تحديث مستمر : ابرز ما ورد في كلمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر المستجدات في فلسطين

  • على مدى 75 يواصل العدو الصهيوني اليهودي الإسرائيلي عدوانه على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مرتكبًا أبشع الجرائم.

  • العدو الصهيوني يستهدف الشعب الفلسطيني بكل وسائل الإبادة، بالقتل بكل الوسائل الوحشية، والتجويع والحصار ومنع الغذاء والدواء.

  • جيش العدو جعل مستشفيات غزة أهدافًا رئيسة معلنة لعملياته البرية وأعلن عمليات عسكرية على مستشفى الشفاء وغيرها في سلوك لا سابق له.

  • الدول التي تتحارب عادة تعلن القواعد الاستراتيجية والعسكرية كأهداف لها، أما العدو الإسرائيلي فبكل وقاحة يعلن المستشفيات هدفا له.

  • العدو الإسرائيلي استهدف كل الموجودين في مستشفيات غزة من مرضى وجرحى وكوادر طبية وقدم ذلك إنجازًا عسكريا يتباهى به.

  • العدو الإسرائيلي استهدف تجمعات النازحين حتى في مدارس الأونروا ولم يعبأ بأنها في إطار حماية الأمم المتحدة ويستهدفها بكل وقاحة بشكل متكرر.

  • العدو الإسرائيلي مستمر في وحشيته، وعندما يفشل في معركة ميدانية يلجأ للقصف العشوائي للمدنيين في قطاع غزة.

  • وصلت حالة التجويع في غزة إلى مستوى تسجيل وفيات من الجوع، ومنع وصول الأدوية بشكل تام في إجرام بشع للغاية.

  • حالات الاستهداف الصهيوني شملت حتى الرضع والخدج الذي يرقدون في أقسام العناية بالمستشفيات، بنزعة إجرامية تعبر عن حقيقة الصهاينة اليهود.

  • الصهاينة اليهود هم كتلة من الحقد والعداء الشديد والإجرام، ومجردون تماما من كل شعور إنساني ومن كل المشاعر الإنسانية.

  • الأمريكيون شركاء مع الصهاينة في كل جرائمهم منذ اللحظة الأولى، فقد أرسلوا خبراءهم العسكريين للإدارة والتخطيط وزودوه بآلاف القنابل المدمرة.

  • الأمريكيون زودوا الصهاينة بالأسلحة المحرمة دوليا وقدموا لهم الدعم المادي لتمويل العمليات العسكرية وأرسلوا طائرات الرصد للمساهمة المعلوماتية.

  • مع كل أشكال الدعم العسكرية والمالية قدم الأمريكيون الدعم السياسي لكيان العدو والحماية في المحيط الإقليمي لفلسطين.

  • الأمريكيون وجهوا التهديد لكل دول المنطقة من أي تعاون مع الشعب الفلسطيني.

  • الأمريكيون أرادوا من تهديد دول المنطقة أن يؤمنوا للصهاينة الظروف الكافية لارتكاب المجازر في غزة دون اعتراض من أحد.

  • حتى على مستوى إدخال الغذاء والدواء وإيصاله إلى الشعب الفلسطيني في غزة لا يدخل شيء إلا بعد الموافقة الأمريكية والإسرائيلية.

  • عندما نرى المشاهد المأساوية لآلاف الأطفال والنساء الذين قتلوا بالقنابل الأمريكية وحالة الجوع الشديد علينا أن نتذكر المساهمة الأمريكية في كل ذلك.

  • الأمريكي هو ذراع آخر للصهيونية اليهودية العالمية التي تباهى الرئيس الأمريكي وصرح بانتمائه إليها وهو يتحرك من ذلك المنطلق.

  • الذين يتحركون في أمريكا لمساندة إسرائيل فيما تفعله بالشعب الفلسطيني هم الصهاينة الأمريكان، اللوبي الصهيوني اليهودي الذي يحرك أمريكا حتى فيما يتجاوز مصالحها.

  • الأمريكي حوّل قواعده في المنطقة لتكون سندًا للعدو الصهيوني، وكل مخازن سلاحه حتى التي في الدول العربية سخرها لدعم الإسرائيلي.

  • كل قرار تحت عنوان وقف إطلاق النار في الأمم المتحدة يعترض عليه الأمريكي ويصر على استمرار القتل والجرائم في غزة.

