الاشادات بالموقف اليمني ضد العدو الصهيوني نصرة لغزة تتوالى عربياً ودولياً: “هجمات اليمن إغاثة حقٍّ للفلسطينيين “فليبارك الله لها نجدة الحوثيين”.”اليمنيون شعبُ المواقف والإيمان والحكمة والرجولة رغم كُـلّ الشدائد والهموم”

 

الاشادات بالموقف اليمني نصرة لغزة تتوالى عربياً ودولياً:

حركة حماس : المعادلةُ التي فرضها اليمن ستزيدُ الضغوطَ على العدوّ الصهيوني لردعه عن إجرامه والقيادة اليمنية تقف مع فلسطين بالفعل وليس بالخطابات

حركةُ الجهاد الإسلامي تجدِّدُ تأييدَها للمواقف اليمنية الجريئة والثابتة لنصرة فلسطين “قيَّضَ اللهُ السيدَ عبدالملك الحوثي ليقودَ اليمنَ لنصرة المظلومين”

الجبهة الشعبيّة الفلسطينية: لن تستطيعَ أيةُ قوة قمعَ الإرادَة اليمنية وعلى الدول المتورطة مراجعة حساباتها

حزب التيار الشعبي في تونس: موقف اليمن يدعم قضايا التحرر في العالم وعلى رأسها قضية التحرر العربية في فلسطين”.

رئيسُ الهيئة الشرعية في حزب الله: أمريكا قلقةٌ من اليمن وموقفُ اليمنيين المناصِرُ لغزة عظيم وحصارهم للعدو الصهيوني إنجاز تاريخي غير مسبوق

وزير خارجية جيبوتي: هجمات اليمن إغاثة حقٍّ للفلسطينيين “فليبارك الله لها نجدة الحوثيين”.”

 

الدبلوماسي والسياسي التونسي الدكتور رفيق عبدالسلام: الحرب على اليمن تجريب للمجرب وحذار من الحمية لدى اليمنيين

المذيع البارز في قناة “الجزيرة” الفضائية جمال ريان: “انتصر لفلسطين في باب المندب فاستنفر دولاً عظمى هبت لنصرة “إسرائيل”، لله درك يا الحوثي

الإعلاميُّ الجزائري والمعلق الرياضي، حفيظ دراجي: اليمنيون شعبُ المواقف والإيمان والحكمة والرجولة رغم كُـلّ الشدائد والهموم

الخبيرُ في معهد البحوث الصينية العربية بجامعة نينغشيا، “شين تشون”: عملياتُ اليمنيين في البحر الأحمر تجعلُهم الفاعلين في أية معادلة عسكرية

الخبير الاقتصادي الأوروبي “ألكسندر كاتب”: جبهة اليمن تسبب كارثة اقتصادية إسرائيلية مباشرة وغير مباشرة

عطوان: يكفي اليمنيين انتصاراً أن أمريكا اليوم وبجلالتها تضع رأسها برأس اليمن

العميد الاردني المتقاعد د. بسام روبين: القوات اليمنية نجحت في كسر الردع الأمريكي

الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني العميد أمين حطيط: اليمن يملك القدرة الاستخباراتية ويميز السفن وهويتها وجنسيتها

 

 

تتوالي بشكل يومي الإشادات العربية والعالمية بموقف اليمن الداعم لفلسطين وتجسيده بممارسة عسكرية أربكت عواصم العالم، وكانت فعلاً خارج المألوف؟

وعبرت الشعوب عن حب اليمنيين وامتلأت شبكات التواصل بالمواقف المشيدة باليمن وقيادته، وفي المسيرات يهتف الشباب لليمنيين، فالمقارنات صارخة بين وقفة اليمنيين الاصيلة والجدية دون مواربة، وبين مَنْ وجدوا أنفسهم في زاوية الحرج من عرب أمريكا تحديداً. فهذا الشعب الفقير، الذي يتعرض للحصار المجرم والعدوان الهمجي منذ 8 سنوات، من تحالف امبريالي رجعي للنيل منه، اثبت أنه قادر على تأكيد عروبته الحقيقية، وعلى دفع فاتورة الإسناد لشعبنا دون تردد.

