( صاحب القرار ) بقلم / مصطفى الخطيب
عند مسرح المفاوضات هناك ...
سمسار يتخفى بستار
يجلس وحده
لا شرعية ولا أنتصار
ينعق جهرا بأستمرار
يكتب ويكتب
وله حيل يصبها بالارطال
وفجأة نادى كـ الحمار
أنا شيء .. أنا نزيل الفنادق أنا السمسار…