  • الأمريكي الذي قدم نفسه تحت عنوان أنه الراعي للسلام في الشرق الأوسط يعترض على أي قرار لوقف إطلاق النار في غزة ويصر على قتل المدنيين.

  • الأمريكي يمنع أي تحرك لحماية المدنيين في فلسطين، ويعيق أي مساعٍ لتوفير ما يحتاجه الشعب الفلسطيني من الغذاء والدواء.

  • أمريكا وإسرائيل كلاهما ذراع للصهيونية اليهودية العالمية التي تستهدف الأمة الإسلامية والمجتمع البشري بمؤامراتها الوحشية.

  • أمريكا وإسرائيل كلاهما ذراع للصهيونية اليهودية العالمية التي تستهدف الأمة الإسلامية والمجتمع البشري بمؤامراتها الوحشية.

  • التحرك البريطاني الذي كان له السبق في إنشاء الكيان الصهيوني منذ البداية، يتحرك اليوم باستمرار في دعم العدو الصهيوني.

  • نرى أيضا في دعم الصهاينة تحرك بعض الدول الأوروبية ومنها فرنسا وإيطاليا وألمانيا، التي لكل منها تاريخ أسود ورصيد إجرامي بشع.

  • الأنظمة والحكومات التي تدعم كيان العدو لها سجل إجرامي أسود، ومعروفة بإفلاسها الأخلاقي والقيمي، وهي شطبت الأخلاق والقيم من قاموسها السياسي.

  • عندما يحرك اللوبي الصهيوني الأنظمة الغربية يجعلها تتنكر حتى للقيم الليبرالية، فتتحرك كأنها مجنونة دون أي قيم إنسانية وكنتاج لسياسات الغابة.

  • المسؤولية كبيرة في العالم الإسلامي، والمسؤولية على كل المسلمين اليوم باعتبار فلسطين جزءًا منهم على مستوى الجغرافية والشعب.

  • واجب المسلمين اليوم أن يقفوا وقفة جادة وعملية وفاعلة بتوجه صادق لمساندة الشعب الفلسطيني.

  • بعض الدول العربية قطعت علاقاتها مع دول من الغرب لأنهم قالوا كلمة في وصف سلوكياتها وأساؤوا إلى ملك أو أمير أو عندما تتحرك ضد بلد عربي أو مسلم آخر.

  • الدول التي تتصرف بشدة ضد أي بلد عربي أو مسلم، نراها في حالة فتور تام تجاه قضايا الأمة الكبرى كمظلومية الشعب الفلسطيني.

  • هذه الدول وصل بها الحال حتى إلى الانشغال بالرقص والغناء ومسابقات الكلاب وأشياء تافهة جدا وتجاهل للمجازر الكبرى في فلسطين.

  • أحيانا تظهر في الدول العربية أصوات بشعة لتلقي باللوم على الشعب الفلسطيني ومجاهديه وتسيء لأي موقف مساند له.

  • لم تكتفِ الدول العربية بالتنصل عن المسؤولية في مساندة الشعب الفلسطيني بل أصبحت تشمت به وبمجاهديه وتسيء إليهم وتشوه أي مساندة لهم.

  • لسنا ننتظر من أمريكا والدول الأوروبية أي دور إيجابي لصالح الشعب الفلسطيني، فهم دائما في موقع الظلم والطغيان والاستكبار ونهب الشعوب.

  • المسؤولية الكبرى فيما يعانيه الشعب الفلسطيني تقع على عاتق العالم الإسلامي والمسلمين في كل الدنيا، أن يكون لهم صوت وموقف.

  • المسؤولية على المسلمين تجاه فلسطين أن يقفوا وقفة جادة وأن يقدموا كل أشكال الدعم للشعب الفلسطيني ماديًا وعسكريًا وهذا واجبهم.

  • إذا كان الأمريكي والأوروبي أتى من آخر الدنيا للتعاون مع المحتل الظالم ، فلماذا لا تقف أمتنا بحكم انتمائها ومصالحها مع الشعب الفلسطيني المظلوم؟

  • الموقف على المستوى العام ومنها قمة الرياض كان موقفا ضعيفا، مجرد بيانات فيها مطالبة وينتهي كل شيء بعد البيان.

  • محور المقاومة يقف في مستوى الدعم العسكري والإعلامي والشعبي والخروج في المسيرات، أما في بعض الدول العربية منعت حتى المظاهرات.