 

الحقيقة تواصل رصد ما تيسر من الأشادات الفلسطينية والعربية والعالمية بموقف اليمن الاستثنائي المساند لفلسطين بقيادة قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك الحوثي

حركة حماس : المعادلةُ التي فرضها اليمن ستزيدُ الضغوطَ على العدوّ الصهيوني لردعه عن إجرامه والقيادة اليمنية تقف مع فلسطين بالفعل وليس بالخطابات

ثمن القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، أسامة حمدان، المواقف الشجاعة للقوات المسلحة اليمنية في منع مرور السفن إلى كيان العدو الصهيوني عبر البحر الأحمر، كذلك موقف ماليزيا بوقف التعامل مع السفن وشركات الشحن الصهيونية.

وفي مؤتمرٍ صحفي،، دان حمدان الموقف الأمريكي في تشكيل قوة بحرية.. داعياً الدول المشاركة في هذا التحالف إلى أن تدرك أن جذر المشكلة هو الاحتلال الصهيوني.

بدورة ثمن أبو شمالة مواقف اليمن قيادةً وحكومةً وشعباً المشرفة والداعمة للشعب الفلسطيني، مشيداً بالحراك المُستمرّ لمجلس الشورى؛ مِن أجل نصرة القضية الفلسطينية ومساندة مقاومته الباسلة.

وأكد ممثلَ حركة حماس في اليمن، معاذ أبو شمالة أن الموقف الشجاع الذي اتخذته القيادة اليمنية بمنع السفن المتجهة إلى الكيان الصهيوني حقّق نجاحاً كَبيراً وفرض معادلة الحصار على الكيان الغاصب وسيسهم بشكل كبير في الضغط؛ مِن أجل إدخَال الغذاء والدواء إلى قطاع غزة.

كما أكّـد أن الشعب الفلسطيني أصبح لديه قناعةٌ بعد أن خذله الجميع بأن شعب المدد في اليمن أكّـد بأفعاله المشرّفة أنه ظهر وسند الشعب الفلسطيني قولاً وفعلاً.

وحيا أبو عبيدة الناطق الرسمي باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس مقاتلي أمتنا الذين يربكون العدو الصهيوني، خاصة في جبهتي اليمن ولبنان.

القيادة اليمنية تقف مع فلسطين بالفعل وليس بالخطابات

أكد رئيس دائرة العلاقات الوطنية لحركة حماس علي بركة أن القيادة اليمنية تقف مع فلسطين بالفعل وليس بالخطابات.

وأوضح علي بركة في لقاء تلفزيوني، أن اليمن هدد وفعل وليس فقط في البحر بل أرسل الصواريخ وقصف جنوب فلسطين المحتلة.

واعتبر أن ما قام به اليمن فاق كل التوقعات، مضيفا أنه موقف في الحقيقة يعبر عن البعد الإيماني وليس مجرد موقف سياسي وبالتالي لا خوف على الموقف اليمني.

ورأى أن اليمن سيواصل الضغط على كيان العدو، مردفا أن الفلسطيني يؤمن بأنه لو كان اليمن على حدود فلسطين لكان الوضع مختلفا

وأشار إلى أن اليمن شل الملاحة الإسرائيلية تماما وهدد القوات الأمريكية وجعل وجودها في خطر، لافتا إلى أن التحالف الذي أنشأته أمريكا بدأ يتفكك والعديد من الدول أعلنت انسحابها أو اكتفت بمشاركة شكلية خشية من التورط مع اليمن.

وشدد بركة على أن الموقف اليمني زعزع جبهة الأعداء وخفف عن غزة وأرسل رسالة تضامن بالنار لأهلنا الذين يلمسون تأثير اليمن بشكل كبير.

وقال رئيس دائرة العلاقات الوطنية لحركة حماس: في اليوم الذي هدد فيه الرئيس الأمريكي جو بايدن غزة أرسل حاملة طائرات باتجاه اليمن هذا الأمر يعني الكثير تجاه دور اليمن في المعركة.

وعبر بركة عن أسفه لتصرفات بعض الدول المطبعة في المنطقة، قائلا: بينما يعلن اليمن عن عملياته لفك الحصار عن غزة نجد بعض الدول المطبعة تتحرك لفك الحصار عن الكيان.

