اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ 81 : “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

من أقصى الشمال إلى عُمق الجنوب، ومن الساحل إلى الجبل، ومن مياه البحر إلى رمال الصحراء، تتسعُ خارطة الوفاء اليمنية، فترتسمُ ملامحُ العزة على وجه الوطن في مشهدٍ ليس له نظير في هذا العالم، مشهد أُمَّـة تهب بكلِّها لنصرة القضية الأولى شهدت العاصمة صنعاء وبقية المحافظات اليوم الجمعة، طوفان بشري حاشد وضخم  تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان” تأكيدًا على الوقوف الشعبي اليمني المؤازر لغزة، واستجابةً لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله.

وردد المشاركون في المسيرات الهتافات المعبرة عن التضامن مع غزة والمنددة بالمجازر الصهيونية المستمرة منها:

الشعب اليمني ثائر بجهوزية واستنفار

– في غزة لله رجال معجزة في الاستبسال

لإسرائيل هتفنا الموت وأكدناه بفرط الصوت –

مع غزة من أجل الله وجهاد في سبيل الله

المحتل أباد وأجرم والغرب المتحضر يدعم –

أمتنا المسؤول الأول عن غزة مهما تتنصل

يا غزة ياجند الله معكم حتى نلقى الله –

الجهاد الجهاد كل الشعب على استعداد

فوضناك فوضناك يا قائدنا فوضناك –

أيدناك أيدناك واحنا سلاحك في يمناك

وأعلنت الحشود التي رفعت العلمين اليمني والفلسطيني وشعارات الجهاد والمقاومة، مواصلة التحشيد والتعبئة والاستنفار والجاهزية للمواجهة المباشرة مع العدو وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

ورددت في المسيرات شعار البراءة من أعداء الله ورسوله والمسلمين، وهتفت بعبارات (لإسرائيل هتفنا الموت، وأكدناه بفرط الصوت)، (مع غزة من أجل الله، وجهاداً بسبيل الله)، (المحتل أباد وأجرم، والغرب المتحضر يدعم)، (أمتنا المسؤول الأول، عن غزة مهما تتنصل)، (في الأقصى يتمادى المجرم، بسكوت الملياري مسلم)، (لن يُخزي الله أعادينا، إلا في الحرب بأيدينا)، (لا حل سوى بالقتال، وإسرائيل إلى زوال).

وصرخت الحشود (ثوروا يا شرفاء العالم، غزة مأساة تتفاقم)، (إن حشدوا زدنا إصرار، بجهوزية.. واستنفار)، (في غزة لله رجال، معجزة في الاستبسال)، (يا غزة يا جند الله، معكم حتى نلقى الله)، (الجهاد الجهاد، كل الشعب على استعداد)، (يا غزة يا فلسطين، معكم كل اليمنيين)، (فوضناك يا قائدنا فوضناك).

• اليمن: الحشود المليونية تؤكد الثبات في إسناد غزة والجهوزية لأي تصعيد

بيان مسيرات “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”: ندين بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن المجازر في غزة

– ندين الصمت والتواطؤ العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه

– الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها

– الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني لن يتراجع عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين

– لا ترهبنا تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم ونحن مستعدون لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره

– المواقف البطولية الأسطورية لأبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة ستبقى محط اعتزازنا وافتخارنا ونموذجا ملهما

– ندعو العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية

– المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة

 

محافظة صعدة 

شهدت محافظة صعدة اليوم 37 مسيرة حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار ” ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وفي المسيرات الحاشدة التي خرجت في ساحة المولد النبوي بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد في خولان عامر، وساحات ذويب بمديرية حيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبني القم والشوارق بمديرية رازح، والخميس وآل مقنع ونيد البارق بمديرية منبه، والسهلين والبرقة والعقلين بمديرية آل سالم، وكتاف وأملح والعقيق بمديرية كتاف، والجرشة والرحمانين وبقامة بمديرية غمر، وبني سعد والرقة والقهرة ووالبه والعين بمديرية الظاهر، والجمعة وعرو بمديرية بني بحر، ومديرية شدا، ويسنم وقهر بني الحارث بمديرية باقم، وقطابر وآل ثابت وحنبه بمديرية قطابر، وربوع الحدود وبني عباد وولد عمر وبني سويد ومدينة جاوي بمديرية مجز، ومذاب بمديرية الصفراء، والجفرة والعضلة بمديرية الحشوة، أكد المشاركون ثبات موقفهم المساند لغزة مهما كانت التحديات.

وأعلنوا الاستمرار في التعبئة والنفير العام لمواجهة أي عدوان.. مباركين العمليات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة في عمق العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة.

وفي الساحة المركزية بمركز المحافظة أشاد محافظ صعدة محمد عوض بالحضور الجماهيري الواسع في كل الساحات بالمحافظة لتأكيد الثبات على موقفهم المساند للشعب الفلسطيني.

واستنكر استمرار صمت الدول العربية والإسلامية تجاه الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي والأمريكي.. مؤكداً أن الشعب اليمني لن يتراجع عن موقفه المساند لغزة.

وأدان بيان صادر عن مسيرات صعدة الصمت المخزي لمعظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أبناء غزة، كما استنكر التواطؤ والتخاذل العالمي الذي يشجع العدو الصهيوني على ارتكاب هذه الجرائم.

وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري وبهويته الإيمانية الراسخة وتحركه الجهادي لن يتراجع عن مواقفه العظيمة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وهو مستعد لأي تصعيد.

وثمن البيان المواقف البطولية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والثبات الكبير لشعب غزة ومقاومتها والتي سيبقى محط اعتزاز وافتخار الشعب اليمني، ونموذجاً ملهماً ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخضوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا العرب والمسلمين شعوبا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه مظلومية غزة.

