معادلات الردع بعيدة عن متناول الضغوط و “الخُــدَع”
مَــرَّةً أُخرى، تُثبِتُ صَنعاءُ قُدرتَها على تثبيت المعادلات الاستراتيجية التي تتجاوز وتتخطى كُـلَّ حسابات ومناورات العدوّ، كما تثبت جهوزيتَها العسكرية العالية وتطور وتفوق قدراتها وتكتيكاتها، وثبات أرضية المسار التصاعدي التي تتجه فيه…