مقتطفات لما ورد في كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية
– على مقربة من اكتمال عامين كاملين وبعد انتهاء الدورة الثمانين لدورة الأمم المتحدة وبعد أن بلغ السخط العالمي ذروته يستمر العدو الإسرائيلي في إبادته الجماعية ضد الشعب الفلسطيني
– العدو الإسرائيلي يستند إلى الشراكة والدعم الأمريكي والتخاذل الرهيب من الأنظمة العربية والإسلامية
– ما يزيد عن 2500 شهيد وجريح جلهم من النساء والأطفال واستهداف النازحين والأهالي والذين لا يزالون في أحياء محاصرة في مدينة غزة
– العدو الإسرائيلي يواصل استخدام التجويع في الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني
– العدو الإسرائيلي يواصل تدمير ما تبقى من الأبراج والمساكن ويسعى لتدمير كل الأحياء السكنية حتى لا تبقى صالحة للحياة
– العدو الإسرائيلي مستمر في التهجير القسري وإلى مناطق غير آمنة، وليس فيها أي مقومات الحياة
– الأطفال في قطاع غزة ما بين شهداء ومجوعين ومهددين تحت طائلة القصف الإسرائيلي
– العدو الإسرائيلي يتباهي باستهداف النساء والأطفال وأساليبه في استهدافهم فيها وحشية ودناءة وتلذذ بالجريمة واستعراض ضدهم
– المشاهد في غزة أبلغ من الوصف والتعبير ومن المهم متابعة ما يحصل في غزة لإحياء الشعور بالمسؤولية ولإدراك أهمية الموقف
– تجاهل ما يحصل في غزة تنكر للإنسانية والحقائق المهمة في منطقتنا ولها تأثير يفرض نفسه على واقعنا وما يترتب على ذلك من مسؤوليات
– التجاهل لا يدفع عن أمتنا التبعات والمتابعة لما يجري لها أهمية في الاهتمام والتفاعل النفسي والوجداني المستمرة تجاه ما يجري بحق النساء والأطفال في غزة
– الخلفيات التي تصنع مجرمين صهاينة هي منطلقات فكرية وعقائدية
– فيما يتعلق بالمسجد الأقصى يستمر الأعداء الصهاينة في انتهاك حرمته، وهذه الأيام استمروا بشكل مكثف ومن ضمن الطقوس التي انتهكوا بها حرمة المسجد الأقصى النفخ في البوق
– الأعداء يواصلون كل أشكال التدمير والاستهداف في الضفة الغربية المحتلة
– الأعداء يستهدفون في الضفة الغربية حتى البدو في مناطق رعيهم وبكل أشكال الاعتداءات
– الأعداء يواصلون التهجير من مخيمات الضفة ضمن العملية للتغيير الديموغرافي في الضفة الغربية
– جرائم الاختطافات مستمرة في الضفة الغربية وتعذيب الأسرى واضطهادهم
– الأعداء يقومون بقوننة قتل الأسرى وهناك أسرى ارتقوا شهداء تحت التعذيب
– العدو الإسرائيلي لا يكتفي بقتل الأسرى بل يسعى لقوننة جرائمه تجاه الأسرى
– الجريمة لا تقونن والجريمة تبقى جريمة والاغتصاب يبقى اغتصابا
– الإعلان لما يسمى بخطة ترامب قدم للمجرم نتنياهو ليضيف عليه المزيد من التعديلات حتى تصبح خطة تتضمن كل ما يريده الإسرائيلي
– الخطة الأمريكية الإسرائيلية لم تتضمن أبدا أن يبقى هناك سيادة فلسطينية على قطاع غزة عملوا على أن تشكل هيئة إدارية أخرى من الأمريكيين والبريطانيين وغيرهم
– مقترح ترامب لم يقبل حتى بالسلطة الفلسطينية ولم يقبلوا حتى بعنوان الدولة الفلسطينية حتى بالمستوى الشكلي الذي اعترفت به البعض من البلدان الغربية
– الأمريكي والإسرائيلي يتنكرون لاعتراف بعض الدول الأوروبية بدولة فلسطينية
– الأمريكي والإسرائيلي يحاولون أن يجعلوا مسألة تحويل قطاع غزة إلى منطقة مستباحة خالية من أي حضور مقاوم ومجاهد للشعب الفلسطيني
