طوفان مليوني هو الــــ 18 في العاصمة صنعاء والمحافظات تحت شعار “ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر”،

 

طوفان مليوني هو الــــ 18 في العاصمة صنعاء والمحافظات تحت شعار “ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر”،

 

مسيرةٌ مليونية غيرُ مسبوقة تخرج في صنعاء.. الولاءُ للأقصى يتصاعدُ جماهيرياً وعسكرياً على مسار الانتصار

لبوزة:

– اليمنُ وقيادتُه وقف الموقفَ المشرِّفَ ونعاهدُ الشعبَ الفلسطيني بمساندته حتى النصر

– على بريطانيا أن تتعلَّمَ من الماضي وتعتبرَ من خروجها المذلِّ في ستينيات القرن الماضي

بيانُ المسيرة:

– اليمنُ في أعلى درجات الجهوزية لخوض المعركة بوجه الكيان الصهيوني ورعاته الأمريكيين والبريطانيين

– على الدول التي فتحت ممراتِها لسلع العدوّ الصهيوني أن تحذرَ وتحذوَ حذوَ الأحرار لمساندة فلسطين

تحت شعار “ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر”:

“ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر”، هذا كان العنوانُ العريضُ للخروج اليماني الأكبر والأوسعِ منذ بداية “طُـوفان الأقصى”؛ ما يؤكّـدُ أن تصاعُدَ الحشد اليمني المقدسي من أسبوع لآخر يخبِّئُ في طياته مفاجآتٍ ومفاجآتٍ قادمةً من يمن الإيمَـان والحكمة، وفي الأسبوع السابع عشر على التوالي، جدّد الشعبُ اليمني المجاهدُ خروجَه المليوني في العاصمة صنعاءَ، في مسيرة كبرى فاقت كُـلّ ما سبقها، وهنا يؤكّـد اليمانيون أن فلسطينَ تحيا وتكبر في قلوب كُـلّ اليمنيين حتى النصر المبين، وذلك بعد أسبوعٍ حافلٍ بالضربات الموجعة للعدو الصهيوني ورعاته الحمقى.

وفي المسيرة المليونية التي لم يتسعْ لها ميدانُ السبعين؛ فاكتظت الممراتُ والأروقةُ الجانبية والتقاطعات المتفرعة من الميدان الجماهيري الأكبر في اليمن، رسم اليمانيون أكبرَ لوحة بشرية في حضرة الأقصى على مستوى المنطقة والعالم، فيما توشحت الحشودُ بالشال الفلسطيني، رافعين عَلَمَ الدولة الفلسطينية وشعارات البراءة من الشيطان الأكبر وربيبتها “إسرائيل”.

ووسطَ تزايُدِ الحشود، تعالت الأصواتُ ودوَّى زئير اليمانيون في كُـلّ الأرجاء بالهتافات المؤكّـدة على مواصلة الموقف اليمني المساند لفلسطين، وثبات الحضور في مواجهة قوى الشر والإجرام وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا.

وهتف أحرارُ الشعب اليمني بالتأكيد على الجاهزيةِ القُصوى لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” إلى جانب أبطال “طُـوفان الأقصى”، ضد العدوّ الصهيوني الغاصب والمجرم، مؤكّـدين أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن لن يثنيَ يمنَ الأنصار عن مواصلة دعمِه ومساندتِه للقضية الفلسطينية على كُـلّ الأصعدة.

وجدّد أحرارُ اليمن التأكيدَ على مواصلة وتصعيد جهود التعبئة العامة والتدريب والتأهيل العسكري في إطار الحملة الوطنية لنصرة الأقصى، وحشد كُـلّ الطاقات والإمْكَانيات وتوجيه كُـلّ الضربات في صدور الأعداء حتى تحرير فلسطين واقتلاع جذور التواجد الأمريكي من كُـلّ البلدان العربية والإسلامية.

كما جدّد الحشدُ المليوني إعلانَه للعالم بتفويض قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، لمباشرة كُـلِّ الخيارات الرادعة للعدو الصهيوني، معلنين جاهزيتَهم العاليةَ لخوضِ كُـلّ التحديات وتنفيذ كُـلّ التوجيهات والموجهات الصادرة من القائد المجاهد والعظيم والشجاع.

دعمُ “إسرائيل”.. أوهامٌ بريطانية على أنقاض هزائمَ وصفعاتٍ متجددة:

وفي خضم المسيرة، ألقى الفريقُ قاسم لبوزة، نائب رئيس المجلس السياسي الأعلى، سابقًا، كلمةً أكّـد فيها “أن الشعب اليمني يقفَ مع غزة أمام العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني، في مشهد تاريخي مشرِّف، وأعلن وقوفَه مع غزة منذ اليوم الأولِ، غيرَ مكتفٍ بالقول، بل بالفعل بضرب أم الرشراش”، مُشيراً إلى أن “اليمن اتخذ القرارَ التاريخي الشجاع بفرض الحظر على السفن الصهيونية ومنع مرورها في البحر الأحمر، وهو الموقف الذي دفع أمريكا بشن عدوان على اليمن”.

وحذَّرَ لبوزة العدوَّ الأمريكي والبريطاني من استمرار عدوانهما”، مُشيراً إلى أن “سفنهم وقواعدهم العسكرية ومصالحهم في المنطقة أصبحت أهدافاً مشروعة لقواتنا المسلحة”.

