنصارى أولياء ، واتخذتهم دونه قادة وزعماء ، ممن قال الله فيهم
فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤئرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ
فقد سارت خلفه جموع المؤمنين ، في زمن الارتداد العربي المبين والتطبيع والولاء المعلن للمجرمين من بني إسرائيل ،
ينصرون دين الله تحت رايته ، ويقاتلون في سبيله تحت لوائه ، ويجسدون في واقعهم قول الله تعالى
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَن یَرۡتَدَّ مِنكُمۡ عَن دِینِهِۦ فَسَوۡفَ یَأۡتِی ٱللَّهُ بِقَوۡمࣲ یُحِبُّهُمۡ وَیُحِبُّونَهُۥۤ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ یُجَـٰهِدُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَلَا یَخَافُونَ لَوۡمَةَ لَاۤئمࣲۚ ذَ ٰ⁠لِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمٌ
متمسكين بولاية علي عليه السلام الذي قال الله فيه
إِنَّمَا وَلِیُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱلَّذِینَ یُقِیمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمۡ رَ ٰ⁠كِعُونَ
وسيتحقق على يديه وأيديهم أمر الله الغالب ، ووعده الصادق الذي لا خلف له ولا تبديل
وَمَن یَتَوَلَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ فَإِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡغَـٰلِبُونَ
والعاقبة للمتقين

الآيات من [ سورة المائدة من 51 إلى56 ]

 

المصدر:من حائط الكاتب علي فيس بوك

حفيد علي

تلا علينا توجيهات علي عليه السلام وجسدها في واقعنا فعلا وعملا وتطبيقا وسلوكا
ربطنا بأخلاق الإسلام وقيمه ، ولم يتمحور حول ذاته ، أو يربطنا بشخصه وصفاته
نهض بالمسؤولية منذ بزوغ فجر ا لمسيرة.. القر آنية.. يتحمل أعباءها دون كلل أو ملل أو تضجر أو شكوى
رغم ما مر بها من الصعاب ، وما مضى من المعاناة والاستضعاف وقلة الحيلة ، وضعف الناصر وغياب المساند والمؤازر
منذ سنين
وهو يربينا ويرشدنا ويدلنا على الصراط القويم ، وينير دروبنا ويهدينا ببينات القرآن الكريم
يزرع فينا بذور التقوى ويسقيها بالموعظة البالغة والمتابعة الحثيثة والنصح المتكرر ، حرصا على نجاتنا وسلامة ديننا وأملا في أن يؤدي كل منا مسؤوليته بما يرضي الله
إنه والله قائد سفينة النجاة ، الصادع بأمر الله ، المبلغ لرسالاته وهداه
أنعم الله به قائدا لليمنيين ، ومن به عليهم دون سائر المسلمين ، حاملا لراية الدين متمسكا بمنهج آبائه الطاهرين وسائرا على درب الأولياء والصالحين وطريق الأنبياء والمرسلين
يتلو عليهم قول الله
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ
فلا عجب
إن عميت عنه عيون رأت في أعدائه من اليهود والنصارى أولياء ، واتخذتهم دونه قادة وزعماء ، ممن قال الله فيهم
فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤئرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ
فقد سارت خلفه جموع المؤمنين ، في زمن الارتداد العربي المبين والتطبيع والولاء المعلن للمجرمين من بني إسرائيل ،
ينصرون دين الله تحت رايته ، ويقاتلون في سبيله تحت لوائه ، ويجسدون في واقعهم قول الله تعالى
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَن یَرۡتَدَّ مِنكُمۡ عَن دِینِهِۦ فَسَوۡفَ یَأۡتِی ٱللَّهُ بِقَوۡمࣲ یُحِبُّهُمۡ وَیُحِبُّونَهُۥۤ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِینَ یُجَـٰهِدُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَلَا یَخَافُونَ لَوۡمَةَ لَاۤئمࣲۚ ذَ ٰ⁠لِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ یُؤۡتِیهِ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمٌ
متمسكين بولاية علي عليه السلام الذي قال الله فيه
إِنَّمَا وَلِیُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱلَّذِینَ یُقِیمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمۡ رَ ٰ⁠كِعُونَ
وسيتحقق على يديه وأيديهم أمر الله الغالب ، ووعده الصادق الذي لا خلف له ولا تبديل
وَمَن یَتَوَلَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ فَإِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡغَـٰلِبُونَ
والعاقبة للمتقين

الآيات من [ سورة المائدة من 51 إلى56 ]

،

قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏تحتوي على النص '‏الحوثي أهمية يوم الولاية نتوجه بالمباركة والتهاني لشعبنا اليمني المسلم العزيز ولكافة منين في ،الغدير يوم الولاية شعبنا احتفل بهذ اليوم احتفالا كبيرا في مختلف المحافظات إحياء مناسبة يوم الولاية يحفظ البلاغ النبوي العظيم وإعلانه أوساط الأمة جيلا بعد مبدا الولاية الاختراق من أعدائها والمنافقين من داخلها الأمة بحاجة لمبدأ الولاية تتصدى لمخاطر انحراف في توجهاتها أعداء الأمة والمنافقون داخلها يحرصون على السيطرة عليها في موقع التوجيه والسيطرة على القرار في الموقع يحسم الأمور لصالحهم أعداء الأمة عمل الأعداء على ترسيخ نظرة سلبية الإمام علي داخل الأمة لأنهم رأو فيه الأصالة التي تقف في وجه زيفهم الحسمة almasirah2 الاعلى‏'‏‏
<img class="j1lvzwm4" role="presentation" src="data:;base64, ” width=”18″ height=”18″ />
<img class="j1lvzwm4" role="presentation" src="data:;base64, ” width=”18″ height=”18″ />
٩إسماعيل حسن الكبسي بديل، محمد الكبسي بديل و٧ أشخاص آخرين
تعليق واحد

 

 

 

قد يعجبك ايضا