 

مليونية العاصمة صنعاء .. أي تصعيد للعدو الصهيوني المجرم لن يثنينا عن مساندة الشعب الفلسطيني

شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيداً على الاستمرار والثبات على الموقف تحت شعار” ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وأعلنت الحشود التي رفعت العلمين اليمني والفلسطيني وشعارات الجهاد والمقاومة، مواصلة التحشيد والتعبئة والاستنفار والجاهزية للمواجهة المباشرة مع العدو وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

وأكدت أن أي تصعيد للعدو الصهيوني المجرم لن يثني أبناء اليمن عن موقفهم الثابت والمساند للشعب الفلسطيني والأقصى الشريف، بل يزيدهم عزماً وإصراراً على المضي في هذا الموقف الحق حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار.

وأشادت الجماهير المحتشدة، بالصمود والملاحم البطولية التي يسطرها أبطال المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة في مواجهة كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربياً.

ونددت بصمت وتواطؤ المجتمع الدولي إزاء ما يرتكبه العدو الإسرائيلي من جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع ممنهج لأبناء الشعب الفلسطيني.

وجددت الحشود، الدعوة لشعوب الأمة العربية والإسلامية إلى مساندة الأشقاء في غزة وفلسطين والدفاع عن المقدسات الإسلامية التي تتعرض لانتهاكات مستمرة من قطعان الصهاينة، ومواجهة المشروع الصهيوني الأمريكي الذي يستهدف شعوب الأمة.

ورددت في المسيرة شعار البراءة من أعداء الله ورسوله والمسلمين، وهتفت بعبارات (لإسرائيل هتفنا الموت، وأكدناه بفرط الصوت)، (مع غزة من أجل الله، وجهاداً بسبيل الله)، (المحتل أباد وأجرم، والغرب المتحضر يدعم)، (أمتنا المسؤول الأول، عن غزة مهما تتنصل)، (في الأقصى يتمادى المجرم، بسكوت الملياري مسلم)، (لن يُخزي الله أعادينا، إلا في الحرب بأيدينا)، (لا حل سوى بالقتال، وإسرائيل إلى زوال).

وصرخت الحشود (ثوروا يا شرفاء العالم، غزة مأساة تتفاقم)، (إن حشدوا زدنا إصرار، بجهوزية.. واستنفار)، (في غزة لله رجال، معجزة في الاستبسال)، (يا غزة يا جند الله، معكم حتى نلقى الله)، (الجهاد الجهاد، كل الشعب على استعداد)، (يا غزة يا فلسطين، معكم كل اليمنيين)، (فوضناك يا قائدنا فوضناك).

وأوضح بيان صادر عن المسيرة، ألقاه النائب الأول لرئيس الوزراء – رئيس اللجنة العليا لنصرة الأقصى العلامة محمد مفتاح، أنه وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل العالم يواصل العدو الصهيوني المجرم – بمشاركة أمريكية وغربية كاملة – أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وعلى مدى واحد وعشرين شهراً.

وأكد أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته وجرائمه بحق المسجد الأقصى وكل المقدسات ويعمل بكل حقد وصلف لفرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة.

وأشار البيان إلى أنه واستجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاء لمرضاته، يستمر الشعب اليمني في خروجه المليوني الأسبوعي نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلا على الله واثقا بوعده ونصره وتأييده.

وأدان بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة.

كما أدان الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.. مشيرا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة والله المستعان.

وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف، ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وأضاف “ونحن مستعدون لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره، متوكلون على الله في كل ذلك، ومعتمدون عليه وواثقون به، والأعداء يعرفوننا ونعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات مواقفنا، وأن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافتنا ووعينا؛ بل إن الصبر، والجهاد، والثبات، والإعداد والاستعداد، والاستجابة لله هي خياراتنا وقناعاتنا وتوجهاتنا، ومؤمنين كل الإيمان بأن لله عاقبة الأمور”.

ولفت البيان إلى أن المواقف البطولية الاسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان – رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام – ستبقى محط اعتزازنا وافتخارنا، ونموذجاً ملهماً ونهجا واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات، أو صعوبة الظروف.

وتابع “فمن هو الذي يمكن أن يدعي بأن واقعه اليوم أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها الذين لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام؛ بل سطروا أروع ملاحم التضحية، والصبر، والثبات، والفداء، والاستبسال، حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم، وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار”.

ودعا البيان العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

مسيرات حاشدة بمحافظة صنعاء تأكيدا على الثبات مع غزة والجهوزية في مواجهة العدوان

شهدت محافظة صنعاء اليوم، مسيرات جماهيرية ووقفات حاشدة تحت شعار ” ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

واستنكرت المسيرات التي خرجت في مديريات مناخة، وصعفان، والحيمتين الداخلية والخارجية، والطيال، استمرار جرائم الإبادة الجماعية والتجويع ومنع دخول المساعدات الغذائية والدوائية إلى المدنيين في قطاع غزة.

ونددت الجماهير في الساحات العامة في المديريات، وساحات المساجد في كافة قرى مديريات المحافظة، بانتهاكات العدو الصهيوني بحق المسجد الأقصى.

وأكد بيان صادر عن المسيرات والوقفات، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.

واستنكر استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة.

وندد البيان بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه.. لافتا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف.

وأوضح البيان أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله.

كما أكد أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا البيان العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

محافظة الضالع :

شهدت مديريات دمت والحشاء وقعطبة وجين بمحافظة الضالع اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وردد المشاركون في المسيرات التي تقدّمها في دمت القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري، هتافات مؤكدة على الجاهزية القتالية لمواجهة العدو الأمريكي، الصهيوني.