وفي هذا السياق قال: “على بريطانيا أن تراجعَ تاريخَ اليمنيين عندما دحروا إمبراطوريتها التي “لا تغيب عنها الشمس” في ستينيات القرن الماضي وأخرجوها ذليلة ومهزومة”، مُضيفاً “اليمنيون اليوم يمضون على نفس الهدف السامي مع الفارق بأنهم أعدوا لمواجهتها سلاحاً متطوراً من صواريخَ باليستية ومجنحة وطائرات مسيَّرة ومختلف الأسلحة الحديثة المصنوعة بأياد يمنية مِئة بالمِئة”، مؤكّـداً أن “على أمريكا وبريطانيا الانصياعَ للموقف الدولي بإنهاء العدوان ورفع الحصار عن غزة والكف عن دعم كيان العدوّ الصهيوني المجرم”.

ونوّه إلى أن “العدوانَ الأمريكي لن يثنيَ اليمنَ عن موقفها في مناصرة الشعب الفلسطيني في غزة”، لافتاً إلى أن “مواقفَ السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كُـلِّ خطاباته تعبِّرُ عن أصالةِ الشعب اليمني من منطلقات إيمانية وانتماء عروبي ومشاعر إنسانية”.

وفي ختام كلمته خاطب الفريقُ قاسم لبوزة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بقوله: “كما ردّد أبناءُ شعبنا في كُـلّ مسيراته في مختلف ربوع اليمن (لستم وحدَكم) فنحن معكم حتى تحقيق النصر وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف”.

بيانُ الشعب.. جحافلُ المجاهدين وعتادُهم جاهزة لـ “الفتح”:

إلى ذلك أصدر الشعبُ اليماني المحتشدُ في مسيرة “ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر”، بياناً أكّـد استمرارَ الشعب اليمني في الفعاليات الشعبيّة والجماهيرية وثباتَه على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعمَه الثابتَ للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر وقصف المدن المحتلّة، واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية حتى يتوقف العدوانُ ويُرفَعَ الحصارُ عن غزةَ.

وقال بيان الشعب: “انطلاقاً من هُــوِيَّتنا الإيمانية اليمنية واستشعاراً للمسؤولية أمام الله وثباتاً على موقفنا المبدئي الإيماني الراسخ مع غزة وأهلها الصامدين في وجه الإجرام الصهيوني الأمريكي حتى النصرِ، يواصل شعبنا اليمني فعالياته المختلفة وإسناده المتواصل عسكريًّا وسياسيًّا وجماهيرياً للقضية المركزية”.

وَأَضَـافَ “فلسطين كانت من أهم القضايا المحورية التي تحَرّك؛ مِن أجلِها الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي، الذي نستلهمُ من مشروعِه القرآني أهميّةَ الثبات والصمود والتضحية في سبيل الله ونُصرة المستضعفين والوقوف في وجه العدوّ الصهيوني الأمريكي بكل ثقة وعزيمة”.

وجدّد البيانُ التأكيدَ على الاستمرار في النفير إلى معسكرات التأهيل والتدريب، وتخرُّج الدفعات المتتالية من المقاتلين وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” التي أعلنها الشعب اليمني المجاهد؛ دعماً وإسنادًا للقضية الفلسطينية في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي.

كما جدّد البيانُ استنكارَ الشعب اليمني لحالة الخِذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحَرّك نصرة غزة، محذراً مما سيلحقُ بها من خزي وعار جراء الصمت واللا مبالاة وعقوبة السكوت عن التواطؤ مع بعض الأنظمة والحكام والذي بلغ لدى بعضهم حَــدَّ التآمر والخيانة للدين والقومية والعروبة، مثمناً الدورَ الكبير والبارز للعمليات البطولية الجهادية للمجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المُستمرّة في هذه المعركة المقدَّسة.

وطالب أحرارُ اليمن زعماءَ الدول المجاورة لفلسطينَ المحتلّة بفتح ممرات آمنة للشعب اليمني وأحرار الأُمَّــة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدوّ، مخاطبين الدول التي فتحت ممراتها وموانئها وأراضيها للبضائع المتدفقة للعدو الصهيوني “عليها أن تفتحَ أراضيها بالمثل على الأقل للشعوب لمساندة إخوانهم في غزة خُصُوصاً والشعب الفلسطيني بشكل عام”.

وفيما طمأن البيانُ شركاتِ الملاحة الدولية بأن “عمليات القوات المسلحة اليمنية تستهدفُ السفن الإسرائيلية والأمريكية والمرتبطة بالكيان الصهيوني، فقد أكّـد أحرارُ الشعب حشدَ الطاقات لتصعيد العمليات الرادعة ضد العدوّ الصهيوني”، مؤكّـداً للعالم أن “الخطرَ الحقيقي والفعلي في البحرَين الأحمر والعربي هو الخطرُ الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني”.

وفي ختام البيان دعا الشعبُ اليمني كُـلَّ الشعوب العربية والإسلامية وكلّ أحرار العالم، للعمل الفعَّال والمتنوع على مقاطعة البضائع الغربية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم، منوِّهًا بأهميّة هذا السلاح المؤثِّر على العدوّ.

مسيرات حاشدة في المحويت تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر)

مأرب.. أربع مسيرات تحت شعار ( ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر)

 شهدت محافظة مأرب  الجمعة، أربع مسيرات جماهيرية تحت شعار “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر” نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم.