حركةُ الجهاد الإسلامي تجدِّدُ تأييدَها للمواقف اليمنية الجريئة والثابتة لنصرة فلسطين

قيَّضَ اللهُ السيدَ عبدالملك الحوثي ليقودَ اليمنَ لنصرة المظلومين

جدَّدت حركةُ الجهاد الإسلامي ، تحاياها لليمن -قيادةً وشعباً- على مواقفهم الجريئة والثابتة في نصرة فلسطين.

وفي نفس السياق قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إن تحريض وزير الحرب الأمريكي، لويد أوستن، “ضد اليمن الشقيق لما يقوم به من نصرة شعبنا في غزة، هو ترجمة وقحة للاستكبار الأمريكي ولمنطق الغطرسة والتعالي”.

وقالت الحركة إن “التصريحات التي أدلى بها وزير الحرب الأمريكي، لويد أوستن، فوق الأشلاء هي مباركة أمريكية وقحة للعدو الصهيوني باستمرار جرائمه الهمجية والنازية بحق شعبنا الفلسطيني”.

واعتبرت أن “ترداد أوستن لمزاعم الكيان بأنه يخوض حرباً للدفاع عن نفسه، تأكيد على أن واشنطن هي التي تدير الاحتلال وآلته العسكرية المجرمة ويكشف زيف اطروحاتها”.

واستنكرت الحركة موقف الأنظمة العربية، بالقول: “من العار على الأنظمة والشعوب العربية والإسلامية أن لا تتحرك للرد على العدوان الأمريكي وتحريضه على استمرار حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني”.

بدوره، أكّـد عضو حركة الجهاد الفلسطينية في صنعاء، الدكتور مجدي عزام، أن “قدر فلسطين أن تدافع عن خيبة أمل الأُمَّــة وقدر اليمن أن يدافع عن العروبة بهُــوِيَّته الإيمانية وعروبته، وبحكمته التي شهد لها النبي الكريم -صلى الله عليه وآله وسلم-“.

وأوضح أن “المقاومة في فلسطين اشتدَّ ساعدها بعدَ ما دخل اليمن في الحرب مباشرة”.

وأضاف: “قيَّض الله للأُمَّـة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين والحوثي، الذي وعد فأوفى؛ عندما قال لم تمنعنا الحدود الجغرافية عن خوض المعركة كتفاً بكتف مع فلسطين”، مؤكّـداً أن اليمن أصبح رقماً صعباً بعد ثورة الـ21 من سبتمبر قراره ينبع من ذاته.

الجبهة الشعبيّة الفلسطينية: لن تستطيعَ أيةُ قوة قمعَ الإرادَة اليمنية وعلى الدول المتورطة مراجعة حساباتها

أكّـدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، أن قوى العدوان الصهيوأمريكي مهما بلغت قوتها وعنجهيتها، فَــإنَّها لن تتمكّن من التأثير في قرار الشعب اليمني وقيادته في منع كافة السفن المتجهة إلى الموانئ “الإسرائيلية” من أية جنسية كانت من الملاحة في البحرين العربي والأحمر حتى إدخَال ما يحتاجه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من الغذاء والدواء.

وتوجّـهت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين في بيان لها، ، بالتحية إلى الشعب اليمني الأبي وقواته المسلحة وقيادته الجريئة والحكيمة على موافقهم الداعمة للشعب الفلسطيني.

وقالت الجبهة الشعبيّة: إن إعلان وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، ومن قلب الكيان الغاصب، وفي مؤتمر صحفي مشترك مع قادة العدوّ، عن تشكيل تحالف بحري دولي لحماية الممرات المائية في البحر الأحمر، يؤكّـد من جديد المشاركة الكاملة للإدارة الأميركية وحلفائها في حملة الإبادة الجماعية، التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.

