القوات اليمنية اشتبكت مع بوارج الأعداء في خليجِ عدن وباب المندب :إصابة سفينة أمريكية وإجبار اثنتين على الانسحاب وإحراق بريطانية واليد على الزناد : قراءة في العمليات: اشتباك الكبار – تصعيد مستمر – الجديد والمتجدد – جهوزية وندية -اختيار الهدف والسلاح-الدقة والمرونة -المناورة والإصابة – عجز وفشل محرج للعدو
القوات المسلحة اليمنية تشتبك مع بوارج الأعداء في خليجِ عدن وباب المندب : إصابة أمريكية وإحراق بريطانية واليد على الزناد حتى إيقاف العدوان والحصار على غزة :
قراءة في العمليات” قراءة في العمليات” اشتباك الكبار – تصعيد يمني مستمر – الجديد والمتجدد – جهوزية وندية –اختيار الهدف والسلاح-دقة ومرونة -مناورة وإصابة – عجز وفشل محرج للعدو”
القوات المسلحة اليمنية اشتبكت مع البوارج الأميركية في خليجِ عدن وباب المندب
أعلنت القوات المسلحة اليمنية أنها اشتبكت اليوم الأربعاء 24 كانون الثاني 2024، مع عدد من المدمرات والسفن الحربية الأميركية في خليجِ عدن، وباب المندب في أثناء قيام تلك السفن بتقديم الحماية لسفينتين تجاريتين أميركيتين.
وأكد المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، أن الاشتباك مع البوارج الأميركية أدى إلى ما يلي:
– إصابة سفينة حربية أميركية إصابة مباشرة.
– إجبار السفينتين التجاريتين الأميركيتين على التراجعِ والعودة.
– وصول عدد من صواريخنا البالستية إلى أهدافِها رغم محاولة السفن الحربية اعتراضها.
وأشار العميد سريع إلى أنَّ القوات المسلحة اليمنية استخدمت في هذا الاشتباك الذي استمر لأكثر من ساعتين عددًا من الصواريخِ الباليستية.
وجدّد العميد سريع التأكيد على أنَّ القوات اليمنية مستمرة في منعِ الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين الأحمر والعربي حتى وقف العدوان ورفعِ الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاعِ غزة.
وشدَّد على “اتخاذ كافة الإجراءات العسكرية اللازمة ضمن حق الدفاعِ المشروعِ عن بلدنا وشعبِنا وأمتنا، وذلك في استهداف كافة الأهداف المعادية الأميركية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي”.
القوات اليمنية أعلنت استهداف سفينة نفطية بريطانية بصاروخ أدى لاحتراقها في خليج عدن
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، مساء الجمعة 26/01/2024، أنها استهدفت سفينة نفطية بريطانية بصواريخ بحرية في خليج عدن، ما أدى إلى احتراقها.
وقالت القوات المسلحة في بيان تلاه المتحدث الرسمي باسمها العميد يحيى سريع: “انتصارًا لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ وضمنَ الردِّ على العدوانِ الأميركيِّ البريطانيِّ على بلدِنا، نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ وبعونِ اللهِ تعإلى عمليةَ استهدافٍ لسفينةٍ نفطيةٍ بريطانيةٍ (مارلين لواندا MARLIN LUANDA) في خليجِ عدن، بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ وكانتِ الإصابةُ مباشرةً، ما أدَّى إلى احتراقِها بفضلِ الله”.
وأكدت القوات المسلحة اليمنية استمرارَ عملياتِها في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ ضدَّ السفنِ الإسرائيليةِ أوِ المتجهةِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ حتى وقفِ العدوانِ وإدخالِ الغذاءِ والدواءِ إلى الشعبِ الفلسطينيِّ المحاصرِ في قطاعِ غزة.
كما أكدت القوات المسلحة اليمنيةُ اتخاذَها كافةَ الإجراءاتِ العسكريةِ ضمنَ حقِّ الدفاعِ عنِ اليمنِ العزيزِ وتأكيداً على استمرارِ التضامنِ العمليِّ معَ الشعبِ الفلسطينيِّ.
صحيفة تلغراف عن قادة سابقون بالجيش البريطاني .. سفننا الحربية تفتقر للقوة النارية لمهاجمة أنصار الله
شاهد: البحرية الهندية تواصل اخماد حريق السفينة البريطانية التي استهدفتها القوات المسلحة
قراءة في العمليات العسكرية اليمنية ” اشتباك الكبار – تصعيد يمني مستمر .. وفشل أمريكي محرج-مصطلحات مفتاحية مهمة
“القوات المسلحة اليمنية واشتباك الكبار”
قراءة من زوايا مختلفة
قراءة وتحليل /أكرم حجر
عندما نتحدث عن قيام اليمن بالاشتباك البحري ضد الولايات المتحدة لمدة ساعتين
والانتصار عليها ..!