حيث شهدت مديرية الجوبة مسيرة حاشدة رفع المشاركون فيها شعارات البراءة من أمريكا وإسرائيل، والهتافات المعبرة عن الدعم والمساندة للمقاومة الفلسطينية، والمنددة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان الصهيوني والأمريكي بحق أبناء غزة.
وفي المسيرة عبر محافظ مأرب علي طعيمان، عن الفخر والاعتزاز بالمشاركة الجماهيرية الكبيرة في ساحة الجوبة لإعلان التضامن مع شعب فلسطين وغزة الصمود.. مشيرا إلى أن الشعب اليمني اتخذ قراره التاريخي بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة من منطلق إيماني وعروبي مهما كانت التضحيات.
وأكد بيان المسيرة أن استمرار العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن لن يثني الشعب اليمني عن موقفه المساند والداعم للشعب الفلسطيني، منددا بمواقف الأنظمة العربية العملية والمطبعة مع الكيان الصهيوني التي تخلت عن القضية الفلسطينية.
كما أكد المشاركون في المسيرة الاستمرار في التعبئة العامة والتدريب والتأهيل العسكري في إطار الحملة الوطنية لنصرة الأقصى والاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” حتى تحرير كافة الأراضي العربية المحتلة.
قبائل مديرية حريب القراميش خرجت في مسيرة حاشدة تأكيدا على الاستمرار في التحشيد والاستنفار لمواجهة العدوان الأمريكي والبريطاني والتفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ كل قرارات وخيارات الردع في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا.
وجدد بيان المسيرة استمرار الشعب اليمني في الفعاليات الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعمه للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر وقصف المدن المحتلة، واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.
وأشار إلى أن فلسطين كانت من أهم القضايا المحورية التي تحرك من أجلها الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي، والتي نستلهم من مشروعه القرآني أهمية الثبات والصمود والتضحية في سبيل الله ونصرة المستضعفين والوقوف في وجه العدو الصهيوني الأمريكي بكل ثقة وعزيمة.
كما شهدت مديرية صرواح مسيرة حاشدة، تأييدا لقرارات القيادة الثورية وعمليات القوات المسلحة في القوة الصاروخية والقوات البحرية والطيران المسير لردع العدوان الأمريكي البريطاني والكيان الصهيوني حتى تحقيق النصر.
وأشاد بيان المسيرة بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم والتي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية، واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في العديد والعتاد وإلحاق الهزيمة بالعدو.
واستهجن، حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك نصرة غزة، محذرا مما سيلحق بها من خزي وعار إزاء مواقفها المخزية.. منددا بتواطؤ بعض الأنظمة والحكام مع العدو والذي بلغ لدى البعض منهم حد التآمر والخيانة للدين والقومية والعروبة.
إلى ذلك خرج أبناء مديرية بدبدة في مسيرة أكدوا فيها مواصلة النفير والفعاليات الشعبية في مختلف الساحات كأقل واجب تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني.

خروج مسيرة جماهيرية حاشدة بذمار نصرة لغزة ومواجهة للعدوان الأمريكي البريطاني

خرجت بمحافظة ذمار مسيرة جماهيرية تأكيدا على ثبات الموقف مع غزة حتى النصر” ومواجهة للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.

وفي المسيرة أكد المشاركون الاستمرار في مناصرة الشعب الفلسطيني.. منددين بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، كما رددوا الهتافات المنددة باستمرار العدوان وحرب الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في ظل صمت مخزي للمجتمع الدولي.

وجدد بيان صادر عن المسيرة التأكيد على موقف اليمن الثابت والمناصر للقضية الفلسطينية والمستمر في عملياته وفعالياته رغم العدوان الأمريكي البريطاني على الشعب اليمني لثنيه عن موقفه والتزامه الديني والأخلاقي.

كما جدد البيان التأييد والدعم للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر وقصف أهداف للعدو الصهيوني في المدن الفلسطينية المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطاني حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني.

وشدد البيان على ضرورة الاستمرار في النفير العام ورفد معسكرات التدريب والتأهيل وإعداد العدة والجهوزية والاستنفار للمشاركة في إسناد “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” لمواجهة طغاة العالم دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية.

وأشاد بالأداء الفعال والانتصارات التي تحققها المقاومة الفلسطينية والتي تعزز الثبات والصمود في مواجهة العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات.

وثمن البيان الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية التي يسطرها المجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق.. مطالبا بفتح ممرات برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة العربية والإسلامية للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو الصهيوني.

واستهجن البيان حالة الخذلان من الشعوب العربية والإسلامية المعنية بالتحرك والتي سيلحق بها الخزي والعار نتيجة صمت وتواطؤ من قبل الحكام والأنظمة والحكومات في تلك الدول والذي بلغ لدى بعضهم حد التآمر والخيانة للدين والقومية والعروبة، داعيا الدول التي فتحت ممراتها وموانئها وأراضيها للبضائع المتدفقة إلى العدو الصهيوني إلى فتح ممرات آمنة عبر أراضيها- بالمثل على الأقل- لعبور المجاهدين لمساندة الشعب الفلسطيني.

إلى ذلك حث كافة الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم، وتعزيز حالة الوعي بأهمية سلاح المقاطعة وفاعليته وتأثيره على العدو.

مسيرات حاشدة لأبناء تعز تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر)

احتشد أبناء محافظة تعز عصر  الجمعة، في مسيرتين جماهيريتين حاشدتين، بمديريتي التعزية ومقبنة بعنوان “ثابتون على الموقف، مع غزة حتى النصر”، تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في قطاع غزة.