وأوضحت الشعبيّة أن “الهدف الحقيقي من تشكيل هذا التحالف هو حماية الكيان الصهيوني وإنقاذه من مأزقه بفعل الصمود الأُسطوري لشعبنا ومقاومته، والضربات النوعية التي تسددها القوات المسلحة اليمنية للأهداف والمصالح الإسرائيلية جنوبي فلسطين المحتلّة وفي مياه البحر الأحمر، كما يؤكّـد عزمها على تعزيز وجودها وقدرتها في المنطقة والتحكم بمقدراتها وثرواتها، بما يشكل تحدياً وتهديداً لأمن المنطقة والسلم والأمن الدوليَّين”.

وأكّـدت الجبهة أن “إقدام الإدارة الأمريكية وأدواتها في المنطقة والعالم، على هذه الخطوة بحجّـة حماية التجارة الدولية والأمن البحري العالمي كذب وتضليل مفضوح، خَاصَّة مع تأكيد القوات المسلحة اليمنية وبشكل متكرّر، حرصها على أمن وسلامة كُـلّ السفن العابرة، باستثناء السفن المتجهة للموانئ “الإسرائيلية”، وتأكيدها على أن هذا الإجراء يأتي دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والضغط على دولة الاحتلال للسماح بإدخَال المواد الإغاثية والطبية لسكان القطاع المحاصَرين والمحرومين من الغذاء والدواء والمياه وأبسط مقومات الحياة الإنسانية.

 

حزب التيار الشعبي في تونس:موقف اليمن يدعم قضايا التحرر في العالم وعلى رأسها قضية التحرر العربية في فلسطين”.

أعرب حزب التيار الشعبي في تونس عن دعمه الكامل للموقف اليمني في اعتراض السفن الإسرائيلية والسفن المتجهة إلى كيان العدو، مؤكدا أنها “واجب قومي وأخلاقي وإنساني أمام صمت و توطؤ الأنظمة العربية والأمم المتحدة والمنظمات والهيئات الدولية على جرائم الإبادة التي ينفذها العدو الصـ.هيوني على الشعب الفلسطيني”

واعتبر البيان إعلان الولايات المتحدة عن تحالف دولي لحماية السفن الإسرائيلية محاولة يائسة لثني القوات المسلحة اليمنية البطلة عن إجراءاتها ضد العدو الصــ.هيوني نتيجة لحرب الإبادة التي يشنها على شعبنا في فلسـ.طين .

وقال البيان إن الحزب يؤكد “دعمه المطلق للشعب اليمني البطل الذي واجه عدوانا رجعيا عربيا وصهيـ.ونيا مدعوما من الإمبريالية الأمريكية لسنوات ولكنه خرج اقوى وظل ثابتا على مواقفه المبدئية دعما لكل قضايا التحرر في العالم وعلى رأسها قضية التحرر العربية في فلسطين”.

ودعا البيان “كل أبناء الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى دعم اليمن وشعبها في نضاله ضد الهيمنة والغطرسة الأمريكية والصـ.هيونية ففي دعم اليمن دعما لغزة وفلسطين والمـ.قاومة كأنبل ظاهرة عربية وإنسانية”

رئيسُ الهيئة الشرعية في حزب الله: أمريكا قلقةٌ من اليمن وموقفُ اليمنيين المناصِرُ لغزة عظيم وحصارهم للعدو الصهيوني إنجاز تاريخي غير مسبوق

وصف رئيسُ الهيئة الشرعية في حزب الله اللبناني، الشيخ محمد يزبك، الموقف اليمني المساند لغزة بالعظيم.

وقال في تصريح صحفي، أمس: “إن اليمنيين الأبطال الذين شربوا من حُبِّ الولاية” لم ينهزموا رغم مرور 9 سنوات من العدوان”، مؤكّـداً أنهم “حاضرون اليوم وَموجودون في مواجهة الكيان الصهيوني عبر مواجهة السفن الإسرائيلية”.

وأشَارَ إلى أن “الأمورَ الآن تطورت إلى مواجهة أية سفينة قد تتجه إلى “إسرائيل”؛ ما جعل أمريكا قلقةً وتسعى لتشكيل تحالف في وجه اليمنيين؛ فخرج السيد القائد عبد الملك الحوثي ليقول لهم إنه جاهز لكل الاحتمالات، وهدّد الولايات المتحدة الأمريكية بأنّ اليمنيين سيضربون البوارجَ الأمريكية والقواعد الأمريكية في المنطقة”، مؤكّـداً أن “هذه هي العظمة، وَكُـلّ هذا هو من ثمار دماء الشهداء”

بدورة حيا عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ نبيل قاووق،  أنصار الله في اليمن الذين فرضوا، بموقفهم الشجاع واستهدافهم السفن الإسرائيلية، حصارًا حقيقيًا على العدو في إنجاز تاريخي غير مسبوق. مؤكدا أن إرادة المقاومة في نصرة غزة لن تنكسر.