  • هل هناك تحرك علمائي لأولئك الذين كانوا يفتون بوجوب الجهاد إذا كانت المسألة فتنة في سوريا أو استهدافًا للشعب اليمني أو العراقي وغيرهم؟

  • أين هو الصوت العلمائي الذي يفتي بوجوب الجهاد نصرة للشعب الفلسطيني؟ ما الذي يبرر لهم هذا الصمت والتجاهل وحتى لوم الشعب الفلسطيني ومجاهديه؟

  • شعبنا اليمني العزيز تحرك ليتخذ الموقف الصحيح على كل المستويات وأعلن تقديم كل أشكال الدعم الممكنة للشعب الفلسطيني.

  • شعبنا العزيز تحرك في موقفه الصحيح ليعلن الحرب على العدو الصهيوني اليهودي الإسرائيلي، وحرك قوته الصاروخية والمسيرة لاستهداف العدو الصهيوني.

  • شعبنا تحرك عسكريا في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي ليمنع تحرك السفن الإسرائيلية والسفن المرتبطة بإسرائيل لتصل بالمؤن للإسرائيليين.

  • قدمنا طلبا معلنا للدول التي تفصل جغرافيا بيننا وبين فلسطين المحتلة لتفتح منافذ مرور برية ليتحرك مئات الآلاف من أبناء شعبنا إلى فلسطين.

  • شعبنا مستمر بالتبرعات المالية للشعب الفلسطيني رغم الظروف المعيشية الصعبة جدا لأننا بالأساس شعب محاصر ولا زلنا في حالة حرب.

  • موقفنا السياسي والإعلامي واضح وكل جبهتنا الإعلامية تحركت بشكل أساسي لدعم الشعب الفلسطيني ومجاهديه.

  • قارنوا بين إعلامنا وإعلام السعودية والإمارات والمرتزقة، بأبسط مقارنة يتضح الفرق الشاسع على مستوى دعم القضية الفلسطينية.

  • شعبنا العزيز يخرج في كل جمعة خروجا مليونيا يملأ الساحات والجماهير تهدر بمواقفها الواضحة وتردد هتاف الصرخة في وجه المستكبرين.

  • التحرك الشعبي في بلدنا قد لا يكون له مثيل على مستوى العالم العربي والإسلامي وحتى بقية العالم، وهو موقف يحظى بإجماع كبير في بلدنا.

  • لم يكن إجماع الشعب اليمني في موقفه تجاه العدوان عليه بمستوى الإجماع تجاه القضية الفلسطينية ومناصرة مجاهدي غزة.

  • المسألة ليست تحركا يخص فئة معينة من أبناء الشعب اليمني، بل تحرك رسمي وشعبي يعبر عن إرادة الشعب حتى في المحافظات المحتلة.

  • إذا شذّت بعض المواقف عن دعم القضية الفلسطينية من المرتزقة، فهي لا تعبر عن الشعب اليمني لأن المسألة واضحة في كل أرجاء البلد.

  • نحن نفعل ما نستطيع ونسعى للوصول إلى ما هو أكبر وفعل ما هو أشد ضد العدو الصهيوني.

  • نسعى في هذه الأيام لتطوير قدراتنا العسكرية ونستفيد حتى في ظل ما نواجهه من تصدي القوى في المنطقة لضرباتنا إلى العدو الإسرائيلي.

  • أحيانا 4 دول بينها دول عربية وقوى عسكرية إضافة لكيان العدو تحاول منع طائراتنا المسيرة وصواريخنا من الوصول إلى أهدافها.

  • للأسف بعض الدول العربية تتجند مع العدو الصهيوني وتحرك إمكاناتها العسكرية لحمايته من الصواريخ اليمنية بدل أن تتحرك لحماية الشعب الفلسطيني.

  • نسعى لتطوير قدراتنا العسكرية لتتجاوز أي عوائق، ولفعل ما هو أكبر ليرقى إلى مستوى المسؤولية وتلبية رغبة شعبنا وأمله في دعم فلسطين.

  • موقفنا هو ضد العدو الإسرائيلي ولم نستهدف به أي دولة أخرى وصبرنا على عمليات الاعتراض التي قامت بها بعض الدول العربية ولم نستهدفها.

  • هدفنا وتوجهنا هو لنصرة الشعب الفلسطيني وسكان غزة ومجاهديها، وهذا موقف حق وموقف مشروع.