وانطلق المشاركون في المسيرة من أمام إدارة مرور تعز بالحوبان إلى شارع أبو شهيد الجرادي بمشاركة نائب رئيس مجلس الشورى عبده محمد الجندي، والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، وعدد من أعضاء مجلس الشورى، ووكلاء المحافظة ومدراء المكاتب التنفيذية والمديريات، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية وعلماء وحشد من المواطنين.
وردد المشاركون، شعارات وهتافات منددة بالعدوان الأمريكي الصهيوني على غزة، والعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن، مؤكدين استمرار إسناد الشعب اليمني عسكرياً وسياسياً وجماهيرياً للقضية المركزية والأولى للأمة واليمن.
وأوضحوا أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، تحرك من أجل القضية الفلسطينية وفي سبيل الانتصار لمظلوميتها ومواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي، مؤكدين أهمية الثبات والصمود والتضحية في سبيل الله ونصرة المستضعفين والوقوف في وجه العدو الأمريكي الصهيوني بكل قوة وثقة وعزيمة.
وندد أبناء محافظة تعز باستمرار العدو الصهيوني في استهداف المستشفيات والمباني السكنية والبنية التحتية والمنشآت الحيوية وارتكاب أبشع الجرائم وحرب الإبادة الجماعية بحق النساء والأطفال والشيوخ في غزة والأراضي المحتلة.
وأكدوا أن الشعب اليمني، بصورة عامة وأبناء تعز بوجه خاص على الموقف المبدئي والثابت في الوقوف مع الشعب الفلسطيني ومستمرون في دعم المقاومة الباسلة حتى إيقاف العدوان الصهيوني على غزة ورفع الحصار ودخول الغذاء والدواء واحتياجات سكان القطاع.
إلى ذلك نُظمت بمديرية مقبنة بتعز، مسيرة جماهيرية حاشدة في ساحة الكمب، تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومحور الجهاد والمقاومة بقطاع غزة.
وأكد المشاركون في المسيرة، استمرارهم في التضامن مع الشعب الفلسطيني وإسناد المقاومة في غزة لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق الأطفال والنساء.
كما شهدت مدينة تعز اليوم مسيرة جماهيرية حاشدة في شارع التحرير الأسفل، للتنديد بجرائم العدو الأمريكي – الصهيوني على قطاع غزة واستمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ومقاومته الباسلة.

وأكد بيان صادر عن المسيرات أن الشعب اليمني مستمر في فعالياته الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني ودعمه المساند لعمليات القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر واستهداف العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.
واستهجن البيان حالة الخذلان العربي والإسلامي تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر وحرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة، حاثاً الشعوب الحرة على التحرك لمساندة الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة ومقاومته الباسلة، حتى لا يلحق بها الخزي وعار الصمت واللامبالاة وعقوبة السكوت عن تواطؤها وخيانتها لقضايا الأمة.
ودعا البيان، الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تفعيل سلاح مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والاسرائيلية والشركات الداعمة للعدو وتعزيز حالة الوعي المستمر بأهمية هذا السلاح الفعال والمؤثر على اقتصاد العدو.

نصرة للشعب الفلسطيني ومواجهة للعدوان الأمريكي البريطاني.. مسيرات حاشدة في الحديدة

احتضنت محافظة الحديدة، عصر الجمعة أربع مسيرات جماهيرية حاشدة، تأكيداً على استمرار الثبات، والتضامن مع مظلومية الشعب الفلسطيني، تحت شعار “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر”، ومواجهة للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.

المسيرات التي خرجت بشارع الميناء لأبناء مديريات مدينة الحديدة، وشارع الكدن في باجل لأبناء المديريات الشرقية، والشارع العام بمديرية الزيدية لأبناء المديريات الشمالية، وساحة مدينة زبيد لأبناء مربع المديريات الجنوبية، هتفت فيها الحشود بالشعارات المؤكدة على الثبات في مواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.

وفي المسيرات التي جددت فيه الحشود الجماهيرية تفويض قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة في استمرار نصرة الشعب الفلسطيني، والوقوف في وجه التهديدات الإسرائيلية والأمريكية، شددوا في نفس الوقت على ضرورة مواصلة النفير العام وعلى الجاهزية للدفاع عن سيادة اليمن ونصرة فلسطين.

وعبروا عن تأييدهم المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني والأمريكي، والمضي في خيار التحشيد استعداداً لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والتصدي للتصعيد الأمريكي البريطاني، وتنفيذ قرارات القيادة لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين.

وفي السياق أكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار الشعب اليمني في فعالياته الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعم عمليات القوات المسلحة في البر والبحر وقصف المدن الفلسطينية المحتلة واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية.

وجدد التأكيد على الاستمرار في النفير إلى معسكرات التأهيل والتدريب، وتخرج الدفعات المتتالية من المقاتلين وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

واستهجن حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك وتحذيرها مما سيلحق بها من الخزي والعار.. مثمنا الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية للمجاهدين في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق.

وطالب بيان المسيرات بفتح ممرات برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو، مؤكدا لجميع دول العالم أنّ الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.

إلى ذلك دعا البيان أبناء شعوب الأمة وكل أحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم.

البيضاء.. مسيرات حاشدة تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر) تضامنا مع فلسطين وغزة

شهدت مدينة البيضاء ومدينتا رداع، والسوادية، وعدد من مديريات المحافظة،  الجمعة، مسيرات جماهيرية حاشدة تنديدا بجرائم العدو الصهيوني في غزة والأراضي المحتلة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، ونصرةً لقضيته العادلة، تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر).