ورأى الشيخ قاووق أن: “إطالة أمد العدوان على غزة، لن يقضي على حماس، ولن يحرر أو يعيد الأسرى من دون ثمن، ولن يغيّر شيئًا من معادلات المقاومة في الجنوب، ولن يحمي السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، بل له نتيجة واحدة، هي تعميق المأزق الإسرائيلي وزيادة أعداد قتلاه وجرحاه”.

وشدّد الشيخ قاووق على أن :”العروبة الأصيلة بريئة من كل دعم للعدو الإسرائيلي، إن كان إعلاميًا أو سياسيًا أو اقتصاديًا، وأما النخوة والشهامة والمروءة العربية الأصيلة، فتتجسّد في المقاومة من غزة إلى لبنان وسوريا والعراق واليمن

وزير خارجية جيبوتي: هجمات اليمن إغاثة حقٍّ للفلسطينيين “فليبارك الله لها نجدة الحوثيين”.”

أعلنت جيبوتي، الخميس، تحفظها على المشاركة في تحالف “حارس الازدهار” في البحر الأحمر، ردّاً على الهجمات اليمنية الداعمة لقطاع غزة في المنطقة.

وقال وزير خارجية جيبوتي، محمود علي يوسف، إنّ بلاده لم تدن هجمات صنعاء في البحر الأحمر وباب المندب، لأنّها تعدّها “إغاثة حقٍّ للفلسطينيين”.

وأضاف أنّ جيبوتي تتحفظ على المشاركة في التحالف الذي شكّلته الولايات المتحدة، على الرغم من أنّ توقّف التجارة البحرية في باب المندب سيضر باقتصاد جيبوتي.

وأشار إلى أنّ التجارة البحرية جزء أساسي من الدخل القومي لجيبوتي، وإن تمّ إغلاق باب المندب “فإنّ اقتصادها سينهار”.

وختم يوسف حديثه بالقول: “إن لم تجد فلسطين نجدةً أخرى، فليبارك الله لها نجدة الحوثيين”.

الدبلوماسي والسياسي التونسي الدكتور رفيق عبدالسلام: الحرب على اليمن تجريب للمجرب وحذار من الحمية لدى اليمنيين

قال الدبلوماسي والسياسي التونسي الدكتور رفيق عبدالسلام ان تكرار القتال في اليمن يعيد تجريب المجرب وان الاجنبي في حل من التداعيات ودول المنطقة هي من ستدفع الثمن محذرا مما اسماها بالحمية الوطنية لدى اليمنيين.

وقال الدكتور رفيق عبدالسلام وشغل منصب وزير الخارجية التونسي سابقا في منصة (x) ان من يريد القتال في اليمن يعيد تجربة أفغانستان بالتمام والكمال ، أي يعيد تجريب المجرب.

واكد على وصفة سحرية للفشل في حال تم القتال في هذا البلد ومن اهم العوامل التي تقف ازاء تحققه:

أولا: لأن تضاريس اليمن تهزم أي قوة غازية لشدة تعقيدها بجبالها ووهادها ومغاراتها وكثبانها.

ثانيا إذا تمت المراهنة على سلاح الجو فإنهم سيعيدون قصف ما تم قصفه وتخريبه أصلا، او سيضطرون لإفراغ ذخيرتهم وأسلحتهم الذكية والغبية في الجبال والوديان والمرتفعات الخاوية لا غير.

