لهذا كان الشعار..
✒️عبد الكريم الوشلي
لم يكن من شأن الهجمة الصهيونية التغريبية الإستكبارية الشرسة والتي وجدت أمتُنا العربية الإسلامية نفسها في مهبها المستكلب المسعور منذ نهايات القرن العشرين الميلادي وحتى اليوم إلا أن تستولد ضروبا من المقاوَمات…