– الإسرائيلي أدخل في إعلان ترامب بنودا لنزع سلاح المقاومة لتهجير المجاهدين من قطاع غزة
– الإعلان الأمريكي جاء بعد الضجة العالمية والاستياء العالمي من الوحشية والعدوان والإبادة الجماعية التي يمارسها العدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية ضد الشعب الفلسطيني
– حجم الإجرام اليهودي الصهيوني بشراكة أمريكية في قطاع غزة ضد الشعب الفلسطيني في جريمة القرن والعصر قد بلغ إلى مستوى مهول ورهيب وفظيع ومخز لكل المجتمعات الإنسانية
– كثير من الزعماء والنخب يتحدثون في مختلف البلدان في أنحاء العالم بما يقوم به العدو الإسرائيلي من إبادة جماعية وتجويع للأطفال الرضع حتى الموت
– أسلوب الاستباحة الكاملة للأهالي في قطاع غزة بلغ إلى حد يحرج الحكومات والأنظمة من ألا يكون لها صوت لتعبر به عن استياء بلدانها وشعوبها من حجم ذلك الإجرام والطغيان
– أكثر الحكومات تعاونا مع العدو الإسرائيلي اضطرت إلى أن تعلن ولو على نحو شكلي اعترافها بالدولة الفلسطينية للتعبير عن الاستياء من حجم الطغيان الإسرائيلي والإجرام الصهيوني
– الضجة العالمية والاستياء في كل الدنيا بالأنشطة المستمرة ذات الأهمية البالغة والكبيرة سواء في أوروبا، في أمريكا، في أستراليا، في مختلف انحاء الدنيا تمثل ضغطا مستمرا وعامل ضغط مستمر لمساندة الشعب الفلسطيني ومظلوميته، للضغط على الحكومات والأنظمة
– النشاط ضد العدو الإسرائيلي يتصاعد في بعض البلدان كما هو الحال في إيطاليا، وتشمل عمال الموانئ والنقابات وعلى المستوى الشعبي
– الأنشطة الشعبية في بعض البلدان الأوروبية أحرجت الأنظمة لاتخاذ مواقف سياسية
– من الأساليب التي اعتمد عليها الأمريكي منذ بداية العدوان الإسرائيلي هو الالتفاف عندما يعلو الصوت العالمي ضد العدوان
– عندما تتأثر السمعة الأمريكية من خلال السخط الشعبي في مختلف البلدان تخشى واشنطن من أن يتحول ذلك إلى مواقف عملية فيقومون بالالتفاف عبر خطوات تظهر الحلول لمعاناة الشعب الفلسطيني
– الخطوات الأمريكية عادة ما تكون شكلا من أشكال الاستهداف للشعب الفلسطيني بطريقة واضحة ودنيئة ومسيئة كما حصل في الجسر البحري
– الجسر البحري تحت عنوان إيصال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني كان يخدم أغراضا أمريكية من جهة، ومن جهة أخرى للتظاهر بإيصال المساعدات
– تجلى للناس لاحقا أن الجسر البحري مجرد عملية خداع ومحاولة تلبيس وليس له أي جدوى
– حين بلغت الأمور إلى مستويات رهيبة جدا من التجويع في قطاع غزة، اتجه الأمريكي نحو ما تسمى بمؤسسة غزة الإنسانية
– “مؤسسة غزة الإنسانية” عنوان مخادع جدا، اتضح للعالم أجمع أنها وسيلة من وسائل القتل والانتهاك لكرامة الشعب الفلسطيني
– الخطوات الأمريكية تأتي دائما لخدمة العدو الإسرائيلي، وفي إطار الشراكة معه لاستهداف الشعب الفلسطيني
– خطة ترامب قدمت إلى نتنياهو ليجري عليها المزيد من التعديلات حتى تتحول وكأنها إسرائيلية
– المجرم نتنياهو اعترف أن خطة ترامب تتضمن ما يسعى له العدو الإسرائيلي في قطاع غزة
– المجرم ترامب تحدث عن خطته في إطار خدمة “إسرائيل” مستشهدا بما قدمه سابقا و من ذلك اعترافه بالقدس عاصمة للكيان
– اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لـ”إسرائيل” من أخطر و أسوء ما ارتكبه ترامب ضد القضية الفلسطينية والأمة الإسلامية جمعاء