ثالثا لدى اليمنيين حمية وطنية عالية وإذا ما تم استهدافهم بالطائرات والصواريخ سينسون كل صراعاتهم وأحقادهم ويتوحدون ضد من يستهدفهم بالغزو او القصف، ولكن من سيدفع الثمن أولا هي دول المنطقة المتورطة في العدوان عليهم، لأن الأجانب يرحلون آجلا أم عاجلا أما الجيران فلا مهرب لهم من التاريخ والجغرافيا

 

المذيع البارز في قناة “الجزيرة” الفضائية جمال ريان: “انتصر لفلسطين في باب المندب فاستنفر دولاً عظمى هبت لنصرة “إسرائيل”، لله درك يا الحوثي

أوضح المذيع البارز في قناة “الجزيرة” الفضائية، جمال ريان، أن فلسطين لن تنسى من انتصر لها في الحرب الإجرامية التي يشنها الكيان الصهيوني على قطاع غزة، مشيداً بدور اليمنيين في مناصرة الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال عملياتهم العسكرية ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر.

وقال الإعلامي جمال ريان، الذي يعد أول مذيع في قناة “الجزيرة”، وهو من أصل فلسطيني، في سلسلة تدوينات على منصة “إكس”، أمس الاثنين: “انتصر لفلسطين في باب المندب فاستنفر دولاً عظمى هبت لنصرة “إسرائيل”، لله درك يا الحوثي”، في إشارة إلى العمليات الهجومية للقوات المسلحة اليمنية ضد السفن الإسرائيلية أَو المرتبطة بالكيان الصهيوني في البحر الأحمر.

وأضاف: “في العقل الجَمْعي العربي ابيضت وجوه واسودَّت وجوه، أنظمة خذلت فلسطين في الحرب على غزة، الأنظمة التي ناصرت فلسطين ارتفعت أسهمها، بينما انخفضت أسهمُ الأنظمة التي خذلت فلسطين”.

 

الإعلاميُّ الجزائري والمعلق الرياضي، حفيظ دراجي: اليمنيون شعبُ المواقف والإيمان والحكمة والرجولة رغم كُـلّ الشدائد والهموم

وصَفَ الإعلاميُّ الجزائري والمعلق الرياضي، حفيظ دراجي، الشعبَ اليمني، بأنه شعبُ المواقف والإيمان والحكمة والرجولة رغم كُـلّ الشدائد وَالهموم.

وَأَضَـافَ الإعلامي الجزائري في تغريدة على صفحته الشخصية بمنصة “إكس”، أمس، أن “الشعب اليمني أدرك أن التحالف الدولي المشكل من طرف أمريكا جاء لإنقاذ “إسرائيل” من الوحل الذي وقعت فيه، وليس لحماية السفن التجارية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن”.

وبيّن دراجي أن “الشعب اليمني خرج بالملايين يؤيد استهداف السفن الإسرائيلية بالخصوص”، في إشارة إلى أن الخروج اليمني كان السبب في إجبار واشنطن على الخروج من الباب الضيق بعد تهاوي تحالفها الهش.

وفي تغريدة اخرى قال دراجي لن يصيب اليمن أكثر مما هو فيه منذ ثمان سنوات من الحصار والقصف و التجويع  والتقتيل ..

 اليمانيون يحبون الله ورسوله ، ويحبهم الله ورسوله، لذلك لا يخافون من أمريكا و إسرائيل،  ولا ممن يواليهم.

لقد عاهدوا الله أن لا تمر سفينة إسرائيلية واحدة حتى لو أمطرت السماء قنابلا وصواريخ .

اللهم احفظ اليمن وأهلها من كيد أعداءك الظالمين.

 

الخبيرُ في معهد البحوث الصينية العربية بجامعة نينغشيا، “شين تشون”: عملياتُ اليمنيين في البحر الأحمر تجعلُهم الفاعلين في أية معادلة عسكرية

أكّـد خبراء ومحللون صينيون أن الحرب على غزة هي سبب أزمة البحر الأحمر الحالية، حَيثُ إن وقف العدوان ورفع الحصار الصهيوني، هو السبيلُ الوحيدُ لتهدئة الوضع في البحر الأحمر.

وأشَارَ الخبيرُ في معهد البحوث الصينية العربية بجامعة نينغشيا، “شين تشون” في مقابلة مع قناة “سي جي تي إن” الصينية، إلى أن القواتِ الأمريكية فشلت في وقفِ هجماتِ اليمن على السفن التجارية المرتبطة بالكيان الصهيوني والتي تمر عبر البحر الأحمر، مبينًا أن واشنطن انخرطت مرةً أُخرى بشكل مباشر في الصراع العسكري في الشرق الأوسط.