ورفعت الحشود الجماهيرية في مسيرة مركز المحافظة، العلمين اليمني والفلسطيني وهتفت بشعارات منددة بمجازر العدو الصهيوني التي يرتكبها في قطاع غزة والأراضي المحتلة وشعارات التحدي للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.

وندد المشاركون، في المسيرة التي تقدمتها القيادات المحلية والتنفيذية وعلماء وشخصيات اجتماعية، باستمرار العدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن، مؤكدين ثبات الموقف المساند للشعب الفلسطيني والمقاومة الباسلة في غزة، وأن الشعب الفلسطيني ليس وحده في معركة الجهاد المقدس ضد العدو الصهيوني المدعوم أمريكيا وأوروبيا.
كما شهدت مدينتا رداع، والسوادية، وعدد من مديريات المحافظة، مسيرتين ووقفات، تحت شعار ” ثابتون على الموقف مع غزة حتى النصر”.
ورفعت الحشود المشاركة في المسيرتين والوقفات، العلمين اليمني والفلسطيني، وشعارات التحدي للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، منددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء غزة في ظل صمت عربي ودولي.
وأكد المشاركون في المسيرتين والوقفات، التي تقدمها عدد من الوكلاء وقيادات تنفيذية، وأمنية وشخصيات اجتماعية ، الاستمرار في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته حتى تحقيق النصر.
وأعلن بيان ، صادر عن المسيرات، الاستعداد التام لمواجهة قوى الاستكبار العالمي وتقديم التضحيات في سبيل الانتصار للأقصى وغزة ودعمًا للمقاومة الباسلة، مشيدين بالعمليات النوعية للقوات المسلحة في استهداف السفن الأمريكية والبريطانية والاسرائيلية أو المتجهة إلى العدو الصهيوني .
واستنكر البيان، جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني وقصفه للمنازل والمنشآت العامة وقطع الإمدادات الإنسانية وممارسة التهجير القسري بحق المدنيين في الأراضي المحتلة.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية لاتخاذ موقف مشرف في نصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة.
وجدد التأكيد على الاستمرار في مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية وتعزيز الوعي بأهمية سلاح المقاطعة لما له من تأثير على أعداء الأمة.
وحيا بيان المسيرة، الملاحم البطولية التي تسطرها المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب، داعياً أبناء الأمة وأحرار العالم إلى دعم الشعب والمقاومة الفلسطينية بكل السبل المتاحة لتعزيز الصمود والثبات والدفاع عن أرض فلسطين والمسجد الأقصى.

حجة: مسيرات حاشدة تحت شعار ( ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر )

 شهد مركز محافظة حجة وكافة مديريات المحافظة، الجمعة، مسيرات جماهيرية ووقفات حاشدة نصرة للأقصى تحت شعار (ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر).

وأكد أبناء محافظة حجة أن الاستمرار في نصرة الأقصى والثبات على الموقف المبدئي الإيماني الراسخ مع غزة يأتي انطلاقا من الهوية الإيمانية اليمنية واستشعار للمسؤولية أمام الله ومؤازرة لأهلها الصامدين في وجه الإجرام الصهيوني الأمريكي.
واعتبروا الإسناد المتواصل للشعب الفلسطيني المظلوم والقضية المركزية عسكريًا وجماهيريًا وتواصل الفعاليات المختلفة من أهم القضايا المحورية للشعب اليمني وتجسيدا لموقفه العادل من القضية الفلسطينية.
وأكدوا أهمية استلهام معاني الثبات والصمود والتضحية في سبيل الله ونصرة المستضعفين والوقوف في وجه العدو الصهيوني الأمريكي والإسرائيلي بكل ثقة وعزيمة.

وأكد بيان المسيرات والوقفات، الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على الموقف مع الشعب الفلسطيني ودعم العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة في البر والبحر حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار.
وجدد البيان عزم ونفير أبناء المحافظة إلى معسكرات التدريب والتأهيل وإعداد العدة والجهوزية العالية واستمرار عمليات التعبئة والاستنفار للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس في مواجهة طغيان اللوبي الصهيوني اليهودي دعما وإسنادا للقضية الفلسطينية.
وأشاد البيان بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم التي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تعزز الثبات والصمود والتضحية واستهداف العدو الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والعتاد والآليات وإلحاق الفشل والهزيمة الواضحة والجلية بالعدو.
وأكد لجميع دول العالم أن الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين الأحمر والعربي هو الخطر الأمريكي البريطاني الإسرائيلي، مطمئنا كل شركات الملاحة الدولية أن العمليات تستهدف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والمرتبطة بإسرائيل.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية وكافة أحرار العالم إلى العمل القوي والفعال والمتنوع في مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم وتعزيز حالة الوعي المستمر بأهمية هذا السلاح الفعال والمؤثر على العدو وتكبيده الخسائر الاقتصادية الكبيرة.

9 مسيرات كبرى بمحافظة صعدة في جمعة (ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر)

 خرجت، صباح الجمعة، 9 مسيرات جماهيرية كبرى في محافظة صعدة، نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر).

وخرجت مسيرات التضامن النصر للشعب الفلسطيني بالتزامن في مدينة صعده، وساحة الشهيد القائد وشعارة برازح والجَرَشة بغمر وقطابر وذويب وبني بحر وربوع الحدود والظاهر، وستخرج مسيرات عقب صلاة الجمعة في ساحة شدا وعصر اليوم في منطقة منبه.

وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واليمنية ورايات الحرية واللافتات المنددة بالعدوان والحصار والمجازر الصهيونية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة بتواطؤ أمريكي.