وأكد أبناء الضالع، استمرار النفير والتعبئة ورفع الجهوزية استعدادًا لمواجهة أعداء الأمة، مجددّين التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ ما يراه مناسبًا في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني.

ودعوا، شعوب الأمة العربية والإسلامية، إلى التحرك العاجل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة واستباحة المسجد الأقصى.

وندد بيان صادر عن المسيرات، باستمرار العدو الصهيوني المجرم، وبمشاركة أمريكية وغربية كاملة، في ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وذلك على مدى 21 شهراً، وفي ظل صمت عالمي مطبق، وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل شعوب العالم.

وأكد أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته واعتداءاته بحق المسجد الأقصى وكافة المقدسات، ويعمل بكل صلف وحقد على فرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة.

ولفت البيان إلى استمرار الخروج المليوني الأسبوعي، استجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.

واستنكر صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية تجاه المجازر الكبرى وجرائم الإبادة التي يُمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهل غزة، والتواطؤ العالمي والمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أي فعل مؤثر، وتمنح العدو الطمأنينة في مواصلة جرائمه.

واعتبر البيان، هذا الصمت المخزي تهديدًا حقيقيًا لحاضر ومستقبل الأمة في الدنيا والآخرة، مجددّا التأكيد على أن الشعب اليمني، بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني، وبهويته الإيمانية المتجذرة، لن يتراجع عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزة وفلسطين، ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وأوضح أن ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أو التنازل، مؤكدًا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحده.

وأشاد بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وباستمرار صمودهم رغم جسامة التضحيات والمواجع.. مشيرًا إلى أن ذلك يُعد مصدر فخر واعتزاز ونموذجًا ملهمًا لبقية الشعوب بأن قلة الإمكانيات لا تبرر الخنوع.

وأفاد البيان،، بأن أهل غزة، رغم الظروف القاسية، لم يقبلوا بالاستسلام، بل سطروا أروع ملاحم الصمود، حتى عجز العدو بكل إمكاناته عن كسر إرادتهم، داعيًا العرب والمسلمين، شعوباً وأنظمة، إلى مقاطعة المنتجات والبضائع الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم، باعتبار المقاطعة سلاحًا فعالًا ومتاحًا للجميع.

محافظة حجة:

احتشد أبناء محافظة حجة اليوم، في 251 مسيرة جماهيرية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار ” ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

ورفع أبناء محافظة حجة العلمين الفلسطيني واليمني ورددوا شعار البراءة من أعداء الإسلام أمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الثبات مع غزة واستمرار الجهاد في سبيل الله والدفاع عن قضايا الأمة.

ونددوا في المسيرات بمركز المحافظة والمديريات بجرائم الكيان الصهيوني التي يرتكبها بحق النساء والأطفال في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عربي معيب.

وأكد أبناء حجة في المسيرات التي تقدمها أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة إسماعيل المهيم ومسئول التعبئة حمود المغربي، ووكلاء المحافظة والشخصيات الاجتماعية، أن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير الأراضي المحتلة وإفشال مخططات الأعداء.

وجددوا التفويض والتأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.

وأعلنت الجماهير الجهوزية والاستنفار في مواجهة العدوان وأدواته ومرتزقته والاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين ورفع راية الإسلام.

وأدان بيان صادر عن المسيرات استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة.

واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.

وأكد أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

كما أكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وجدد البيان استعداد أبناء حجة لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به.. مشيرا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه.

وأكد أيضا أن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافة أهل الحكمة والإيمان ووعيهم بل إن الصبر والجهاد والثبات والإعداد والاستعداد والاستجابة لله هي الخيارات والقناعات والتوجهات.

ونوه البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.. لافتا إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف إذ لا يوجد من هو أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها.

وذكر البيان أن أبناء فلسطين وغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار.

ودعا العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع أمام الله.

محافظة إب:

شهدت محافظة إب اليوم 195 مسيرة جماهيرية حاشدة، تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وأدان المشاركون في المسيرة بساحة الرسول الأعظم بمدينة إب، بحضور المحافظ عبدالواحد صلاح وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، سياسة التجويع الممنهجة بحق الفلسطينيين في غزة ورفضهم بشكل قاطع كل مخططات التهجير.

وطالبوا في المسيرة التي شارك فيها أمين عام محلي المحافظة أمين الورافي ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة ورئيس جامعة إب، المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لإيقاف العدوان والحصار وإنقاذ أطفال غزة الذين يواجهون مأساة إنسانية غير مسبوقة.

وجددّوا التأكيد على موقف اليمن الثابت مع الشعب الفلسطيني في غزة، معتبرين الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة، انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والإنسانية، تتطلب من المجتمع الدولي سرعة محاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب.

كما شهدت مديريات المربع الشمالي “يريم، السدة، النادرة، والرضمة” 35 مسيرة حاشدة، أكد فيها المشاركون، أن الكيان الصهيوني المتغطرس، سيُهزم أمام قوة وصمود المقاومة الفلسطينية الباسلة.

ونددوا بشدة بالتواطؤ والصمت الدولي والأممي إزاء استمرار سياسة التجويع وجرائم الإبادة في قطاع غزة.

فيما احتشد أبناء مديريات المربع الغربي بمركز مديرية العدين ومناطق “عردن والعمارنة والمسيليم وبني عمران وبلاد المليكي والحجيف والكريف والحصابين وحدبة”، للتأكيد على أن دعم غزة، هو دعم للحق والعدالة، ولن نسمح بأن تُنسى معاناتهم مهما كانت الظروف.