وَأَضَـافَ “تشون” أن عملياتِ القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر تجعلُهم الفاعلين في أية معادلة عسكرية، مشدّدًا أنه يصعب على القانون الدولي واللوائح تقييدهم نتيجة لذلك، موضحًا أن المجتمع الدولي يواجه صعوبات في صياغة استجابة قابلة للتطبيق لعمليات اليمنيين في مياه البحر الأحمر.

الخبير الاقتصادي الأوروبي “ألكسندر كاتب”: جبهة اليمن تسبب كارثة اقتصادية إسرائيلية مباشرة وغير مباشرة

استضافت قناة فرانس24 الخبير الاقتصادي “ألكسندر كاتب” على الخسائر الاقتصادية الإسرائيلي بسبب الجبهة اليمنية.

وعند سؤال القناة عن “إلى أي مدى تضر العمليات في البحر الأحمر الاقتصاد الإسرائيلي؟”، أجاب الخبير الاقتصادي بالقول “هناك أثر سلبي على الاقتصاد الإسرائيلي بصفة مباشرة وبصفة غير مباشرة”.

وأضاف شارحاً تحليله “سيؤثر على نسبة المخاطر المرتبطة بهذا الاقتصاد وثقة المستثمرين في الأسواق المالية والعملة الإسرائيلية”، وأضاف “وإن دام هذا الوضع لمدة طويلة فقد نرى هذا التأثر السلبي على معدلات النمو والمديونية والتضخم وغيرها من العوامل التي هي اليوم تأثرت من الحرب”.

وقال الخبير الاقتصادي ألكسندر إن “ما يحدث اليوم من اليمن سيزيد من شدة تكلفة هذه الحرب على الاقتصاد الإسرائيلي وعلى القادة الإسرائيليين أن يجدوا حلاً لهذه الأزمة”.

عطوان: يكفي اليمنيين انتصاراً أن أمريكا اليوم وبجلالتها تضع رأسها برأس اليمن

قال الصحفي والمحلل السياسي الفلسطيني ورئيس تحرير جريدة رأي اليوم، عبدالباري عطوان، إن موضوع اليمن والبحر الأحمر هو على درجة عالية من الأهمية، وقال إن سبب لك هو انتصار اليمن.

وقال عطوان في تعليق مصور بثه على قناته باليوتيوب، إن الولايات المتحدة الأمريكية كدولة عظمى جعلها اليمنيون اليوم أن تضع رأسها برأسهم، مشيراً أن هذا بحد ذاته انتصاراً عظيماً لليمن.

وأضاف عطوان “اليمن فعلاً أدب الولايات المتحدة الأمريكية وأدب كيان الاحتلال الإسرائيلي، وأدب كل الدول الأخرى وأمسك بهم من اليد التي توجعهم”.

وأشار عطوان إلى أن عدم انضمام الدول المشاطئة للبحر الأحمر في هذا التحالف سببه “خوفها ورعبها من اليمن كونها تعرف أن هذا اليمني لن يستسلم على الإطلاق، خاض حرباً لمدة 9 سنوات ضد السعودية والتحالف الذي تقوده”.

واردف عطوان إلى امتلاك اليمن أسلحة بحرية متخصصة لضرب السفن التجارية أو العسكرية الحربية وبالتالي فإن هذه السفن التي تريد أمريكا من الدول الـ10 نشرها في البحر الأحمر ستكون مستهدفة من قبل الصواريخ اليمنية بكمياتها الهائلة.

وأكد عطوان أن اليمن عدو شرس جداً واليمني إذا اتخذ قرار الحرب فسيحارب وإذا حارب فسينتصر وأضاف عطوان أن السعودية ولأجل السبب المتعلق بالحرب على اليمن بقيادتها رفضت الانضمام لهذا التحالف لأنها لا تريد أن تفتح صفحة الحرب من جديد مع صنعاء بعد ما تلقته من هزيمة وخسائر طوال 9 سنوات ماضية.