– في سياق الخدمات التي يقدمها الأمريكي لإسرائيل يسعى لمصادرة الحق الفلسطيني بشكل واضح فلم يقبل حتى بالسلطة الفلسطينية أن تكون غزة تحت إدارتها
– المعترف به عالميا أن الشعوب هي من تقرر حق المصير فكيف ينزعون عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حق إدارته لنفسه
– أن يكون ترامب على رأس ما يسمونه بمجلس السلام فهو مجلس مصادرة الحقوق الفلسطينية هذا هو الاسم الواقعي للتمهيد للسيطرة الإسرائيلية
– تحت عنوان الانتداب البريطاني سيطرت بريطانيا على فلسطين وقامت بتسليمها للصهاينة اليهود ومكنتهم من الاحتلال وقدمت لهم السلاح
– بريطانيا قمعت الشعب الفلسطيني واضطهدته حتى وصل اليهود الصهاينة إلى المستوى الذي اطمأنت فيه انهم سيتمكنون من السيطرة على فلسطين
– الأمريكيون يريدون أن يجردوا أبناء الشعب الفلسطيني في غزة من كل حقوقهم ومن كل وسيلة يدافعون بها عن حقوقهم
– الأمريكي يسعى لتوريط الأنظمة العربية في التجنيد الأمني لخدمة العدو الإسرائيلي
– ترامب كان صريحا في أن على الأنظمة العربية أن تتولى الموقف لتجريد حركة حماس، كتائب القسام، والفصائل الفلسطينية من سلاحها المقاوم
– ترامب يريد أن يتحمل العرب دور تجريد الشعب الفلسطيني من السلاح وهذه الهمة القذرة جدا في الاستهداف للشعب الفلسطيني
– الترتيبات التي أعلنها ترامب أعلنت في إطار تغيير الشرق الأوسط وأن يكون الإسرائيلي وكيله في المنطقة
– التوجه الأمريكي الواضح عندما يتحدثون عن تغيير الشرق الأوسط بتغيير واقع المنطقة لمصلحة العدو الإسرائيلي وعلى حساب حرية واستقلال وكرامة ودين وحقوق هذه الشعوب العربية والإسلامية
– ترامب كان له في كلمة أخرى تأكيد على أنه عمل على إعادة فرض الهيمنة الأمريكية على العالم
– الأمريكي والإسرائيلي يتجهون معا للسيطرة على بقية الشعوب والبلدان ولكن المتضرر الأكبر من ذلك هو أمتنا الإسلامية
– الكثير من الدول هي في موقف المناوئ والمنافس وهناك الصين وروسيا وبلدان أخرى فرضت لنفسها حريتها وكما في كوبا وكوريا الشمالية وفنزويلا
– الأمريكي يطمع طمعا كبيرا جدا في مخزون فنزويلا الهائل واحتياطيها الكبير من النفط
– المعتقد الصهيوني الذي يتحرك على أساسه الأمريكي والإسرائيلي ضمن مخططهم الصهيوني لا يجوز للعرب أبدا أن يتحولوا إلى أداة ضغط بيد الأمريكي والإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ومقاومته ومجاهديه
– لا يجوز للأنظمة العربية والإسلامية أن تتحرك للضغط وتلبية خطة ترامب بصورتها المصادرة للحقوق الفلسطينية الرامية إلى تثبيت السيطرة الإسرائيلية
– الضغوط العربية والإسلامية على المقاومة الفلسطينية خيانة وخدمة للعدو الإسرائيلي وتجند لمصلحته
– الشعب الفلسطيني هو شعب حر، فصائله المجاهدة بكلها هي تتخذ قراراتها متمسكة بالثوابت والحقوق المشروعة والأصيلة للشعب الفلسطيني
– المساعي الأمريكية والإسرائيلية هي أن يكون الشعب الفلسطيني ومقاومته ومجاهدوه بفصائلهم مخيرين ما بين إما الاستكمال للإبادة والاحتلال أو الاستسلام
– تحت عنوان أن حركة حماس والحركات الفلسطينية لم تقبل بخطة السلام يتم الخداع الأمريكي
– إخوتنا المجاهدون في فلسطين يتمسكون بثوابتهم وبالحقوق الثابتة بالقضية العادلة للشعب الفلسطيني
– الردود من الفصائل الفلسطينية تأتي ضمن خطوات حكيمة لتنزع عن العدو أساليبه الالتفافية والمخادعة