يجب أن ندرك أن اليمن في ظل الظروف الصعبة والحصار الذي يتعرض له منذ سنوات نجح في بناء قوة عسكرية محترمة استطاعت من خلاله القوات البحرية اليمنية في تحقيق مكتسبات لافتة في المياه الإقليمية اليمنية بشهادة العالم.
قد يكون من الصعب تصور قوة بحرية صغيرة تتأهب لمواجهة أحد أكبر الأسطول البحري في العالم وهي الولايات المتحدة ومع ذلك استطاعت القوات البحرية اليمنية أن تحقق الانتصارات ضد القوات الأمريكية في المنطقة في اكثر من مرة .
أحد الأمثلة الواضحة على النجاح اليمني في هذا الصدد هي واقعة باب المندب في العدوان وتحديدا في عام 2017 حيث استهدفت القوات البحرية اليمنية سفينة حربية أمريكية قامت بمراقبة سواحل اليمن وتمكنت من ضربها بنجاح باستخدام صاروخ موجه
نتيجة لهذا الهجوم تعرضت السفينة الأمريكية لأضرار جسيمة وفقدت قدرتها على العمل وتدمرت بشكل تام بالإضافة إلى بوارج الإماراتي والسعودي الأمريكية التي تمكنت القوات البحرية من نسفها في عرض البحر أبان أيام العدوان .
أيضا أحداث البحر الأحمر الأخيرة تمكنت القوات البحرية من تدمير بارجة أمريكية قبل أسبوعين تقريبا وكان حجم الدمار شامل بضربات مركزة ومتعددة بجانب إلى ما حدث يوم أمس من اشتباك بحري استمر لساعتين
مع بوارج متعددة تم من خلاله ضرب بارجة أمريكية وتغيير وجهة سفينتين أخريين وهذا يعتبر إنجازاً قوياً للقوات اليمنية التي تعاني من وضع صعب تظهر فيه تفوقها الاستراتيجي في المياه الإقليمية اليمنية.
“يعود النجاح العسكري البحري اليمني إلى عدة عوامل :
“الأولى”
هي القيادة التي تحمل المشروع القرآني السليم والعزم والإصرار والعمل والتفاني الذي يُظهره الشعب اليمني وجيشه في مواجهة القوى العسكرية العالمية ومدى الرغبة الجامحة لبناء ترسانة عسكرية ضخمة للدفاع عن اليمن رغم الظروف الصعبة والتحديات التي نواجهها إلا أننا استطعنا بفضل الله بناء أولي لترسانة قوية وفعالة .
“الثانية”
هي استخدام التكنولوجيا المتاحة بشكل أفضل حيث استطاعت القوات اليمنية تطوير صواريخها وتحسين دقتها وقدرتها على التوجيه وتطوير ماكينة الصناعات الصاروخية الجديدة والحديثة لتنافس كبريات الدول المصنعة ..
ولقدرة الصناعات اليمنية على المناورة لتجنب كل أنواع الدفاعات بجانب مستوى الإبداع في الدقة لضرب الهدف وهذه المميزات تعتبر تصنيف عالمي في عالم الصناعات اليمنية واختراق علمي خاص باليمن سيمضي قدما ليتوسع بشكل جبار مستقبلا محدثا طفرة أبداع وتقدم نوعي ومميز .
“أخيراً” الاستفادة الذكية من المياه الإقليمية اليمنية والجغرافيا المفيدة للقوات المسلحة في تنفيذ العمليات البحرية بكفاءة والدعم اللوجستي اليمني ورسم الخطط الفريدة من نوعها والتي تحمل أسلوب تكتيكي مختلف عبر عنه البنتاغون أنها أساليب قتالية جديدة ومتعددة تحتاج إلى دراسة وتحليل عميق .
مع ذلك يجب أن نفهم أن الانتصارات اليمنية في مواجهة الولايات المتحدة وغيرها من القوى العسكرية العالمية تعتبر إنجازاً تاريخياً يحسب لليمن ويبشر بظهور قوة عسكرية عربية إقليمية مشرفة تناطح كبريات الدول .
في الختام ما يحققه اليمن من الانتصارات العسكرية البحرية ضد القوى العالمية نصرة لغزة يعود بالفضل لله وللقيادة وللجيش ولتلك الأيادي الطاهرة والعقول المستنيرة والتي تصنع تاريخ يمني جديد سيذهل العالم في القريب العاجل ..
