صحف ومواقع إخبارية عالمية : “الحوثيون” يفاجئون الولايات المتحدة ويضعونها في مأزق -ويغرقون بريطانيا بهجومهم المدمر على “روبيمار” في خليجِ عدن – ومن الصعب جداً هزيمتهم في ساحة المعركة – وتكاليف مواجهتهم مرتفعة والحربُ عليهم فشلُت كما فشلت السعوديّة من قبل -:محاولة إسرائيل تضخيم الجسر البري محاولة لإخفاء نجاح الحصار البحري المفروض عليها من اليمن

صحف ومواقع إخبارية عالمية : الحوثيون” يفاجئون الولايات المتحدة ويضعونها في مأزقومن الصعب جداً هزيمتهم في ساحة المعركة وتكاليف مواجهتهم مرتفعة والحربُ عليهم فشلُت كما فشلت السعوديّة من قبل -: إسرائيل تضخم الجسر البري  لإخفاء نجاح الحصار البحري المفروض عليها من اليمن

 

                           – شبكة “سي إن إن”: “الحوثيون” يفاجئون الولايات المتحدة ويضعونها في مأزق
                           – مجلةُ “جاكوبين”: من الصعب جداً هزيمة اليمنيين في ساحة المعركة
                          – صحيفة “غلاسكو غارديان”: حربُ واشنطن ولندن على اليمن ستفشلُ كما فشلت السعوديّة من قبل
                        – بي بي سي: الهجوم المدمر على سفينة “روبيمار” البريطانية يؤكد فشل الجهود الغربية في ردع الحوثيين
                           – شبكة “سي بي إس”: التكاليف مرتفعة من أجل مواجهة هجمات قوات صنعاء
                        – وول ستريت جورنال: الحوثيون استهدفوا بوارج أمريكية هذا الأسبوع ومن المستبعد انتشال السفينة “روبيمار”
                       – صحيفة “ديلي ميل”:’العمليات المشتركة’ في البحر الأحمر فشلت
                        – موقع “موندويس” ،:تضخيم الجسر البري محاولة صهيونية لإخفاء نجاح الحصار البحري اليمني على “إسرائيل
                       – مركز دراسات إماراتي: على أوروبا مشاركتنا في مواجهة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر
                     – موقع (أوريان21) الفرنسي: رفع دعاوى قضائية  ضد الاحتلال الإماراتي بسبب جرائمه في اليمن

 

 

شبكة “سي إن إن”: “الحوثيون” يفاجئون الولايات المتحدة ويضعونها في مأزق

كشف مسؤولون أمريكيون كبار لشبكة “سي إن إن” الأمريكية عن صعوبات تواجهها الولايات المتحدة في التصدي لهجمات القوات المسلحة اليمنية المتكررة.

وأكد المسؤولون الأمريكيون أن القوات المسلحة اليمنية “تواصل مفاجأتنا” وأنهم “لا يملكون فكرة جيدة عما لا يزال لدى اليمن” من قدرات عسكرية.

وأشار أحد كبار مسؤولي وزارة الحرب الأمريكية إلى “التكلفة الباهظة وعدم جدوى” الاستمرار في إطلاق صواريخ بملايين الدولارات على الطائرات بدون طيار والصواريخ “قليلة التكلفة” التي تطلقها القوات المسلحة اليمنية.

ولفت مسؤولون أمريكيون آخرون إلى أنهم “يعتقدون أن هجمات القوات المسلحة اليمنية قد تتوقف إذا انتهت الحرب في غزة”.

مجلةُ “جاكوبين”: من الصعب جداً هزيمة اليمنيين في ساحة المعركة

قال تقريرٌ نشرته مجلةُ “جاكوبين” الأمريكية،: “إن الحربَ الأمريكية على اليمن ستنتهي بالفشل، وإن الشعبَ اليمني من مختلفِ التوجّـهات السياسية يدعمُ توجُّـهَ صنعاءَ العسكري في البحر الأحمر”.