وردد المحتشدون هتافات منها (موقفنا من أجل الله.. وبعونه سنهزم أعداه)، (لبيناك لبيناك.. يا قائدنا لبيناك)، (أنتم لستم وحدكم.. معكم معكم حتى النصر)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك).

وألقيت خلال المسيرات كلمات وقصائد شعرية، أكدت أن قضيتنا الأولى هي فلسطين، مشيدة بعمليات اليمن في البحرين الأحمر والعربي ضد ملاحة كيان العدو الصهيوني، منوه بعمليات اليمن الصاروخية بقصف أهداف صهيونية في فلسطين المحتلة.

ونددت بالمجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني والأطفال والنساء بمشاركة أمريكية، في ظل صمت عربي وإسلامي وعالمي، مؤكدة وحدة المصير مع غزة، مشددة على استعدادها للمشاركة في معركة تحرير الأقصى ونصرة غزة استجابة لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.

بيان مسيرات (ثابتون في الموقف.. مع غزة حتى النصر)

وأكد بيان مسيرات صعدة الاستمرار في الفعاليات الشعبية والجماهيرية وثباته على موقفه مع الشعب الفلسطيني، ودعمه الثابت للعمليات العسكرية التي تنفذه القوات المسلحة اليمنية في البر والبحر وقصف المدن المحتلة، واستهداف السفن الإسرائيلية والأمريكية حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.

وجدد التأكيد على الاستمرار في النفير والالتحاق بمعسكرات التدريب وعمليات التعبئة للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي أعلنها الشعب اليمني المجاهد في مواجهة اللوبي الصهيوني.

وأشاد بالأداء الفعال والمؤثر لعمليات المقاومة في فلسطين من مختلف الفصائل التي تستهدف العدو الصهيوني وتلحق الهزيمة به، مستهجنا حالة الخذلان العربي والإسلامي من قبل الشعوب المنوط بها التحرك نصرة غزة، محذرا مما سيلحق بها من الخزي عار الصمت وعقوبة الصمت.

وثمن الدور الكبير والبارز للعمليات البطولية في حزب الله في لبنان وحركات الجهاد والمقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة في هذه المعركة المقدسة، مجددا المطالبة بفتح ممرات آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو.

وأكد أن الخطر الحقيقي والفعلي في البحرين العربي والأحمر هو الخطر الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني، مطمئنا شركات الملاحة الدولية أن عملياتنا تستهدف السفن الإسرائيلية والأمريكية والمرتبطة بالكيان الصهيوني، وواقع العمليات البحرية اليمينة يثب ذلك.

ودعا الشعوب العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، للعمل على مقاطعة البضائع العربية والصهيونية منوها بأهمية هذا السلاح المؤثر على العدو.

أحرارُ “الضالع” يحتشدون في مسيرتَين ووقفات حاشدة نصرةً لفلسطين

تأكيداً على تَجَدُّدِ الولاءِ للقضية الفلسطينية في المحافظات اليمنية الحرة جنوباً وشمالاً، تحتَ قيادةِ قائدِ الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، شهدت محافظةُ الضالع، أمس، مسيرتَين حاشدتين ووقفات جماهيريةً؛ تضامناً مع الشعب الفلسطيني بعنوان “ثابتون في موقفنا.. مع غزة حتى النصر”.

وفي المسيرات والوقفات التي أقيمت في مديريات دمت وقعطبة والحشاء، ردّد المشاركون، هتافاتٍ مناهضة لجرائم العدوّ الأمريكي الصهيوني وما يرتكبه من جرائمَ وحشية وإبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكّـدين استمرار أبناء محافظة الضالع في نصرة الأقصى والثبات على الموقف المبدئي الإيماني الراسخ مع غزة.

وأوضحوا أن “هذا الموقفَ يأتي انطلاقاً من الهُــوِيَّة الإيمانية والاستشعار بالمسؤولية أمام الله ومؤازرة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي الفلسطينية في مواجهة العدوّ الصهيوني المدعوم أمريكياً وأُورُوبياً”.

أبناءُ “لحج” ينظمون مسيرة جماهيرية حاشدة تضامناً مع فلسطين

ظَّمَ أبناءُ ووجهاءُ ومشايخُ محافظة لحج، أمس الجمعة، مسيرةً جماهيريةً حاشدةً؛ تضامناً مع الشعب الفلسطيني تحت شعار “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر”.

وفي المسيرة التي أُقيمت في مديرية القبَّيطة بحضورِ قيادات السلطة المحلية وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، أكّـد المشاركون استمرارَ النفير العام لمساندة الشعب الفلسطيني، مشيرين إلى أن “القضية الفلسطينية من القضايا المحورية التي تحَرّك؛ مِن أجلِها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، ويتمسك بها الشعب اليمني اليوم ويسطر في سبيلها المواقف البطولية”.

وجدَّدوا التأكيدَ على الاستمرار في الفعاليات الشعبيّة والجماهيرية والثبات والتضحية في سبيل الله ونصرة المستضعفين، والوقوف في وجه العدوّ الصهيوني الأمريكي والإسرائيلي بكل ثقة وعزيمة.

وطالبوا بفتحِ ممراتٍ برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأُمَّــة للوصول إلى فلسطين للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدوّ، مشيدين بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم.