– ما يهمنا هو أن لا يتحول العرب وبعض الأنظمة الإسلامية إلى أداة ضغط على الفصائل الفلسطينية بل ينبغي الوقوف معهم
– ينبغي الوقوف مع الفصائل الفلسطينية لكشف الخداع الأمريكي والإسرائيلي وللتأكيد على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتمسك بالثوابت التي لا ينبغي التفريط بها
– إذا اتجهت حكومات وأنظمة أمتنا وشعوبها لطاعة الأمريكي والإسرائيلي، فالنتيجة الحتمية هي الخسارة الرهيبة جدا
– ما يسعى له الأمريكي والإسرائيلي في المخطط الصهيوني هو المصادرة لحرية وكرامة هذه الأمة وطمس هويتها الإسلامية واحتلال أوطانها واستعبادها وإذلالها
– بالرغم من من طول المدة الزمنية من الحصار والقتل والعدوان إلا أن المجاهدين في قطاع غزة مستمرون في عملياتهم البطولية في معظم محاور القتال
– الإحياء في لبنان لذكرى استشهاد شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله رضوان الله عليه كان عظيما ومشرفا
– الإحياء العظيم والحضور الشعبي الواسع في لبنان أثبت حاضنة المقاومة ووفاءها وثباتها
– عنوان “إنا على العهد” له دلالة كبيرة ومهمة جدا في ظل الإجرام الإسرائيلي والضغوط الأمريكية ومن بعض الأنظمة العربية
– الحاضنة الشعبية للمقاومة في لبنان بالرغم مما قدمته من تضحيات كبيرة لكنها أثبتت وفاءها وجسدت القيم العظيمة
– التكتيك الإسرائيلي في جنوب سوريا يهدف لتثبيت السيطرة وليست مجرد أحداث عادية
– حرص العدو الإسرائيلي على المداهمات اليومية وإقامة الحواجز والاعتداءات في جنوب سوريا هدفها تثبيت السيطرة
– لأول مرة يقوم أحد الصهاينة بالنفخ بالبوق في كنيس في قلب دمشق، وهي خطوة لها دلالتها على حجم الاختراق إلى داخل العاصمة
– المظاهرات في إيطاليا مهمة لأن بعض أعضاء الحكومة الإيطالية يظهرون بمنطق الصهاينة
– من أشرف المواقف الدولية هو موقف الرئيس الكولومبي المتقدمة على معظم زعماء العرب والمسلمين
– معظم زعماء العرب والمسلمين لم ترتق مواقفهم إلى مستوى مواقف الرئيس الكولمبي، حين دعا إلى تشكيل جيش لتحرير فلسطين وقطع كل أشكال العلاقة مع العدو الإسرائيلي
– نتمنى لو أن الزعماء العرب كانوا بمستوى مواقف الرئيس الكولومبي الذي تحرك بدافع الضمير الإنساني
– المشكلة في العالم العربي غياب الضمير الإنساني والدافع الديني والقومي والوطني والأخلاقي، وهناك حالة رهيبة جدا من التخاذل
– عمال الموانئ ونقابات العمال في إيطاليا نجحوا في منع تصدير شحنة وقود إلى العدو، بينما السفن من 4 دول عربية وبلد إسلامي لا تتوقف أسبوعيا إلى موانئ العدو الإسرائيلي
– سلوفينيا أعلنت رسميا بقرار حكومي حظر دخول المجرم نتنياهو إلى أراضيها وهذا من التضامن والتفاعل العالمي
– أسطول الصمود من أشكال التضامن البارزة والرمزية والمهمة
– ما يقوم به مجموعة من الناشطين الأحرار من تحرك لكسر الحصار على قطاع غزة هي المحاولة التضامنية الثامنة والثلاثين
– بالرغم من المخاطر الكبيرة إلا أن الناشطين المتضامنين مع فلسطين، مع غزة يتحركون بهدف كسر الحصار عن قطاع غزة
– العدو الإسرائيلي كما في المرات السابقة اعتدى على أسطول الصمود واختطف الناشطين وصادر المساعدات
– الناشطون والمتضامنون في أسطول الصمود نجحوا في فضح العدو الإسرائيلي ولفتوا أنظار العالم إلى معاناة الشعب الفلسطيني