  • الأمريكي والبريطاني ومن معهم يأتون إلى منطقتنا وبحارنا ويساندون العدو الصهيوني في جرائمه ثم يستنكرون تحرك الآخرين في الموقف الإنساني.

  • الموقف الظالم المجرم هو الموقف الأمريكي البريطاني، ووصل الحال إلى درجة أن بعض المسؤولين الأمريكيين قدموا استقالتهم بعد شعورهم بالخزي مما تفعله أمريكا.

  • خرجت المظاهرات في أمريكا وفرنسا وبريطانيا لاستنكار التوجه الرسمي هناك، فهذا التوجه هو الذي يتعارض مع مصالح الشعوب وقيمها.

  • عار على أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكل الدول أن تقف مع العدو الصهيوني في قتله الأطفال والنساء وجرائمه البشعة جدا.

  • موقف شعبنا هو الموقف المشرف والموقف الصحيح الذي ينسجم مع المسؤولية الإيمانية والإنسانية لشعبنا.

  • نحن لا نخجل في موقفنا بل نسعى لأن نصل فيه إلى أقصى مدى ممكن دون تحرج ولا تردد، ونراه موقفا يستحق التضحيات مهما كانت.

  • إذا أراد الأمريكي أن يخضع شعوب أمتنا لتبقى متفرجة على جرائم الإبادة في غزة، فإن شعبنا قرر ألا يخنع وألا يركع وألا يتراجع عن موقفه.

  • موقف شعبنا في البحر العربي وخليج عدن والبحر الأحمر لمنع تحرك السفن الإسرائيلية أو المرتبطة به، هو موقف فاعل ومؤثر.

  • بعض ذوي الجهل والدناءة كانوا يسخرون من موقف شعبنا في البحر، حتى ضج العدو الصهيوني منه وصاح من تأثيره على اقتصاده.

  • الأمريكيون وأذرع اللوبي الصهيوني كلهم يصيحون من موقف شعبنا في منع السفن الإسرائيلية من العبور في البحرين الأحمر والعربي.

  • المجال مفتوح لحركة السفن التجارية في البحرين الأحمر العربي وخليج عدن وباب المندب، واستمرت حركة السفن بالمئات بأمان.

  • تحركنا لا يستهدف السفن العالمية، المستهدف حصريًا في موقف معلن إعلاميا وعبر التواصل الدبلوماسي، هو السفن الإسرائيلية أو المرتبطة بإسرائيل.

  • نستهدف السفن التي إما ملكيتها للإسرائيليين أو يملكون جزءًا منها أو تذهب إلى موانئ فلسطين المحتلة جالبة المؤن للعدو الصهيوني.

  • العمل في البحر لا يستهدف أي سفن أخرى ولا يضر بالملاحة الدولية ويستهدف بشكل حصري العدو الإسرائيلي لمساندة الشعب الفلسطيني المظلوم.

  • موقفنا الفاعل المؤثر صاح منه العدو الإسرائيلي وطلب من شركائه في جرائم الإبادة أن يتحركوا في البحر الأحمر لمنع هذا التحرك.

  • الأمريكي كان يتحرك منذ البداية في البحر وسعى إلى حماية السفن الإسرائيلي المارة وكانت بوارجه تتحرك لحمايتها، لكن ما يسعى له الآن توريط الآخرين معه في هذا الأمر.

  • التحرك الأمريكي ليس تحركًا لحماية الملاحة الدولية في باب المندب، فأكبر خطر هو التحرك الأمريكي الذي يسعى لعسكرة البحر الأحمر.

  • الذي يهدد الملاحة البحرية لكل الدول والبلدان هو الأمريكي، ومن أجل العدو الإسرائيلي وخدمة لإسرائيل.

  • من يتحرك مع الأمريكي ويورط نفسه في حماية السفن الإسرائيلية يعلم أنه يقدم خدمة لإسرائيل حصرا ويضر بالملاحة الدولية.

  • على دول العالم أن تنتقد الأمريكي والذين يتطفلون معه من الدول البعيدة التي تأتي لتهدد الملاحة وتعسكر البحر الأحمر.

  • على الدول المطلة على البحر الأحمر أن يكون لها موقف صريح ضد الموقف الأمريكي الذي ينتهك حقوق هذه البلدان ويهدد أمنها واستقرارها.

  • كل البلدان على شواطئ البحر الأحمر تقع عليها مسؤولية التحرك ضد الموقف الأمريكي العدوان المتطفل المضر بالملاحة الدولية.