وقالت المجلةُ في تقرير نشرته يوم السبت: إن “الحكومةَ الأمريكية تواصل ضرباتِها الجوية في اليمن بينما تزعُمُ أنها ليست في حالة حرب”، واصفةً ذلك بأنه “حربٌ أمريكية غير معلَنة”.

واستبعدت المجلة أن تؤديَ الضرباتُ الأمريكية إلى تحقيق “ردع” يوقف هجمات قوات صنعاء، مشيرة إلى أن اليمنيين الذي حملوا السلاح ضد صنعاء “أصبحوا يدعمون الآن الهجماتِ على السفن المتجهة إلى “إسرائيل” في البحر الأحمر.

وأجرت المجلة مقابلات مع مواطنين يمنيين لسؤالهم عن آرائهم في الوضع، وقال التقرير: “إن هذه المقابلاتِ أكّـدت أن “تضامن المواطنين مع الفلسطينيين قد بدأ بالفعلِ في تغيير الولاءات السياسية في اليمن، وهو على عمق لا يمكن لأي عمل عسكري أمريكي أن يقلل منه، فالعديد من اليمنيين المعادين سياسيًّا لأنصار الله -حتى أُولئك الذين حملوا السلاح في السابق ضد قواتهم- يوافقون على تحديهم لـ “إسرائيل” وحلفائها الغربيين”.

وبحسب التقرير فَــإنَّ “العديد من اليمنيين الجنوبيين الذين شاركوا في القتال ضد قوات صنعاء، يدعمون الآن الأعمالَ العسكرية في البحر الأحمر”.

ونقلت المجلة عن شابٍّ من عدنَ قوله: إن “السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، يمضي قُدُماً في اتِّخاذ الإجراءات اللازمة لدعم الشعب الفلسطيني، في حين لم يجرؤ أحدٌ من أصحاب السعادة والسمو على أن يقول للعدو الصهيوني لا للعدوان على غزة أَو حتى إدانة جرائم وانتهاكات الصهاينة”، مُضيفاً أن “السيدَ عبد الملك بدر الدين، هو رجلُ القول والفعل وموقفه مشرِّفٌ وشجاع”.

وتطرق التقريرُ إلى فشل الولايات المتحدة أَيْـضاً في تشكيل تحالف دولي ضد صنعاء، وقال إن محاولات واشنطن لفعل ذلك كانت “مليئة بالتعقيدات”، مُشيراً إلى أن أكبر حليفين لها في الخليج وهما السعوديّة والإمارات “لم تظهرا أيَّ حرص على دعم الحملة الأمريكية علناً؛ لأَنَّ خوضَ حرب نيابةً عن “إسرائيل” هو اقتراحٌ غيرُ جذاب على الإطلاق”.

وأوضح أن السعوديّين والإماراتيين “قد تعلّموا أَيْـضاً ما تعلَّمه العثمانيون والبريطانيون والمصريون من قبلُ وهو أنه: من الصعبِ جِـدًّا هزيمةُ اليمنيين في ساحة المعركة”.

صحيفة “غلاسكو غارديان”: حربُ واشنطن ولندن على اليمن ستفشلُ كما فشلت السعوديّة من قبل

أوضحت صحيفةٌ غربية، ، أن الخارجيةَ الأمريكيةَ قامت بتصنيف مكوِّن “أنصار الله”، على أنها جماعة إرهابية؛ بسَببِ فشل الغارات الجوية التي تقودها واشنطن ولندن، لحماية السفن الصهيونية.

وأشَارَت صحيفة “غلاسكو غارديان” البريطانية في تقريرٍ، أمس الاثنين، إلى أنه ورغم تكثيف واشنطن ولندن حربهما العدوانية في اليمن، فمن غيرِ المرجح أَو حتى من المستحيل أن تتمكّنا من هزيمةِ القوات اليمنية؛ نظراً لتزايد شعبيتها وقواتها العسكرية والسياسية منذ بدء عملياتها العسكرية في البحر الأحمر ضد سفن الكيان الصهيوني؛ تضامناً مع الشعب الفلسطيني ورداً على جرائم الإبادة التي يتعرض لها سكان غزة منذ 4 أشهر.

