وزير الدفاع اليمني يعلن عن خيارات عسكرية ويحذر كل من يحاول الاقتراب من مياهنا البحرية

الأمن البحري للمياه الإقليمية اليمنية ستكون له الأولوية في المرحلة المقبلة

– مضيق #باب_المندب و #خليج_عدن و #البحر_العربي والامتداد الإقليمي لأرخبيل #سقطرى والجزر اليمنية هي أرض يمنية سيادتنا عليها كاملة

– اتخذنا كافة الإجراءات التي تضمن التعامل بقوة وحزم مع أي تطور يمثل تهديداً أو المساس بالسيادة الوطنية أو الاقتراب من السيادة البحرية

– لدينا خيارات لا يلومنا عليها أحد إن لجأنا إليها، لأننا قدمنا كل السبل للوصول إلى نهاية إيجابية، لكن العدو يأبى إلا أن يسير عكس التيار

– ما نشهده اليوم من أعمال عدائية وتآمرية وتخريبية ومن حصار، شهادة مؤكدة أن العدوان لا يريد ولا يرغب في إحلال السلام

– هناك خيارات تأديبية سيتم اتخاذها والإعلان عنها في الوقت المناسب

– العدو يسعى لتحويل حربه المباشرة إلى صراع داخلي بين أبناء اليمن الواحد، وإحداث المشاكل وافتعالها وإثارتها، سواء في المحافظات الحرة أو المحتلة

– القوات المسلحة، ومن موقفها الوطني الدفاعي، لن تسمح مطلقاً بالمساس بالنسيج المجتمعي لأبناء اليمن على امتداد الخارطة اليمنية وستتصدى لكل محاولات العبث الفوضوي بالهوية اليمنية الايمانية

– نؤكد لدول العدوان أننا يقٍضون ونرصد بدقة واحترافية عسكرية كل المحاولات البائسة لإحداث هزات معنوية ونفسية لقواتنا، وكذا نرصد أساليب الحصار، وإذا استمر التمادي سيكون لنا حق اختيار الرد المناسب

– ملف الأسرى والحقوق المشروعة لأبناء الشعب اليمني من مرتبات وغيرها ملفاً إنسانياً، ولن يتم القبول بأي مناورات أو مساومات أو عبث في ذلك

– الإرث المشرّف للشهداء هو تاريخ حافل بالعطاء والتضحية والفداء انكسرت على صلابته مؤامرات قوى الطغيان والعدوان والفوضى التدميرية

– سيظل التاريخ الإنساني يقف إجلالاً أمام التضحيات والبطولات والملاحم التي سطرها الشهداء، الذين أفشلوا الرهانات العدوانية والتآمرية، ووضعوا خطوطاً واضحة تحول دون تحقيق مآرب أعداء الإنسانية الفوضوية والتدميرية

– الرسالة الوطنية القوية لخطاب قائد الثورة، في ذكرى سنوية الشهيد، بمثابة خطاب كشف الحقائق، وعلى الجميع تحمّل المسؤولية في التجسيد العملي والتنفيذ الفعلي لمضامينها على الواقع