وأشاروا إلى أن اليمن سيستمر في خوض معركة العزة والكرامة في مواجهة الكيان الصهيوني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.

وفي مديرية الحزم، خرجت 25 مسيرة حاشدة بمركز المديرية ومناطق “الجبجب وبني حرب ونجد العدن والأعموس ورجامة وخبات والأهمول”، تعبيرًا عن دعمهم لغزة وتأييدًا لقرارات وخيارات القيادة الثورية والجهوزية والاستنفار لمواجهة أي عدوان على الشعب اليمني.

كما خرجت عشر مسيرات في مركز مديرية فرع العدين ومناطق “المسيل والعاقبتين والمزاحن وبني أحمد وبني يوسف والكدرة والرمادي بالأخماس وروينا وسوق الحجف والجلة” تجديدًا للعهد مع الشعب الفلسطيني، وأن اليمن ماض في معركة الإسناد حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.

واحتشد أبناء مديرية مذيخرة في 11 مسيرة، بمركز المديرية وعزل “الأفيوش وحزة وخولان والأشعوب الشرقي وحمير وحليان وسوق النجد والحمادي الاشعوب والمغاربة”، تأكيدًا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي، ومواصلة دعم غزة.

وأُقيمت في مديرية ذي السفال، 30 مسيرة، وأربع مسيرات بمديرية السياني، و14 بمديرية حبيش و12 في مديرية المخادر، وخمس في مديرية القفر، و12 في مديرية بعدان، وأربع في الشعر، وسبع في السبرة، وثمان في مديرية جبلة، تنديدًا بالتواطؤ والصمت الدولي على استمرار سياسة التجويع وجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

وجدّد المشاركون في مسيرات إب، تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لنصرة غزة والدفاع عن سيادة اليمن.

ورددوا شعارات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة، مؤكدين أن آلة القتل والإجرام الصهيوني المستمرة على غزة وما رافقها من تجويع وتدمير وتفجير وقصف لن يثني الشعب الفلسطيني عن موقفة الثابت في الدفاع عن أرضه وحقوقه المشروعة مهما بلغت التحديات.

واستنكر بيان صادر عن مسيرات إب، استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يُمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة.

وندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه، لافتًا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف.

وأوضح أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله.

كما أكد البيان، أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا البيان، العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني الأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

وجدد البيان التأكيد، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.

محافظة المحويت:

شهدت محافظة المحويت اليوم 94 مسيرة جماهيرية حاشدة ووقفات تحت شعار ‘ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، تأكيدًا على مواصلة دعم وإسناد الشعب الفلسطيني، وتنديدًا بالعدوان الصهيوني، الأمريكي.

وجددّ المشاركون في المسيرات، التي تقدمها وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية بمديريات شبام كوكبان والطويلة والرجم والمدينة والخبت وبني سعد وحفاش وملحان، التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي في مواجهة الغطرسة الصهيونية، الأمريكية والوقوف إلى جانب المظلومين في غزة.

ورددوا هتافات، منددة باستمرار المجازر الصهيونية بحق أبناء غزة في ظل صمت المجتمع الدولي، مجددّين التأكيد على جاهزيتهم العالية واستعدادهم الكامل تنفيذ كل الخيارات التي تتخذها القيادة الثورية في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

وشددوا على أن القضية الفلسطينية، ستظل قضيتهم الأولى والمركزية، وأنهم في خندق واحد مع الأحرار في محور المقاومة حتى تحقيق النصر والتمكين وزوال الاحتلال.

وأعرب أبناء المحويت عن استنكارهم الشديد للصمت للمريب من قبل الأنظمة العربية والإسلامية إزاء استمرار العدو الصهيوني المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وكل فلسطين، وأمام مرأى ومسمع العالم.

ودعوا إلى تحرك جاد وفعال على كافة المستويات، لوقف الجرائم الوحشية التي تُرتكب بحق أهلنا في غزة، الذين يُسطرون أروع ملاحم الصمود في وجه آلة القتل والدمار.

وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة.

واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.

وأوضح البيان، أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

أشار إلى أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

وجددّ البيان التأكيد على استعداد أبناء المحويت لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به، مشيرًا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه.

وأشاد البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.

ولفت إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف، مبينًا أن أبناء فلسطين وغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار.

ودعا بيان المسيرات، العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع أمام الله.

محافظة تعز:

شهدت محافظة تعز اليوم 66 مسيرة جماهيرية تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، نصرة للشعب الفلسطيني.

وأعلن المشاركون في المسيرات التي أقيمت بمراكز ومناطق مديريات التعزية وشرعب السلام، وماوية، وشرعب الرونة، وحيفان، وخدير، ومقبنة، وصبر الموادم، وجبل حبشي، والمواسط، والمسراخ، والصلو، وصالة، بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى وقيادات السلطة المحلية والمدنية والعسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية.

وجددوا التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخطوات اللازمة لمواصلة إسناد غزة ومواجهة العدو الصهيوني المتغطرس.

وأشار المشاركون في المسيرات إلى أن العدو الصهيوني المجرم يواصل ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.. لافتين إلى أن الصمت العربي والدولي إزاء جرائم الإبادة في غزة شجعت العدو على الاستمرار في إبادة النساء والأطفال والمدنيين في القطاع.

وأكد أبناء محافظة تعز جهوزيتهم العالية واستعدادهم التام لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الصهيوني.

وأدان بيان صادر عن مسيرات محافظة تعز استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة.

كما ندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.. مشيرا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف.

وأوضح أن ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أو التنازل.. مؤكدا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحده.