وبيّنت الصحيفة البريطانية أن الحربَ العدوانية التي شنتها السعوديّة على اليمن طيلة 9 سنوات لم تحقّق أيَّ انتصار للرياض، وبالتالي فمن غير المرجَّح أن تنجحَ أيةُ حرب أُخرى؛ بسَببِ اللا مبالاة السعوديّة وآلة الحرب الأمريكية المنهكة بالفعل.

وذكرت أن “القواتِ اليمنيةَ هاجمت أكثرَ من 30 سفينة في البحر الأحمر، الذي يعد ممرًّا تجاريًّا محوريًّا يمثل 12 % من التجارة العالمية؛ بهَدفِ إجبار “إسرائيل” على وقف جرائمها ضد الإنسانية في غزة والسماح بدخول الغذاء والدواء والوقود للفلسطينيين.

وأكّـدت الصحيفة البريطانية أن القواتِ المسلحة اليمنية تعد واحدةً من الأعضاء البارزين في “محور المقاومة”، الذي يتكون من عدة دول عربية بما في ذلك العراق وسوريا ولبنان، ويهدفُ إلى محاربةِ استعراضِ القوة الأمريكية في منطقتهم، كما هو الحال في “إسرائيل” المدجَّجة بالسلاح، والتعهد باستعادة حقوق الفلسطينيين وأرضهم، كما أنهم يرَون أن مهمة استعادة الحقوق الفلسطينية مسؤوليةٌ جماعيةٌ للأُمَّـة الإسلامية، أَو المجتمع المسلم، ومع ذلك فَــإنَّ هجماتِ البحر الأحمر تهدفُ إلى “الضغط على “إسرائيل” لوقفِ هجومها على غزة ورفع الحصار

 

بي بي سي: الهجوم المدمر على سفينة “روبيمار” البريطانية يؤكد فشل الجهود الغربية في ردع الحوثيين

قالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، ، إن الهجوم على سفينة “روبيمار” أثبت عدم نجاح الهجمات الأمريكية والبريطانية على اليمن في ردع قوات صنعاء.

ونشرت “بي بي سي” تقريراً عن استهداف السفينة، قالت فيه: “إنها واحدة من أكثر الهجمات المدمرة التي نفذها الحوثيون المدعومين من إيران حتى الآن”.وأضافت أن العملية تمثل “أحدث دليل على أن الجهود الغربية لردع الحوثيين لم تنجح بعد”.ونقل التقرير عن شركة “إل إس إس” الأمنية قولها إنها “على علم بأن هناك تسرب مياه إلى السفينة”.وقال مسؤول في شركة “جي إم زد” المشغلة للسفينة لوكالة “بلومبرغ” إن السفينة تعرضت لضربات على غرفة المحرك وفي المقدمة.

شبكة “سي بي إس”: التكاليف مرتفعة من أجل مواجهة هجمات قوات صنعاء

كشف تقرير أمريكي، عن جزء من التكاليف الباهظة للعمليات العسكرية “الدفاعية” التي تنفذها قوات البحرية الأمريكية من أجل مواجهة هجمات قوات صنعاء في البحر الأحمر وباب المندب.

وبحسب تقرير نشرته شبكة “سي بي إس” الأمريكية فإن “حتى الآن في هذه الأزمة، أطلقت البحرية حوالي 100 من صواريخها القياسية أرض-جو، والتي يمكن أن تصل تكلفة كل منها إلى 4 ملايين دولار”.

ويعني ذلك أن عمليات محاولة اعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية قد كلفت القوات الأمريكية حتى الآن حوالي 400 مليون دولار، بدون حساب التكاليف الأخرى للهجمات على اليمن، وأيضاً تكاليف تشغيل السفن الحربية والوقود وغير ذلك.