وستظل القوات المسلحة اليمنية درع للوطن وحصن حصين لقضايا الأمة بكل مالديها من قوة وقدرة على صد الأعداء وتوجيه ضربات موجعة لكل عدو ومعتدي على السيادة اليمنية والعربية أن شاء الله “.
قراءة أولية لبيان القوات المسلحة اليمنية بشأن الاشتباك مع البوارج والسفن الأمريكية : تصعيد يمني مستمر .. وفشل أمريكي محرج
قراءة وتحليل :علي جاحز
أولا العمليات:
– الاشتباك مع عدد من المدمرات والسفن الحربية الامريكية
اثناء محاولتها حماية سفينتين تجاريتين
– مسرح العمليات خليج عدن وباب المندب..
– السلاح عددا من الصواريخ الباليستية..
ثانيا النتائج:
– إصابة سفينة حربية أمريكية إصابة مباشرة.
– اجبار السفينتين التجاريتين على التراجع والعودة
– وصول الصواريخ إلى أهدافها رغم محاولات السفن الحربية الامريكية اعتراضها
ثالثا الدلالات:
– حاولت أمريكا مجددا اثبات قدرتها على تمرير سفن وحمايتها
– فشل السفن الحربية الامريكية في حماية السفن التجارية وبدت في موقف مخزي وضعيف
– قدرة القوات اليمنية على اتخاذ الخطوات التصعيدية وفرض واقع اكثر تعقيدا
– بات العدو امام حرب واشتباكات بحرية عسكرية ولم يعد امام محاولة رفع الحظر عن سفنه والسفن الاسرائيلية والمتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة
– مسرح العمليات والاشتباكات واسع يمتد من شمال البحر الأحمر إلى اقصى شرق البحر العربي
– فشل ضربات العدوان الصهيوني “البريطاني الأمريكي” في تغيير معادلة الردع التي فرضتها اليمن.
والقادم اعظم بعون الله
الجديد والمتجدد في التصعيد اليمني
ملخص اولي لما تضمنه بيان قواتنا المسلحة اليوم 15 رجب الموافق 26 يناير:
قراءة /علي جاحز
أولا: ملخص العملية:
– نوعية العملية: استهداف سفينة نفطية بريطانية
– مسرح العملية: مياه خليج عدن..
– نتيجة العملية: إصابة السفينة واحراقها..
ثانيا: الدلالات
الجديد:
– استهداف سفينة بريطانية لأول مرة له دلالة على ان بريطانيا بدأت في مجاراة الولايات المتحدة باعتماد استراتيجية التحدي والإصرار على اثبات انها قادرة على تمرير سفن من المياه المحرمة.
– احراق السفينة.. والشجاعة والجرأة في الإفادة عن احراق السفينة تدل على إصرار وتحد يمني بنفس المستوى مع فارق ان ثقة اليمن اعلى..
المتجدد:
-
العملية تثبت مجددا فشل العدوان الأمريكي البريطاني.
-
جدد البيان التأكيد على استمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية في مسارتها الثلاثة كالتالي:
– العمليات الواقعة ضمن قرار حظر السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة حتى يتم ادخل الغذاء والدواء
-العمليات اليمنية المؤازرة للمقاومة في غزة ضمن مسار الدخول في المعركة منذ اليوم الأول.
– العمليات الواقعة ضمن حق الدفاع عن اليمن وسيادته وحقه في الرد أي عدوان عليه.
والقادم اعظم بحول الله وعونه
والله غالب على امره
قراءة في بيان عملية استهداف السفينة النفطية البريطانية
مراد شلي
– أتت عملية الليلة كدرس جديد للقوات المسلحة اليمنية والحصة اليوم كانت بريطانيا عبر عمليةَ استهدافٍ لسفينةٍ نفطيةٍ بريطانيةٍ
( مارلين لواندا MARLIN LUANDA )
في خليجِ عدن، بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ
– جاءت عملية الليلة بعد عملية الاشتباك التاريخية التي جرت قبل يومين ولهذا يبدو ان السفينة كانت تريد الإفلات والمراوغة بعدم اظهار هويتها الحقيقية لكن رجال القوات المسلحة الابطال لم ولن تنطلي عليهم محاولات العدو التضليلية
وهذا ما أكده واراده بيان القيادة المركزية الامريكية الذي تضمن محاولة جديدة فاشلة للتضليل وجعل الامر يبدو كأنه محاولة لاستهداف مدمرة بريطانية وليست سفينة .