  • أوجه النصح لكل الدول التي يسعى الأمريكي لتوريطها بألا تورط نفسها، وألا تضحي بمصالحها وألا تخسر أمن ملاحتها خدمة للصهاينة.

  • التحرك الأمريكي الأخير لن يثنينا نهائيا عن موقفنا الثابت والمبدئي والأخلاقي الذي أعلناه منذ البداية إلى جانب الشعب الفلسطيني.

  • لو كان موقفنا بلا تأثير لما صاح منه الإسرائيلي ولما أعلن تضرره منه ولما احتل مساحة حتى في الإعلام الإسرائيلي عن أضراره وتأثيره.

  • التحرك الأمريكي ليس جديدا فهم منذ اليوم الأول حركوا بارجاتهم وحاملات الطائرات وكل إمكاناتهم لكنه يسعى الآن لتوريط الآخرين.

  • لن نقف مكتوفي الأيدي إذا كان لدى الأمريكي توجه لأن يصعد أكثر وأن يرتكب حماقة باستهداف بلدنا أو بالحرب عليه.

  • أي استهداف أمريكي لبلدنا سنستهدفه هو، وسنجعل البوارج والمصالح والملاحة الأمريكية هدفا لصواريخنا وطائراتنا المسيرة وعملياتنا العسكرية.

  • لسنا ممن يقف مكتوف الأيدي والعدو يضربه، نحن شعب يأبى الضيم، نتوكل على الله ولا نخاف التهديد والعدوان الأمريكي المباشر.

  • لسنا ممن يخضع أمام التهديد الأمريكي بالحرب المباشرة، فنحن عانينا الأمرين من الحروب التي شنها علينا الأمريكي عبر عملائه في المنطقة.

  • الأمريكي حرك دولا في المنطقة لقتالنا وحرك القوى التكفيرية لاستنزافنا وارتكب بحق شعبنا أبشع الجرائم.

  • أحب الأمور إلينا وما كنا نتمناه منذ اليوم الأول أن تكون الحرب مباشرة بيننا وبين الأمريكي والإسرائيلي وليس عبر عملائه.

  • عملاء الأمريكيين يقاتلون من أجله لتحقيق أجندته ويدفعون له المال ليس فقط مقابل السلاح بل حتى مقابل الموقف السياسي والإعلامي والتخطيط.

  • نطلب من كل الدول العربية أن يتوقفوا وأن يتفرجوا وأن يتركوا الأمريكي والإسرائيلي ليدخل في حرب مباشرة معنا.

  • نطلب من الدول العربية أن يذرونا لنكون في حرب مباشرة مع العدو الإسرائيلي والأمريكي وإذا أرادوا أن يرقصوا فليرقصوا لكن لا يشتركوا عسكريا وماليا معهم.

  • إذا أراد العرب أن يكونوا جمهورا يصفق للأمريكي فليصفقوا، وإذا أرادوا أن يرقصوا على أشلاء الضحايا فليرقصوا، لكن لا يشتركوا مع الأمريكي في حربه علينا.

  • طالما أن الأمريكي يريد الدخول في حرب مباشرة معنا فليعرف أننا لسنا ممن يخشاه، وأنه في مواجهة شعب بأكمله وليس فئة محددة.

  • إذا أراد الأمريكي أن يمنع الموقف اليمني تجاه فلسطين فهو في مشكلة مع كل الشعب اليمني.

  • إذا أرسل الأمريكي جنوده إلى اليمن فليعرف أنه بإذن الله سيواجه أقسى مما واجهه في أفغانستان ومما عاناه في فييتنام.

  • لا يتصور الأمريكي أن بإمكانه أن يضرب ضربات هنا أو هناك ثم يبعث بوساطات ليهدأ الوضع.

  • ذا تورط الأمريكي فهو تورط بكل ما للكلمة من معنى، وليعرف الأمريكيون أن صهاينة أمريكا يسعون لتوريطها فيما ليس في مصلحتها بل خدمة لإسرائيل.

  • : نحن متوكلون على الله وواثقون به، هو رب العالمين ونصير المستضعفين، ونحن انطلقنا في نصرة الحق تجسيدًا لأمر الله ووعده الحق.

  • ما يفعله الأمريكي في البحر هو خسارة حاليا، فهو يطلق صاروخا بقيمة مليوني دولار للتصدي لطائرة مسيرة قيمتها ألفا دولار.