 

العميد الأردني المتقاعد د. بسام روبين: القوات اليمنية نجحت في كسر الردع الأمريكي

اكد العميد الأردني المتقاعد د. بسام روبين  إن القوات اليمنية نجحت في كسر الردع الأمريكي.

وأوضح ان المقاومة الفلسطينية قامت بتعطيل ميناء عسقلان إلى أن قام الكيان المحتل بتحويل هذه السفن إلى ميناء إيلات على البحر الأحمر حيث تدخلت القوات اليمنية الباسلة ومنعت السفن من الإبحار إلى هذا الميناء عبر معابر البحر الأحمر ،وبذلك نجحت المقاومة الفلسطينية والقوات اليمنية في فرض حصار إستراتيجي على الإقتصاد الإسرائيلي الذي ينهار .

،

الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني العميد أمين حطيط: اليمن يملك القدرة الاستخباراتية ويميز السفن وهويتها وجنسيتها

أكد الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني العميد أمين حطيط، أن القوات المسلحة اليمنية تملك القدرة الاستخباراتية التي تجعلها تميز السفن وهويتها وجنسيتها.

جاء ذلك خلال مداخلة تلفزيونية حول عملية القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف سفينة “إم إس سي يونايتد” وقصف أهداف عسكرية في أمّ الرشراش ومناطق أخرى في فلسطين المحتلة.

وأوضح العميد حطيط أن اليمن يعترض فقط السفن المتجهة لـ”إسرائيل” أو الآتية منها، بينما يسهل الملاحة للآخرين، معتبرا ذلك تسفيها للاستراتيجية الأمريكية التي اتجهت لزعم أن اليمن يهدد الملاحة الدولية، فإذا باليمن بسلوكياته الإعلامية والميدانية والسياسية يؤكد على أمرين:

الأمر الأول: أن اليمن حريص على حرية الملاحة الدولية وأن لا أحد يهدد هذه الملاحة.

الأمر الثاني: أن اليمن قادر على توجيه الضربات للملاحة التي تخدم العدو الإسرائيلي، وبالتالي على الولايات المتحدة الأمريكية بدلا من أن تتجه إلى عسكرة البحر الأحمر وإغلاقه بوجه الملاحة الدولية كليا، أن ترضخ للطلبات اليمنية برفع الحصار عن قطاع غزة.

ولفت العميد حطيط إلى أن الأمريكي بين خيارين، إما عسكرة البحر الأحمر وإغلاقه أمام الملاحة الدولية وإما الاستجابة للمطالب اليمنية وعند ذلك يتم فك الحصار عن العدو الصهيوني، محذرا بأنه في حال تحول البحر الأحمر إلى منطقة عمليات عسكرية وحربية فإنه لن يكون آمنا وستحجم السفن عن العبور فيه.

 وبيّن أن الاستراتيجية اليمنية استراتيجية ذكية مقترنة بالشجاعة في القرار وبالقوة في التنفيذ وهذا ما يفاجأ الآخرين، خاصة وأن هذه الاستراتيجية لم تعتمد على اتجاه واحد في التأثير.

وقال: “صحيح أن الاستراتيجية اليمنية تركز -وهذا ما يرعب العدو- على المسألة الاقتصادية والحصار الذي يحاصر الحصار على قطاع غزة، إلا أن الفرع الأمني دفع منطقة أم الرشراش (إيلات) إلى فقدان الأمن والاستقرار وهذا يؤلم العدو”.

أضاف: “بدلا من أن تكون أم الرشراش ملاذا آمنا للمستوطنين الذين يفرون من غلاف غزة فإن ساكنيها سيضطرون للبحث عن مكان آخر وهذا يسبب أيضا ضغطا على المجتمع الصهيوني، فيكون اليمن بهذا قد أخذ بالاعتبار كل الظروف الأمنية والعملانية والاستراتيجية”.

وأشار إلى أن اليمن وجه بإسناده لقطاع غزة ضربة مزدوجة للعدو الصهيوني ولرعاته الأمريكيين؛ ضربة في الاقتصاد عبر الحصار، وضربة في الأمن عبر استهداف أم الرشراش.

قد يعجبك ايضا