– الناشطون في أسطول الصمود يعملون ما بوسعهم للفت أنظار العالم لإقامة الحجة على الأمة وغيرها ممن يحيطون بفلسطين ويتفرجون على تجويع الشعب الفلسطيني
– فيما يتعلق بالإسناد من يمن الإيمان والجهاد في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تستمر العمليات العسكرية
– عمليات جبهة اليمن في هذا الأسبوع نفذت بـ18 ما بين صواريخ وطائرات مسيرة
– عمليات جبهة اليمن في هذا الأسبوع منها ما هو إلى العمق الفلسطيني استهدف أهدافا تابعة للعدو الإسرائيلي، ومنها ما هو في البحر ومنها ما هو تصدي للعدو الإسرائيلي
– عمليات اليمن في البحر هي لمنع السفن التي تخالف قرار حظر الملاحة على العدو الإسرائيلي
– يوم الخميس الماضي تم استهداف سفينة مخالفة لقرار حظر الملاحة على العدو الإسرائيلي
– بلغ عدد السفن المستهدفة في عمليات الإسناد إلى 228 سفينة وهذا عدد مهم يشهد على مدى جدية الموقف اليمني، فاعليته، تأثيره، وفي نفس الوقت له تأثيره على العدو الإسرائيلي
– من المعروف عالميا أن عملياتنا في البحر حققت نتائج مهمة في تعطيل ميناء أم الرشراش وما نتج عن ذلك من خسائر كبيرة للعدو الإسرائيلي في وضعه الاقتصادي
– هناك دلالة استراتيجية كبيرة في منع العدو الإسرائيلي من الملاحة عبر البحر الأحمر إلى باب المندب وخليج عدن موقف له أهمية استراتيجية كبرى يعترف بها كل العالم
– المظاهرات في الأسبوع الماضي بلغت 1416 مظاهرة ووقفة في يوم الجمعة الماضي
– ما بعد العدوان الإسرائيلي يوم الخميس خرج شعبنا العزيز في يوم الجمعة خروجا مليونيا عظيما مشرفا وكبيرا
– الأنشطة المستمرة للتعبئة مستمرة بأنواعها، دورات عسكرية، مسير عسكري، مناورات، عروض عسكرية في عدد من المحافظات
– العدوان الإسرائيلي في الأسبوع الماضي بما يقارب 35 غارة وقصف بحري استهدف منشآت مدنية
– العدوان الإسرائيلي الأسبوع الماضي كسابقاته من جرائم العدو الإسرائيلي وعدوانه على بلدنا لن يكسر إرادة شعبنا
– شعبنا العزيز انطلق في موقفه الحق والعظيم لنصرة الشعب الفلسطيني وضد العدو الإسرائيلي وضد استباحته للأمة وهو يعي عظمة أهمية وضرورة هذا الموقف بكل الاعتبارات
– شعبنا يتحرك كجهاد في سبيل الله بقدسية الجهاد كفريضة إسلامية عظيمة مقدسة يترتب عليها المكاسب الكبرى في الدنيا والآخرة
– موقفنا كجهاد في سبيل الله موصول بالله نتحرك في إطار تعليماته وهدايته وهذا الموقف ليس موقفا طائشا أو عبثيا أو سخيفا
– موقفنا هو في إطار تعليمات الله وهدايته الحكيمة في كتابه الكريم وفي إطار فرائضنا وواجباتنا والتزاماتنا الإيمانية والدينية العظيمة والمقدسة
– موقفنا هو في إطار الفطرة الإنسانية، في إطار مكارم الأخلاق، في إطار الموقف الراشد الواعي بخطورة العدو الصهيوني والمخطط الصهيوني
– موقف شعبنا مبني على المنطلقات العظيمة في أعظم موقف مسؤول في غاية المسؤولية، وموقف في غاية الرشد والحكمة والصواب
– موقف شعبنا موقف عظيم، موقف مهم، وموقف مؤثر ولذلك حينما نقدم التضحيات فهي تضحيات في سبيل الله محسوبة ومثمرة عند الله
– كل ما نقدمه في إطار الموقف العظيم فهي محسوبة ومثمرة
– كل أشكال المعاناة في إطار الموقف هي محسوبة عند الله سبحانه الذي لا يخلف وعده بالأجر العظيم والخير في الدنيا والآخرة