كما أكد أن المواقف البطولية الاسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، نموذجاً ملهماً ونهجا واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات، أو صعوبة الظروف.

ودعا البيان العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

 

محافظة لحج:

خرج أبناء مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، في مسيرتين حاشدتين ووقفة تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، جهاداً في سبيل الله، ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم وتأكيداً على الاستمرار والثبات على الموقف.

وفي المسيرتين والوقفة بحضور وكيل محافظة لحج فيصل الفقية ومسؤول التعبئة بلحج جميل الصوفي ومدير مديرية القبيطة وحيد الخضر ومدير أمن المديرية داود عبده وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية، هتف المشاركون بساحتي جولة الشهيد الصماد بعزلة الهجر، والنصر بعزلة اليوسفين، والوقفة بمنطقة ضمران، شعارات مؤكدة على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد للعدو الصهيوني.

وأكدوا ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني ضد إجرام العدو الصهيوني، وحرب التجويع الممنهجة بحق أبناء غزة، وعلى مرأى ومسمع من العالم.

وجددوا تفوضيهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لاتخاذ كافة الخيارات المناسبة لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة حتى زوال الكيان اللقيط المؤقت.

وأدان بيان صادر لأبناء محافظة لحج بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة.

وندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه، لافتًا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

وأكد البيان، أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف.

وبين، أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله.

كما أكد أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا البيان، العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني الأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

وجددّ البيان التأكيد، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.

 

محافظة ريمة :

 

احتشد أبناء محافظة ريمة اليوم في 75 مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني، وإعلانا للجهوزية في مواجهة العدوان، تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وردد المشاركون في مسيرة مركز المحافظة بحضور وزير العدل وحقوق الإنسان القاضي مجاهد أحمد، ومحافظ المحافظة فارس الحباري، وأمين محلي المحافظة حسن العمري، وعدد من أعضاء مجلس الشورى، ووكلاء المحافظة ومسؤولي التعبئة والمشايخ والوجهاء، الهتافات المنددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة.

وأكدوا الاستمرار في النفير العام والتعبئة لمواجهة العدوان وعملائه ومرتزقته.. منددين بالأعمال التخريبية التي كان يقوم بها المدعو صالح حنتوس في مديرية السلفية وتخابره مع دول العدوان وتشكيل عصابة مسلحة لتنفيذ مخططات خارجية والتحريض على الدولة والأجهزة الأمنية.

وأعلن المشاركون في المسيرات رفضهم القاطع لأي مساع تستهدف النيل من سيادة الوطن وأمنه واستقراره، والتبرؤ من الخونة والمرتزقة والعملاء المتواطئين مع العدوان على اليمن.. مؤكدين وقوفهم إلى جانب الأجهزة الأمنية في مواجهة كل من تسول له نفسه المساس بالوطن.

وجدد أبناء ريمة تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدو ونصرة الشعب الفلسطيني.

وأدان بيان صادر عن المسيرات الصمت المخزي لمعظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أبناء غزة، كما استنكر التواطؤ والتخاذل العالمي الذي يشجع العدو الصهيوني على ارتكاب هذه الجرائم.

وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري وبهويته الإيمانية الراسخة وتحركه الجهادي لن يتراجع عن مواقفه العظيمة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وهو مستعد لأي تصعيد.

وأشاد البيان بالمواقف البطولية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والثبات الكبير لشعب غزة ومقاومتها والتي سيبقى محط اعتزاز وافتخار الشعب اليمني، ونموذجاً ملهماً ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخضوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا العرب والمسلمين شعوبا وأنظمة إلى مقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه مظلومية غزة.

محافظة ذمار:

شهدت محافظة ذمار اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار “ثبات مع غزة، وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.

وجدّد المشاركون في المسيرات التي خرجت في 46 ساحة بعموم المديريات، التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، واستمرار مساندته بكل الوسائل المتاحة.

واستنكروا، استمرار جرائم الإبادة الجماعية، ومنع دخول المساعدات الغذائية والدوائية، للمدنيين في غزة.. داعين الأمة الإسلامية إلى توحيد الصفوف ومواجهة مشاريع قوى الاستكبار، والغطرسة الصهيونية الأمريكية، والقيام بواجبهم تجاه قضية الشعب الفلسطيني، ومظلومية غزة.

وأكد بيان المسيرات، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته.. متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره.

واستنكر استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة.

وندد البيان، بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه.. لافتا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.

وأكد، أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف.

وأوضح البيان، أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله.

كما أكد أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف.

ودعا البيان، العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم، الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، وأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

 

عمران توسّع التصعيدَ الجماهيري بـ 86 ساحة وأحرارها يعلنون الاستعداد لكل خيارات الإسناد