أحرارُ إب يؤكّـدون ثباتَ موقفهم المساند لغزة وتفويضهم لقائد الثورة باتِّخاذ الخيارات الرادعة

احتشد أبناءُ محافظة إب، عصرَ أمس الجمعة، في مسيرة جماهيرية حاشدة، بعنوان “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر” تأكيداً على الجهوزية للالتحاق بمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” مساندة لأبناء غزة المحاصَرين.

وفي المسيرة الحاشدة بمدينة إب، رفع المحتشدون العَلَمَين الفلسطيني واليمني؛ تعبيراً عن وحدة الموقف والمصير للشعبين، مردّدين شعارات البراءة من أعداء الله، والهُتافات المؤكّـدة أن أمريكا الشيطانُ الأكبر وأُمُّ الإرهاب، وتفويض الشعب اليمني لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، لاستمرار ردع العدوان الأمريكي والبريطاني والكيان الصهيوني الغاصب، انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني.

وأكّـدوا أن الغارات الأمريكية البريطانية لن تزيدَ الموقفَ اليمني قوة واندفاعاً، مستنكرين تخاذُلَ الأنظمة العربية والإسلامية أمام ما يحصل من قتل وجوع ودمار في قطاع غزة.

وجدَّدوا تأكيدَهم دعمَ المجاهدين من حركات المقاومة الفلسطينية بمختلف أشكال المساندة المؤثرة ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” الذي دعا إليها قائد الثورة.

ريمة الشامخة تخرُجُ في 4 ساحات حاشدة لتثبيت الموقف اليمني الداعم لفلسطين

تحت شعار “ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر”، جدَّد أحرارُ ريمة الشامخةِ خروجَهم الكبير في مسيرات حاشدة، أمس الجمعة؛ دعماً لفلسطينَ؛ وتنديداً بالمجازر التي يرتكبها العدوّ الصهيوني في قطاع غزة.

وفي المسيرات التي احتضنتها مديرياتُ الجبين، وبلاد الطعام، والسلفية، وكسمة، رفع المشاركون العَلَمين الفلسطيني واليمني، مردّدين الهُتافاتِ المندِّدَةَ بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، والتواطؤ والصمت المخزي للمجتمع الدولي والأنظمة العميلة والمطبّعة مع الكيان الصهيوني إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائمَ وحرب إبادة جماعية.

وجدّدوا التفويضَ للقيادة الثورية في كُـلِّ الخيارات والقرارات المناصِرة للشعب الفلسطيني ومواجهة العدوان الأمريكي وإفشال مخطّطاته.

مسيرات حاشدة بعمران بعنوان “ثابتون في موقفنا .. مع غزة حتى النصر”

احتشد أبناء محافظة عمران  في مسيرات ” ثابتون في موقفنا مع غزة حتى النصر”، تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وقضيته العادلة.
وخرج أبناء مدينة عمران ومديريات جبل يزيد وعيال سريح والسود والسودة في مسيرة حاشدة بشارع الشهيد الصماد تقدمها محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان وعضو مجلس الشورى محمد حسين الحوري ووكيل المحافظة حسن الأشقص ومدراء المكاتب التنفيذية والمديريات وقيادات تربوية وثقافية وأمنية وعسكرية ومشايخ وشخصيات اجتماعية.
ورفع المشاركون في المسيرة العلمين الفلسطيني واليمني ولافتات وهتافات غاضبة منددة بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الأمريكي الصهيوني بحق النساء والأطفال والشيوخ في غزة والأراضي المحتلة.
وأكدوا استمرارهم في دعم الشعب الفلسطيني انطلاقاً من الهوية الإيمانية واستشعاراً من المسؤولية أمام الله .. لافتين إلى ثبات الموقف اليمني مع غزة حتى تحقيق النصر.
وندد المحتشدون بالعدوان الأمريكي – البريطاني على الشعب اليمني .. مشيرين إلى أن القضية الفلسطينية هي القضية التي تحرك من أجلها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، مستلهمين من المشروع القرآني للشهيد القائد الثبات والصمود والتضحية في سبيل الله ونصرة المستضعفين والوقوف في وجه قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا.
إلى ذلك احتشد أبناء خمر وبني صريم ومرهبة في مسيرة حاشدة بمدينة خمر، ندد فيها المشاركون بالصمت المعيب للأنظمة العربية والاسلامية العميلة إزاء الجرائم والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وشهدت مديرية ريدة مسيرة حاشدة، ندد فيها أبناء المديرية باستمرار المجازر الصهيونية التي يندى لها جبين الإنسانية بحق الشعب الفلسطيني في غزة.
وجددوا تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات اللازمة لردع العدو الصهيوني .. مؤكدين أن أمريكا هي أم الإرهاب باعتدائها مع حليفتها بريطانيا على اليمن والعراق وسوريا والشعوب العربية الحرة.
وباركت مسيرات حاشدة بمديريات مسور وثلا وخارف وحوث وحبور ظليمة وصوير وحرف سفيان وساحة السكيبات لأبناء مديريات شهارة والمدان والعشة وقفلة عذر، عمليات القوات المسلحة اليمنية التي تستهدف الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة.
وأكد المشاركون في المسيرات، تأييدهم لعمليات القوات البحرية في استهداف السفن الأمريكية والبريطانية والصهيونية والسفن المتجهة للكيان نصرة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ومقاومته الباسلة.
كما أكدوا جهوزيتهم واستعداداهم المشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني البريطاني، مجددين تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات الكفيلة بردع قوى الهيمنة والاستكبار العالمي وأدواتها.
وأشار بيان صادر عن المسيرات إلى استمرار الشعب اليمني في الفعاليات الشعبية والجماهيرية والثبات على موقفه المناصر للشعب الفلسطيني ودعمه لعمليات القوات المسلحة في البر والبحر وقصف الكيان الغاصب للمدن الفلسطينية واستهداف السفن الأمريكية والبريطانية حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.
وجدد البيان تأكيد الشعب اليمني على النفير لمعسكرات التدريب والتأهيل وتخريج الدفع المتتالية وإعداد العدة والجهوزية واستمرار عمليات التعبئة للمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” لمواجهة طغيان اللوبي الصهيوني وإسناد القضية الفلسطينية.
وأشاد بيان المسيرات بالأداء الفعال والمؤثر للمجاهدين في فلسطين من مختلف الفصائل وتكاتفهم وتماسكهم ووحدتهم والتي تتجلى في عملياتهم المشتركة التي تنكل بجيش العدو الصهيوني، مستهجناً حالة الخذلان العربي والاسلامي من قبل الشعوب المنوط بها مسؤولية التحرك وتحذيرها مما سيلحق بها من خزي وعار الصمت واللا مبالاة وعقوبة السكوت عن التواطؤ لبعض الأنظمة والحكام الذي بلغ حد بعضهم التآمر والخيانة لقضايا الأمة.
وثمن البيان الدور البارز لعمليات حزب الله في لبنان وحركات المقاومة في العراق وتقديم التضحيات المستمرة .. مطالباً بفتح ممرات برية آمنة للشعب اليمني وأحرار الأمة للمشاركة المباشرة في المعركة مع العدو الصهيوني.
وأفاد بيان المسيرات بأن الشعب اليمني يؤكد لدول العالم أن الخطر الحقيقي في البحرين الأحمر والعربي، هو الخطر الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني .. مطمئناً شركات الملاحة أن عمليات القوات المسلحة تستهدف السفن الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية والسفن التي ترتبط بالعدو الصهيوني.
ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تفعيل سلاح مقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم وتعزيز حالة الوعي بأهمية هذا السلاح المؤثر على العدو وتكّبده خسائر اقتصادية كبيرة.