وجاء تأكيد بيان قواتنا المسلحة على احتراق السفينة كدحض معلن لكل محاولات التضليل والخداع التي أرادها اعلام العدوان التي أوضحت بما لا يدع مجالا للشك ان السفينة النفطية كان يراد لها مهام أخرى كنقل معدات عسكرية او ما شابه .
واصل البيان تأكيده إنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ تؤكدُ استمرارَ عملياتِها في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ ضدَّ السفنِ الإسرائيليةِ أوِ المتجهةِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ حتى وقفِ العدوانِ وإدخالِ الغذاءِ والدواءِ إلى الشعبِ الفلسطينيِّ المحاصرِ في قطاعِ غزة.
كما اكد البيان ان القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ ستتخذ كافةَ الإجراءاتِ العسكريةِ ضمنَ حقِّ الدفاعِ عنِ اليمنِ العزيزِ وتأكيداً على استمرارِ التضامنِ العمليِّ معَ الشعبِ الفلسطينيِّ.
أخيرا كم هي عدد الدروس التي يحتاجها الأعداء ليدركون ان اليمن لم ولن يكون ممرا آمنا او لقمة سائغة.
وستكون اليمن مقبرة المعتدين اياً كانوا ومهما كانوا
في بيانات العميد سريع :مصطلحات مفتاحية مهمة عضد اليمن يقارع الإمبراطورية الانغلوساكسونية بفرعيها بل ويمرغ انفها في الوحل قول فعل
قراءة-حسن شعبان:
رسالة استهداف اليمن لناقلة النفط البريطانية خلاصتها ان دائرة الرد ستشمل كل من تنطح للمشاركة في العدوان على اليمن وان استهداف اميركا لن يعفي بريطانيا من دفع الثمن عسكريا واقتصاديا ولم يفت من عضد اليمن انه يقارع الامبراطورية الانغلوساكسونية بفرعيها بل ويمرغ انفها في الوحل قول فعل
في بيان العميد سريع مصطلحات مفتاحية مهمة
الاشتباك لمدة ساعتين يعني الجهوزية والندية والإصابة تعني الدقة والمرونة والمناورة وإصابة الصواريخ البالستية للسفينة تعني أن أميركا عاجزة عن الثبات في وضع الاشتباك وتراجع السفن التجارية معناه ان اليمن فرض قراره بالقوة على الأميركي وأساطيله
استخدام ترسانة صاروخية متنوعة والقدرة على الاشتباك لساعتين يثبت بالدليل ان الضربات الأمريكية الفراغية كانت عديمة الجدوى وأنها لم تؤثر في قدرات اليمن القتالية فاستخدام البالستي في وضعية اشتباك تعني أن اليمن يتحكم بساحة العمليات عسكريا وأمنيا وأنه يملك مرونة اختيار الهدف والسلاح
كان التهديد بالأساطيل الأمريكية يسقط ملوكا ويستبدل أنظمة بأخرى واليوم أساطيل أميركا مرغمة على الاشتباك ثم التراجع تحت النار اليمنية.
لقد أثبت اليمن أن أي انتصار عسكري أو سياسي مشروط حصرا باتباع القرآن دون مواربة او محاباة لمعايير الغرب حول المقبول وغير المقبول في مجال العقيدة
القرار اليمني لا تراجع عنه
قراءة /حسين مرتضى:
أن تعلن القوات اليمنية أنها اشتبكت مع مدمرات أميركية لمدة ساعتين في بحر عدن وباب المندب واستخدام صواريخ بالستية وإجبار السفن التجارية الأميركية على العودة تطور مهم جدا ومعادلة مازالت القوات اليمنية هي التي تفرض إيقاعها وتصاعدها
هذا الاشتباك الصاروخي جاء بعد ساعات من إعلان العدو الأميركي تنفيذه اعتداءات على اليمن وقوله إن استهداف منصات صواريخ يمنية وأخرجها عن الخدمة ، ما جرى اليوم يكذب الادعاءات الأميركية
الاشتباك اليوم يؤكد مجددا أن القرار اليمني لا تراجع عنه مهما صعد الأميركي من عدوانه او سعيه الضغط لتخويف اهل اليمن
هذه الجولة تؤكد كذلك ان دخول الأميركي بشكل مباشر في هذه المواجهة اعطى لليمني مزيدا من الأهداف والاوراق التي يمكن أن يستخدمها ويستفيد منها في حال ظل العدوان مستمرا على غزة وفي حال استمر الأميركي في تصعيده ضد اليمن