وسّع أحرار محافظة عمران، اليوم الجمعة، خروجَهم الجماهيري إلى 86 ساحة حاشدة؛ تأكيدًا على تصاعد الموقف اليمني على كُـلّ المستويات؛ إسنادًا للشعب الفلسطيني.
وفي المسيرات التي حملت شعار “ثباتٌ مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، أكّـد أحرار عمران جهوزيتهم العالية لخوض كُـلّ الخيارات المقبلة، مهما بلغت تهديدات الأعداء وإجرامهم بحق اليمن وشعبه الحر.
ودعا أحرار المحافظة لرفع مستوى الجاهزية وتكثيف جهود التعبئة والتحشيد والتدريب والتأهيل في دورات (طُوفان الأقصى) المفتوحة، مُهيبين بالجميع لتثبيتِ حالة النفير.
ولفتوا إلى أن التحديات التي تفرضها المرحلةُ توجبُ على كُـلّ الأحرار التحَرُّكَ الفاعل وبشكل غير مسبوق لردع العدوّ الصهيوني ورعاته، والتصدّي لمؤامرات أدواته.
وفيما باركت الحشودُ العمليات الصاروخية والجوية التي تنفّذها القوات المسلحة اليمنية؛ فقد أكّـدوا استعدادَهم التامَّ لرفد الجيش وقواته بالمال والرجال والسلاح والعتاد.
واعتبروا التهديداتِ الأمريكية والصهيونية محاولةٌ فاشلةٌ للتغطية على الفشل الذريع، معتبرين ذلك أَيْـضًا دليلًا كافيًا على مدى التأثير الذي تفرضُه اليمن في معادلة الصراع مع العدوين الصهيوني والأمريكي.
وصدر عن مسيرات عمران بيان مشترك، أكّـد أن “المواقفَ البطولية الأُسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة -شعبًا ومقاوَمةً- في مواجهة أشرس عدوان، ستبقى محطَّ اعتزازنا وافتخارنا، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرّره إطلاقًا قلةُ الإمْكَانات، أَو صعوبةُ الظروف”.
وأكّـد أنه “لا يمكن لأحد أن يدَّعيَ بأن واقعَه اليوم أصعب حالًا أَو أقلُّ قدرة من غزة وأهلها الذين لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام، بل سطّروا أروع ملاحم التضحية، والصبر، والثبات، والفداء، والاستبسال، حتى عجز العدوّ بكل ما يملك من إمْكَانات هائلة عن كسر إرادتهم”.
وأدان بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدوّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة، مستنكرًا التواطؤَ والتخاذل العالمي.
ونوّه إلى أن “الاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة، تشجّع العدوّ على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرّك ساكنًا حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كُـلّ المقدَّسات”، موضحًا أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأُمَّــة “أصبحت للأسف الشديد تهديدًا حقيقيًّا وفعليًّا لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة والله المستعان”.
وفي مقابل ذلك جدّد البيانُ التأكيدَ على استمرار أحرار عمران وكل الشعب اليمني في الخروج المليوني الأسبوعي؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلًا على الله واثقًا بوعده ونصره وتأييده.
كما أكّـد أنَّ “الشعبَ اليمني -بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرُّري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهُويته الإيمانية الراسخة والمتجذِّرة، وتحَرُّكه الجهادي الصادق- لن يتراجعَ عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصِرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف، ولم ولن تُرْهِبَه تهديداتُ الصهاينة والأمريكان وأدواتهم”.
ونوّه إلى الاستعداد لمواجهة أي تصعيد مهما كان حجمه أَو مصدره، مُضيفًا “الأعداء يعرفوننا ونعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات مواقفنا، وأن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافتنا ووعينا، بل إن الصبر، والجهاد، والثبات، والإعداد والاستعداد، والاستجابة لله هي خياراتنا وقناعاتنا وتوجّـهاتنا، ومؤمنون كُـلَّ الإيمان بأن لله عاقبة الأمور”.
واختتم أحرار عمران بيانَ المسيرات بتجديد الدعوة للعرب والمسلمين -شعوبًا وأنظمةً- لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات (الإسرائيلية) والأمريكية التي تساهمُ في دعم الكيان الصهيوني المجرم، مبينًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثِّر ومتاحٌ للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبُه العدوّ الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين.

الحديدة :حراس البحر الأحمر يخرجون في 235 ساحة ويعلنون تحديَهم للتهديدات الصهيوأمريكية

ردّ حرّاسُ البحر الأحمر على التهديدات الأمريكية والصهيونية، بخروج حاشد في 235 ساحة، اليوم الجمعة، في مسيراتٍ حملت شعار “ثباتٌ مع غزة.. وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.
وفي المسيرات التي احتضنتها عموم المديريات والعزل بمحافظة الحديدة، جدد أحرار السهل التهامي التأكيد على ثبات الموقف المناصر للشعب الفلسطيني والمناهض للمشروع الصهيوأمريكي.
وفيما حمل حراسُ البحر الأحمر الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات البراءة من الأعداء، زأر المشاركون بهُتافاتٍ أكّـدت أن “تهديدات الأعداء لن تزيدَ الشعب اليمني إلا إصرارًا وثباتًا على الموقف”.
ودعت الهتافات إلى تحَرّك الأُمَّــة الإسلامية بكل أطيافها للجهاد ونصرة الدم الفلسطيني المراق ظلمًا وعدوانًا.
وجددوا التفويضَ للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي لاتِّخاذ كُـلّ الخيارات في مناصرة الشعب الفلسطيني، مؤكّـدين جاهزيتهم العالية لمواجهة كُـلّ المؤامرات والتصدي لأي عدوان أمريكي بريطاني صهيوني.
وأعلنوا حالة النفير العام ورفدَ معسكرات التدريب والتأهيل وتكثيف جهود التعبئة والتحشيد، مشيرين إلى أن المرحلة القادمة تتطلب المزيد من اليقظة.
لفتوا إلى أنهم مستعدون لرفد القوات المسلحة اليمنية بكل ما تحتاجه من المال والرجال والعتاد، معبِّرين عن فخرهم بالعمليات البطولية التي تنفَّذُ في العُمق الصهيوني.
وصدر عن مسيرات الحديدة بيانٌ مشترك، أكّـد فيه حراسُ البحر الأحمر، استمرار الخروج المليوني الأسبوعي؛ استجابةً لله تعالى؛ وجهادًا في سبيله؛ وابتغاءً لمرضاته؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.

