مقتطفات من المحاضرة الثالثة للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بذكر المولد النبوي الشريف

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: النبي الأعظم إرتقى إلى الكمال الإيماني فوصل إلى ما لم يصل إليه باقي الأنبياء فأصبح القدوة الكاملة

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: المطلوب منا أن نؤمن بكل الأنبياء وبكل ما أنزل الله عليهم

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: الله عز وجل واكب مسيرة البشرية بالهدى عبر إرسال الأنبياء

السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي: السبب الرئيسي للشقاء الذي تعانيه البشرية ليس تقصيرا من جانب الله سبحانه وتعالى

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: الله جل شأنه أمن للإنسان كل عوامل الخير ومتطلبات السعادة وأكثر

السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي: من يتأمل في خلق الله للإنسان وتسخيره له كل احتياجاته يرى أصنافا هائلة جدا من هذه الإحتياجات المهيئة له

السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي: نسبة ما حرم الله على الإنسان هي قليلة جدا مقابل ما حلله الله سبحانه وتعالى له

السيد عبد الملك: هناك تقدير موجود للأشياء ولكن ليس لحد الندرة التي يتحدث عنها الغرب بل هم ابتدعوها من أجل اشباع جشعهم وتجويع البشر الباقين

السيد عبد الملك: الإنسان إما ظلم نفسه أو أتاح للآخرين ظلمه كبعض البلدان التي سمحت للخارج أن يتقاسم معها ثروتها وتركت مواطنيها بحالة صعبة

السيد عبد الملك: جانب تزكية النفس جانب أساسي في إصلاح الإنسان وبهذه التزكية تصلح الحياة

السيد عبدالملك: سلبيات الحياة هي نتيجة تصرفات البشر اللامسؤولة أو نتيجة تصرفات بعضهم وإهمال وإذعان البعض الآخر

السيد عبدالملك: هناك من المفساد ما يضر بحياة الناس الإقتصادية كالربا والغش ومفاسد عسكرية كالبغي والعدوان

السيد عبد الملك: الله سبحانه وتعالى أقام الحجة على الإنسان فأعطاه ما يكفيه من التعليمات بما يكفل للبشرية أن تسعد في هذه الحياة

السيد عبدالملك: الله لم يوجد الإنسان في الدنيا ليعذبه، بل نحن البشر نظلم أنفسنا ومن يظلم بعضنا بعضاً

السيد عبدالملك: منهج الأنبياء منهج واحد وليس بينهم اختلاف وتناقض ودعوتهم دعوة واحدة

السيد عبدالملك: هناك فيما يتعلق ببعض التشريعات تواكب ما استجد من مسيرة البشرية

 السيد عبدالملك: بعض الأحكام التشريعية كانت إجراءات عقابية كالذي حصل مع اليهود

السيد عبدالملك: قول الله تعالى في القرآن “وفضلنا بعضهم على بعض” كان بسبب اختلاف المسؤوليات بين الأنبياء بحسب الزمان والمكان

السيد عبدالملك: خلال المسيرة الطويلة للنبوة في بني اسرائيل حصل هناك انحرافات كبيرة وخطيرة في هذه المسيرة

السيد عبدالملك: في نهاية المطاف أصبحت حالة الإنتماء الديني عند بني اسرائيل حالة شكلية

السيد عبدالملك: مظاهر الإنحراف الديني التي شابت مسيرة بني اسرائيل نراها اليوم في أمتنا ولكن الحكمة الإلهية بحفظ النص القرآني حالت دون جلاء الأمة

السيد عبدالملك: نبي الله عيسى عليه السلام كان مركزا خلال نشاطه التبليغي على التبشير بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم

السيد عبدالملك: عملية التبشير بالنبي الأعظم كانت على لسان العديد من الأنبياء كالنبي موسى وعيسى عليهم السلام باعتباره خاتم الأنبياء

السيد عبدالملك: مجيء النبي محمد صلوات الله عليه وآله هو علامة من علامات اقتراب الساعة والقيامة

السيد عبدالملك: إدعاء البعض للنبوة من بعد النبي محمد صلوات الله عليه وآله هو افتراء وضلال وباطل

السيد عبدالملك: الدور الذي قام به النبي ومع دور القرآن الكريم هو حجة من الله سبحانه وتعالى على البشر إلى قيام الساعة

 

قد يعجبك ايضا