 

وول ستريت جورنال: الحوثيون استهدفوا بوارج أمريكية هذا الأسبوع ومن المستبعد انتشال السفينة “روبيمار”

كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، الأربعاء، أن قوات صنعاء استهدفت، يوم الأحد، سفن حربية أمريكية بصواريخ مضادة للسفن، وأنه من المستبعد انتشال سفينة “روبيمار” البريطانية التي أعلنت قوات صنعاء أنها غرقت بعد استهدافها بهجوم في اليوم نفسه.

ونشرت الصحيفة تقريراً قالت فيه إن “الضربات الحوثية المستمرة تثير تساؤلات جديدة لإدارة بايدن حول كيفية وقف الهجمات ومنع الحرب المستمرة في قطاع غزة من تأجيج صراع إقليمي أكثر زعزعة للاستقرار”.

ونقلت الصحيفة عن شركة الحلول الرقمية البريطانية فانجارد تيك قولها إن “الرد الذي قادته الولايات المتحدة تلقى ضربة أخرى يوم الأحد، عندما أدى هجوم للحوثيين إلى إتلاف ناقلة البضائع السائبة المملوكة للمملكة المتحدة “روبيمار” في البحر الأحمر، مما أجبر الطاقم على ترك السفينة وسط مخاوف من احتمال غرقها”. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي قوله إن “الحوثيين استهدفوا عمداً السفن العسكرية الأمريكية يوم الأحد باستخدام الصواريخ الباليستية المضادة للسفن للمرة الأولى”.

صحيفة “ديلي ميل”:’العمليات المشتركة’ في البحر الأحمر فشلت

ذكرت صحيفة “ديلي ميل” في تقرير لها ان الغارات المشتركة فشلت في إيقاف ضربات الجيش اليمني في البحر الأحمر.

وكتبت الصحيفة البريطانية خلال تقرير لها، أنه خلال يوم واحد أعلنت القوات المسلحة اليمنيية، إغراق سفينة روبيمير، بينما أسقطت مسيرة أمريكية تكلفتها عشرات الملايين من الدولارات.

وأوضح التقرير، أن يناير الماضي شهد ضرب الجيش اليمني لسفينتين تحملا علم جزر المارشال وسفينة يونانية، بجانب عدد من السفن الأصغر حجما خلال الفترة التي تلت بدء موجة الغارات الجوية على مواقع يمنيية.

وتابع التقرير، أن الجيش اليمني دمر مسيرة أمريكية أخرى نهاية نوفمبر الماضي وهي من نفس نوع المسيرة التي أعلن الحوثيون ضربها يوم الاثنين الماضي.

وبين التقرير، أن قوات التحالف تتكلف نحو مليون دولار في كل صاروخ اعتراضي لصواريخ اليمنيين رخيصة الثمن.

 

 

موقع “موندويس” الأمريكي،:تضخيم الجسر البري محاولة صهيونية لإخفاء نجاح الحصار البحري اليمني على “إسرائيل”

فضح موقع اخباري أمريكي الأكاذيب التي يتناولها الكيان الصهيوني بشأن نجاح الجسر البري، وهو طريق من دبي إلى حيفا عبر السعودية والأردن.

وقال موقع “موندويس” الأمريكي، في تحقيق صحفي نشره اليوم الجمعة إن الأكاذيب الإسرائيلية بشأن “جسر بري” إلى الخليج تظهر أن الحصار اليمني ناجح وقد حقق أهدافه.

وأوضح الموقع الاخباري المتخصص في تغطية السياسة الخارجية الأمريكية بالشرق الأوسط، أن تضخيم “الجسر البري” محاولة من الكيان الصهيوني لإخفاء نجاح الحصار البحري من قبل اليمن، ولتهدئة المستهلكين والشركات الإسرائيلية، مشيراً إلى أن الحصار اليمني على “إسرائيل” يغطي بالفعل بحر العرب، مما يعني أن أي سفينة تتجه من الهند إلى موانئ الإمارات سيتم ضربها كما لو كانت تمر في البحر الأحمر.