ونوّه البيان إلى أن “ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أَو التنازل”، مؤكّـدًا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحدَه.
ولفت أن “أهل غزة، رغم الظروف القاسية، لم يقبلوا بالاستسلام، بل سطَّروا أروع ملاحم الصمود، حتى عجز العدوّ بكل إمْكَاناته عن كسر إرادتهم”، متطرقًا إلى المواقف البطولية الأُسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وباستمرار صمودهم رغم جسامة التضحيات والمواجع.
واعتبر البيانُ صبرَ الشعب الفلسطيني مصدرَ فخر واعتزاز ونموذجًا ملهمًا لبقية الشعوب بأن قلة الإمْكَانيات لا تبرّر الخنوع.
ودعا البيان العربَ والمسلمين، شعوبًا وأنظمةً، إلى مقاطعة المنتجات والبضائع الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم؛ باعتبَار المقاطعة سلاحًا فعالًا ومتاحًا للجميع، وأقل موقف يُتخذ تجاه الجرائم المرتكَبة في غزة.
واستنكر استمرار العدوّ الصهيوني المجرم، وبمشاركة أمريكية وغربية كاملة، في ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، على مدى واحدٍ وعشرين شهرًا، وفي ظل صمت عالمي مطبق، وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل شعوب العالم.
وأشَارَ إلى أن “العدوّ الصهيوني يواصل انتهاكاته واعتداءاته بحق المسجد الأقصى وكافة المقدسات، ويعمل بكل صلف وحقد على فرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة”.
وندّد بصمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية تجاه المجازر الكبرى وجرائم الإبادة التي يمارسها العدوّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهل غزة، مستنكرًا التواطؤ العالمي والمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أي فعل مؤثر، وتمنح العدوّ الطمأنينةَ في مواصلة جرائمه.
واعتبر هذا الصمت المخزي تهديدًا حقيقيًّا لحاضر ومستقبل الأُمَّــة في الدنيا والآخرة.
وفي ختام البيان جدّد أحرار الحديدة التأكيدَ على أن “الشعب اليمني- بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني، وبهويته الإيمانية المتجذرة- لن يتراجع عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزة وفلسطين، ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، بل هو مستعد لأي تصعيد، وموقن بنصر الله، ومعتمد عليه، وميادين المواجهة شاهدةٌ على ثباته”

حجّـة تستنفر بشكل غير مسبوق في 251 ساحة دعمًا لفلسطين وتأكيدًا على الجاهزية العالية

وسّع أحرار محافظة حجّـة خروجَهم الجماهيري الكبير بتنظيم 251 مسيرة وتظاهرة؛ إسنادًا للشعب الفلسطيني؛ وإعلانًا عن الجاهزية لأي عدوان صهيوأمريكي.
وفي المسيرات التي حملت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”، توشّحت الحشودُ الجماهيرية بالأعلام اليمنية والفلسطينية وصورِ الشهداء القادة في محور الجهاد والمقاومة.
ومعَ تعالي الصرخات في وجه قوى الاستكبار بالصوت والراية، ردّد المشاركون الهتافات المندّدة باستمرار المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني.
وأكّـدت الهُتافاتُ أن “الشعب اليمني لن يترك الشعب الفلسطيني حتى تحقيق النصر المؤزر بإذن الله، مطالبةً الشعوب والأنظمة العربية بحمل مسؤوليتها الدينية والإنسانية والأخلاقية”.
أبناء ووجهاء حجّـة لفتوا مجدّدًا إلى جاهزيتهم واستعدادهم لكل خيارات المرحلة المقبلة، مؤكّـدين أن “خيارات السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي سوف تلقى تحَرّكًا شعبيًّا غير مسبوق”.
وأشاروا إلى أن “الجهاد في سبيل الله هو الخيار الوحيد لمواجهة المؤامرات وردع الأخطار والتصدي للأعداء”، داعين إلى تثبيت حالة النفير العام في الأوساط الشعبيّة والقبلية.
وصدر عن مسيرات حجّـة بيان مشترك أكّـد أن “الشعب اليمني -بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرّري الواضح الفعالية والتأثير وبهُويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحَرّكه الجهادي الصادق- لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم”.
وجدد البيان التأكيد على استعداد أبناء حجّـة لأي تصعيد مهما كان حجمه أَو مصدره، متوكلين على الله في كُـلّ ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به، مُشيرًا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه.
وأدان استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدوّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة.
واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجِّع العدوّ على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرِّك ساكنًا حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كُـلّ المقدسات.
وأكّـد أن هذه الحالةَ الخطيرة التي وصلت إليها الأُمَّــة أصبحت للأسف الشديد تهديدًا حقيقيًّا وفعليًّا لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة.
كما أكّـد أن “التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافة أهل الحكمة والإيمان ووعيهم، بل إن الصبرَ والجهادَ والثباتَ والإعدادَ والاستعدادَ والاستجابة لله هي الخيارات والقناعات والتوجّـهات”.
وأشاد البيان بالمواقف البطولية الأُسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة -شعبًا ومقاومة- في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.
ولفت إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرّره إطلاقًا قلة الإمْكَانات أَو صعوبة الظروف؛ إذ لا يوجد من هو أصعب حالًا أَو أقل قدرة من غزة وأهلها.
واختتم أحرار حجّـة بيانَ مسيراتهم بتوجيه دعوةٍ لكل العرب والمسلمين -شعوبًا وأنظمةً- لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات (الإسرائيلية) والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكّـدين أن “المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدوّ الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين وأنه لا عذر للجميع أمام الله”.

