تصعيد الفصل الأخير .. بقلم/ عفاف محمد
كانت تلك الغارات الهستيرية أشبهَ بتنين يُخرِجُ نارَ غضبه في أي مكان، فقط ليُنفِّسَ عن كربته.
أَوْ ربما كأسد تكسرت أسنانه ومخالبه وراح يزأر محاولاً استعادةَ أمجاده وتخويفَ مَن في الغابة!
اليوم مملكة الهزيمة بعد أن بات العالم…