ولفت الموقع الى أن وزيرة المواصلات الإسرائيلية، ميري ريجيف، سعت إلى الاستفادة من ذعر النشطاء المؤيدين لفلسطين لإضفاء المزيد من الشرعية على حكومتها، حيث تتهم بشكل متزايد بإلحاق الضرر بالاقتصاد الإسرائيلي، إضافة الى رغبتها في تقويض الفعالية النفسية للحصار اليمني من البحر الاحمر.

الى ذلك استدرك الموقع بالقول: إنه ربما تكون هناك بعض الحركة لشاحنات ذات الحجم المنخفض لاختبار جسر بري محتمل في المستقبل، لكن تضخيمه حالياً هو منع الانهيار الاقتصادي والمالي في “إسرائيل”.

مركز دراسات إماراتي: على أوروبا مشاركتنا في مواجهة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر

نشرت الإمارات في أحد مراكز الدراسات التابعة لها تقريراً باللغة الإنجليزية تحرض فيه الدول الأوروبية على ضرورة مواجهة التصعيد العسكري اليمني ضد الكيان الإسرائيلي وضد قطع الملاحة البحرية عليه من البحرين الأحمر والعربي.

وذكر التقرير المنشور على “مركز الإمارات للسياسات والذي حمل عنوان “دور أوروبا في مواجهة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر” أن على أوروبا بذل جهود دبلوماسية مستدامة لمعالجة الجذور التي تساهم في التصعيد العسكري المستمر، وذكرت أمثلة على ذلك ومنها “تبادل البيانات الذي يعتبر أمراً بالغ الأهمية لتعزيز الأمن البحري وضمان سلامة الطرق البحرية الحيوية”.

وقالت الدراسة الإماراتية “على مستوى البحر الأحمر والمنطقة البحرية الأوسع فإن التعاون بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج يمكن أن يفيد جميع الأطراف من خلال أدوات لتعزيز تبادل المعلومات حول حماية اتصالات الممرات البحرية وخاصة ضد التهديدات غير المتكافئة”.

وعلى الرغم من أن مركز الإمارات للسياسات ينشر مواده وتقاريره باللغتين العربية والإنجليزية إلا أنه في هذا التقرير تحديداً أبقى على التقرير بنسخته الإنجليزية فقط، كون الهدف منه إيصاله إلى المجتمع الأوروبي وليس إلى الشارع العربي.

موقع (أوريان21) الفرنسي: رفع دعاوى قضائية  ضد الاحتلال الإماراتي بسبب جرائمه في اليمن

كشف موقعٌ إخباري فرنسي، أمس الاثنين، عن فتح البابِ لرفع الدعاوى القضائية ضد دويلة الاحتلال الإماراتي، أمام المحاكم الدولية؛ جراء تمويلها جرائم القتل والاغتيالات خارج نطاق القانون في اليمن.

وأشَارَ موقع (أوريان21) الفرنسي، إلى الفيلم الوثائقي الاستقصائي المتلفز الذي بثته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في 23 يناير المنصرم، حَيثُ سلّط الفيلم الضوء على جرائم الإمارات في عدن والمحافظات الجنوبية لليمن، كما عرض تفاصيل تورط مرتزِقة أمريكيين وشركة إسرائيلية في اغتيال شخصيات سياسية ودينية في عدن منذ عام 2015.

وأوضح الموقع الفرنسي أنه “ولفترة طويلة، ظلت تصفية شخصيات بارزة من حزب “الإصلاح”، الفرع اليمني لجماعة الإخوان المسلمين، فضلاً عن قيادات سلفية وصحفيين وعسكريين وأمنيين، بُعداً مجهولاً من أبعاد الاستراتيجية الإماراتية في اليمن

 

قد يعجبك ايضا