– كل معاناة ومتاعب سواء في المظاهرات أو في ميدان القتال في سبيل الله أو أي نشاط وتعب في إطار إغاظة الكفار هو مكتوب عند الله سبحانه وتعالى
– التضحية بالنفس فوز عظيم وارتقاء إلى مقام الشهداء، ومعها الوعد الحقيقي من الله بالنصر الذي هو تتويج لكل التضحيات والجهود
– كل التضحيات والصبر والجهود هي لمصلحة الناس، أما الله سبحانه فهو غني عن كل ذلك
– ينبغي أن نسعى لتجسيد القيم والمبادئ والمواقف الإيمانية لنحظى من الله بالوعد العظيم بالنصر
– الخسارة هي في خيار الاستسلام وما ينتج عنه من سيطرة للعدو وما بعدها من استباحة تامة واستعباد وإذلال وإهانة وإبادة ونهب
– موقف شعبنا مبني على المنطلقات العظيمة في أعظم موقف مسؤول في غاية المسؤولية، وموقف في غاية الرشد والحكمة والصواب
-موقف شعبنا موقف عظيم، موقف مهم، وموقف مؤثر ولذلك حينما نقدم التضحيات فهي تضحيات في سبيل الله محسوبة ومثمرة عند الله
– كل ما نقدمه في إطار الموقف العظيم فهي محسوبة ومثمرة
– كل أشكال المعاناة في إطار الموقف هي محسوبة عند الله سبحانه الذي لا يخلف وعده بالأجر العظيم والخير في الدنيا والآخرة
– كل معاناة ومتاعب سواء في المظاهرات أو في ميدان القتال في سبيل الله أو أي نشاط وتعب في إطار إغاظة الكفار هو مكتوب عند الله سبحانه وتعالى
– التضحية بالنفس فوز عظيم وارتقاء إلى مقام الشهداء، ومعها الوعد الحقيقي من الله بالنصر الذي هو تتويج لكل التضحيات والجهود
– كل التضحيات والصبر والجهود هي لمصلحة الناس، أما الله سبحانه فهو غني عن كل ذلك
– ينبغي أن نسعى لتجسيد القيم والمبادئ والمواقف الإيمانية لنحظى من الله بالوعد العظيم بالنصر
– الخسارة هي في خيار الاستسلام وما ينتج عنه من سيطرة للعدو وما بعدها من استباحة تامة واستعباد وإذلال وإهانة وإبادة ونهب
– الخسارة الحقيقة هي في التعاون مع العدو بالتحرك أو دفع الأموال والاشتراك في ظلم الأمة، وفي هذا وزر رهيب وآثام عظيمة يستحقون عليها لعنة الله وسخطه
– الأعداء لن يتركوا أحدا في هذه المرحلة لأنهم يسعون إلى السيطرة على الأمة واستباحتها
– عندما تكون في إطار الموقف الحق مع الله وعلى أساس هديه وتعليماته أنت في الاتجاه الصحيح لتبني نفسك وواقعك وقوتك وفي إطار قضية مآلاتها محسومة
– ينبغي أن نستمر في موقفنا سعيا في الارتقاء والبناء لقدراتنا العسكرية وبناء دعائم وضعنا الاقتصادي على أساس من مواجهة التحديات والأخطار
– ينبغي أن نبقى في اهتمام مستمر وتحرك مستمر فنحن في الموقف الصحيح وله صداه العالمي وله تأثيره الحقيقي والمؤكد والواضح والجلي على عدونا، عدو الله، عدو الإنسانية
– أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة إن شاء الله تعالى خروجا عظيما كبيرا في العاصمة صنعاء في ميدان السبعين، وفي بقية المحافظات والساحات
– أدعو شعبنا العزيز للخروج المليوني جهادا في سبيل الله واستجابة لأمره ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ووقوفا بوجه كل المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية
– أرجو ان يكون الحضور في مسيرات الجمعة كبيرا، عظيما، حاشدا، يجسد قيم شعب يمن الإيمان والعزة الإيمانية والكرامة الإنسانية
السيد القائد مخاطبا الشعب اليمني: انفروا خفافا وثقالا وتحركوا بارك الله فيكم وكتب أجركم وبيض وجوهكم ورفع قدركم وحقق لكم وعلى أيديكم النصر العظيم للعباد والبلاد