تصفح التصنيف

أدب و شعر

 *نحو القدس..هذا هو الطريق*

شعر: عبد الكريم الوشلي بحرُ الدِّما في غزةٍ يُلقي علينا ألفَ ألفَ حُجةٍ والجرحُ في امتدادهِ من الجليلِ والجنوبِ..والنقَبْ ومن سفوحِ "قاسيونَ" والجولانِ..من حلبْ إلى العراقِ واليمنْ حتى البقاعْ.. يهمي بآلامِ "جِنينَ" والخليلِ…

وَقفَةٌ مَعَ الإِمَامِ عَلِي “ع”

عبد الرحمن اليفرسي. 18 رمضان 1445هـ. 28 مارس 2024مم. ذكرى إستشهاد الإمام علي كرّم اللَّهُ وجهه. سُبحَانَ رَبِّكَ مَا إِن :"قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصطَفَيتُكَ." حَتَّى اختَارَ نَامُوسَا ..! أَتَى بِـ(هَـارُونَ)…

في وداع الحَسَن

الشاعر عبدالحفيظ حسن الخزان سلامُ اللهِ ما انتحبَتْ حُروفي وما طوَّلتُ في وَجعٍ وُقوفي ورُضوانٌ عليك وأنت فينا حسينَ الأمسِ في نفسِ الظروفِ وطُوبى من رياحينٍ ورَوحٍ تجدِّدُ فيكَ ملحمةَ الطُّفوفِ ومن صلواتِ…

“إرادةُ الأحرار” قصيدة من كلمات/ معاذ الجنيد

كأنَّ جنُوبَنا وِرثٌ كَلالي ومالٌ سائبٌ من دون والي أبوظبيْ، الرياضُ، وتلْ أبيبٌ وأمريكا ولندنُ في جدالِ على تقسيمهِ اختلفوا وسَدُّوا كما لو كان مهجوراً وخالي بكل وقاحةٍ وبكل قُبحٍ وسُخفٍ…

سَرابُ الشّام

عمر بلقاضي *** ماذا كَسبتُم وقد دمّرتُمُ الوَطَنَا؟ أثْقلتُمُ الشَّعب من غَلْوائِكُم حزَنَا نَقلتمُ الظُّلمَ من رَيْبٍ إلى رُتَبٍ فلن ترَوْا أبداً أمْناً ولا سَكَنَا قدَّمتمُ…

“الجنوب الحر” قصيدة من كلمات أمين الجوفي

        "الجنوب الحر" يــا الـجنوب الـحر عـندي نـصايح بـــس لا تــزعـل لـقـول الـصـراحة أســألـك بالله ويـــن انـــت رايــح لا تـقـع مــن راس عـالـي ضـيـاحه الــعـدو مـعـروف والـحـق واضــح مـثل عين الشمس…

((٠٠٠ حيَّ على الصمود ٠٠٠ ))

للشاعر/ كمال علي السمعولي يا صامداً وعلى الصمودِ اعتادا أصبحتَ إذ كــررتــهُ "صَــمَّــادا" من وحي«حيَّ على الصمود»أتيتنا وكساكَ ربُــكَ حِـكمـةً، وسـدادا يــا قِـبلـةً للـصامـدين…

سلامٌ على الصماد

للشاعر راجح عامر تسائلني إذ هِمتُ فيه القرائحُ غرامُك يا هذا جزيلٌ وفاسحُ! فقلتُ ملاكٌ تنحني عند ذكرِه وتُغضي المعاني والنُّهى والجوارحُ هو الأشترُ "الصَّمَّادُ" فيه المدائحُ نشيدُ إباءٍ والحروفُ مصابحُ وأيُّ مديحٍ في شهيدِ…

افتقدناك للبلاد رئيسًا

الشاعر نشوان الغولي لك في الحق نجدة و وهادُ. و غواش لمن طغى و مهاد. و لذكراك في الوجود حضور. أنشدته القلوب و الأكباد. يا أبا الفضل و افتقدناك حيّا. فمضى الحيّ باكيا و الجماد. و افتقدناك للرياحين عيدا. ذبلت في رياضه…

“برقيّة إلى الصّمّاد”

الشاعر بديع الزمان السلطان يا ذا الرّئيسُ الذي لا يُشْبِهُ الرُّؤسا يا واضعاً لأساسِ الدّولةِ الأُسُسا ويا الشّهيدُ الذي كانت شهادتُهُ درباً يسيرُ بهِ الأحرارُ والبُؤسا يا "أشترَ العصرِ" صِدقاً، هِمّةً، كرماً ويا "أبا ذرِّ"…