 

مسيرتان ووقفات مساندة لغزة في رداع والسوادية وغيرها من

مديريات البيضاء

شهدت محافظة البيضاء، اليوم، مسيرة جماهيرية حاشدة تنديدا بجرائم العدو الصهيوني في غزة والأراضي المحتلة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، ونصرةً لقضيته العادلة، تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر).
ورفعت الحشود الجماهيرية العلمين اليمني والفلسطيني وهتفت بشعارات منددة بمجازر العدو الصهيوني التي يرتكبها في قطاع غزة والأراضي المحتلة وشعارات التحدي للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.
وندد المشاركون، في المسيرة التي تقدمتها القيادات المحلية والتنفيذية وعلماء وشخصيات اجتماعية، باستمرار العدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن، مؤكدين ثبات الموقف المساند للشعب الفلسطيني والمقاومة الباسلة في غزة، وأن الشعب الفلسطيني ليس وحده في معركة الجهاد المقدس ضد العدو الصهيوني المدعوم أمريكيا وأوروبيا.
وأعلن بيان ، صادر عن المسيرة، الاستعداد التام لمواجهة قوى الاستكبار العالمي وتقديم التضحيات في سبيل الانتصار للأقصى وغزة ودعمًا للمقاومة الباسلة، مشيدين بالعمليات النوعية للقوات المسلحة في استهداف السفن الأمريكية والبريطانية والاسرائيلية أو المتجهة إلى العدو الصهيوني .
واستنكر البيان، جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني وقصفه للمنازل والمنشآت العامة وقطع الإمدادات الإنسانية وممارسة التهجير القسري بحق المدنيين في الأراضي المحتلة.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية لاتخاذ موقف مشرف في نصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة.
وجدد التأكيد على الاستمرار في مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية وتعزيز الوعي بأهمية سلاح المقاطعة لما له من تأثير على أعداء الأمة.
وحيا بيان المسيرة، الملاحم البطولية التي تسطرها المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب، داعياً أبناء الأمة وأحرار العالم إلى دعم الشعب والمقاومة الفلسطينية بكل السبل المتاحة لتعزيز الصمود والثبات والدفاع عن أرض فلسطين والمسجد الأقصى.

كما شهدت مدينتا رداع، والسوادية، وعدد من مديريات محافظة البيضاء، ، مسيرتين ووقفات، تحت شعار ” ثابتون على الموقف مع غزة حتى النصر”.

ورفعت الحشود المشاركة في المسيرتين والوقفات، العلمين اليمني والفلسطيني، وشعارات التحدي للعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن، منددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء غزة في ظل صمت عربي ودولي.

وأكد المشاركون في المسيرتين والوقفات، التي تقدمها عدد من الوكلاء وقيادات تنفيذية، وأمنية وشخصيات اجتماعية ، الاستمرار في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته حتى تحقيق النصر.

وأكد بيان صادر عن المسيرتين والوقفات، استمرار التحشيد وإقامة الأنشطة المساندة للشعب والمقاومة الفلسطينية، مباركا العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية التي تستهدف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية، ومنعها من الملاحة في البحرين العربي والأحمر وخليج عدن حتى يتم وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.

ودعا الشعوب العربية والإسلامية لاتخاذ موقف مشرف في نصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة، مجددا التأكيد على الاستمرار في مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية وتعزيز الوعي بأهمية سلاح المقاطعة لما له من تأثير على أعداء الأمة.

قد يعجبك ايضا