  • لدينا نفس طويل بحمد الله للمواجهة والتصدي للعدو والثبات في مواجهة الاعتداءات، فشعبنا صمد تسع سنوات في مواجهة عدوان كبير.

  • شعبنا كلما حورب ازداد قوة، وكلما اعتدى عليه الأعداء طوّر قدراته العسكرية للتصدي لهم.

  • لا يؤمل العدو أنه من الممكن أن يخضع شعبنا، فموقفنا ثابت إنما نحن ننصح الآخرين بالحذر من التورط مع الأمريكي وأن يتركوه هو ليورط نفسه.

  • نقول للدول الأوروبية، ليس على سفنكم التي لا تذهب إلى كيان العدو أي خطورة، لكن عندما تتورطون مع الأمريكي فأنتم تخاطرون بمصالحكم بكل ما تعنيه الكلمة.

  • نأمل من العالم الإسلامي في ظل استمرار الطغيان الأمريكي والإسرائيلي على غزة أن يراجعوا حساباتهم وأن يتبنوا مواقف أقوى مما هم عليه.

  • نشيد بالموقف الماليزي الذي منع إحدى الشركات الصهيونية من موانئه ومنعها من ممارسة أي نشاط في موانئه.

  • صمود الإخوة في غزة صمود عظيم يعبر عن إرادة إيمانية وعن مجاهدين يعتمدون على الله ويثقون به ويؤمنون بقضيتهم ويملكون من الأخلاق ما أهلهم للصمود والتفاني.

  • المجاهدون في غزة ينكلون بالعدو الصهيوني ويقتلون جنوده وربما هذه المسألة لا تحظى بالتغطية الإعلامية بما تستحق لكنه أمر مشرف يمثل الأمل بالنصر.

  • نقول للشعب الفلسطيني وللإخوة المجاهدين في غزة العزة، لستم وحدكم، فالله معكم وهو خير الناصرين، شعبنا اليمني معكم بكل ما يستطيع.

  • لن يثنينا الموقف الأمريكي ولا الوعيد ولا التهديد من الأمريكي أو من غيره عن موقفنا إلى جانبكم.

  • كل أحرار أمتنا إلى جانبكم، محور المقاومة حاضر في أدوار مهمة وفاعلة، حزب الله في جبهة مستعرة شمال فلسطين إلى جانبكم.

  • كل شعوب العالم التي بقي لها شيء من الضمير الإنساني تهتف لكم ولمظلوميتكم، والله خير الناصرين.

  • ثقوا بنصر الله تعالى مهما تمادى العدو في جرائمه، فثباتكم وجهادكم سبب للنصر الإلهي مع مظلوميتكم ومعاناتكم التي هي بعين الله.

  • مهما كان الموقف الأمريكي في مساندة العدو الصهيوني فهو خاسر بخسارة الإسرائيلي، ولذلك مهما كان حجم المعاناة سيحظى المستضعفون بالنصر.

  • موقفنا مستمر، والموقف الصحيح الذي على كل دول العالم السعي له هو المطالبة بوقف العدوان على غزة.

  • الأمريكي يسعى لحماية السفن الإسرائيلية لأنه يريد استمرار الجرائم في غزة، وإلا فالحل الصحيح هو وقف العدوان والحصار على غزة.

  • تحرك الأمريكي في البحر الأحمر هو تحرك غير قانوني، بل عدوان وإجرام وبلطجة وتصرف متوحش يسعى لخدمة الإسرائيليين.

  • أتوجه إلى شعبنا العزيز بالحث على مواصلة كل الأنشطة في بلدنا والجهوزية لكل الاحتمالات.

  • شعبنا العزيز تبنى موقفه بجد وصدق وليس موقفا تكتيكيا، وعلى العدو أن يعرف ما نعنيه بالموقف الإيماني والمواقف المنطلقة من منطلق إيماني.

  • شعبنا لن يتردد ولن يتراجع عن موقفه نتيجة التهديد والوعيد والضغوط.

  • الأمريكي حارب شعبنا في المساعدات الإنسانية حتى بالغذاء الذي كان يقدم عبر برنامج الغذاء العالمي ومع ذلك يتوعد أكثر.

  • مهما فعل الأمريكي ضد شعبنا فنحن نعتمد على الله ونتصدى للأمريكي ونفضل أن تكون الحرب مباشرة مع الأمريكيين والعدو الصهيوني.

قد يعجبك ايضا