قبائل مأرب من 18 ساحة تدعو العرب والمسلمين للقيام بواجبهم تجاه الشعب الفلسطيني

استنفرت قبائل مأرب، اليوم الجمعة، في 18 ساحةً مناصِرةً للشعب الفلسطيني، تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.
وفي المسيرات، أكّـد أحرار مأرب أن “التطبيعَ مع العدوّ الصهيوني يمثّل جريمة كبرى لا تزول تبعاته إلا بقطع كُـلّ أشكال العلاقات السياسية والاقتصادية والإعلامية والثقافية مع الكيان الغاصب”.

ودعت القبائل المأربيةُ الشعوبَ العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتهم الكاملة في ميادين الجهاد والبذل، سواء بالنفس أَو المال؛ نصرةً لغزة وتحريرًا للأقصى، ومواجهة لمشروع الاستعمار الصهيوني الأمريكي.
ورفع المشاركون العَلَمَين الفلسطيني واليمني، مردّدين شعار البراءة من أعداء الإسلام أمريكا وكيان العدوّ الصهيوني.
وجدّدوا التأكيدَ على ثبات الموقف المسانِدِ لغزة واستمرار الجهاد في سبيل الله والدفاع عن قضايا الأُمَّــة، وفي مقدمته القضية الفلسطينية.
وأكّـدوا أن الجهاد في سبيل الله هو السبيلُ الوحيد لتحرير الأراضي المحتلّة وإفشال مخطّطات الأعداء.
وصدر بيان مشترك عن مسيرات مأرب، أوضح أن “العدوَّ الصهيوني المجرم يواصل ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وعلى مدى واحدٍ وعشرين شهرًا، أمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل العالم”.
وأدان بشدة استمرارَ صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدوّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة.
وندّد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجّع العدوّ على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئنٌ أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكنًا حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كُـلّ المقدسات.
ونوّه إلى أنه “استجابةً لله تعالى؛ وجهادًا في سبيله؛ وابتغاءً لمرضاته، يستمرُّ الشعب اليمني في خروجه المليوني الأسبوعي؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلًا على الله واثقًا بوعده ونصره وتأييده”.
وأكّـد البيان أن “الشعب اليمني -بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرّري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهُويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحَرّكه الجهادي الصادق- لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف، ولم ولن ترهبَه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم”.
وَأَضَـافَ “نحن مستعدون لأي تصعيد مهما كان حجمُه أَو مصدره، متوكلون على الله في كُـلّ ذلك، ومعتمدون عليه وواثقون به، والأعداء يعرفوننا ونعرفهم، وميادينُ المواجهات تشهد على صدق وثبات مواقفنا، وَالتراجعاتُ والتنازلات ليس لها مكان في ثقافتنا ووعينا؛ بل إن الصبر، والجهاد، والثبات، والإعداد والاستعداد، والاستجابة لله هي خياراتُنا وقناعاتنا وتوجّـهاتنا، ومؤمنون كُـلّ الإيمان بأن لله عاقبة الأمور”.
ولفت البيان إلى أن “المواقف الصمود الأُسطوري الفلسطيني سيبقى محط اعتزازنا وافتخارنا، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرّره إطلاقًا قلة الإمْكَانات، أَو صعوبة الظروف”.
ودعا البيان العرب والمسلمين -شعوبًا وأنظمة- لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات (الإسرائيلية) والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدوّ الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله.

الضالع.. مسيرات حاشدة تؤكّـد الثباتَ مع غزة والجاهزية لمواجهة العدوان

شهدت مديريات دَمْت والحُشاء وقَعْطَبة وجُبَن بمحافظة الضالع، اليوم الجمعة، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار “ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان”.
وردّد المشاركون في المسيرات التي تقدّمها في دمت القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري، هُتافاتٍ مؤكِّـدةً على الجاهزية القتالية لمواجهة العدوّ الأمريكي، الصهيوني.
وأكّـد أبناء الضالع، استمرارَ النفير والتعبئة ورفع الجهوزية؛ استعدادًا لمواجهة أعداء الأُمَّــة، مجدِّدين التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتِّخاذ ما يراه مناسبًا في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني.
ودعوا، شعوبَ الأُمَّــة العربية والإسلامية، إلى التحَرّك العاجل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة واستباحة المسجد الأقصى.
وندّد بيانُ مسيرات الضالع، باستمرار العدوّ الصهيوني المجرم، وبمشاركة أمريكية وغربية كاملة، في ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وذلك على مدى 21 شهرًا، وفي ظل صمت عالمي مطبق، وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل شعوب العالم.
وأكّـد أن العدوَّ الصهيوني يواصلُ انتهاكاته واعتداءاته بحق المسجد الأقصى وكافة المقدسات، ويعمل بكل صلفٍ وحقد على فرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة.
ولفت البيان إلى استمرار الخروج المليوني الأسبوعي؛ استجابة لله تعالى؛ وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.
واستنكر صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية تجاه المجازر الكبرى وجرائم الإبادة التي يُمارسها العدوُّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهل غزة، والتواطؤ العالمي والمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقرُ إلى أي فعل مؤثر، وتمنح العدوّ الطمأنينة في مواصلة جرائمه.
واعتبر البيان، هذا الصمت المخزي تهديدًا حقيقيًّا لحاضر ومستقبل الأُمَّــة في الدنيا والآخرة، مجدّدًا التأكيدَ على أن الشعب اليمني، بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني، وبهُويته الإيمانية المتجذرة، لن يتراجَعَ عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزة وفلسطين، ولن تُرهِبَه تهديداتُ الصهاينة والأمريكان وأدواتهم.

خروج جماهيري واسع في البيضاء يجدّد التفويض للسيد القائد في كُـلّ الخيارات المناصرة لفلسطين

خرج أحرار محافظة البيضاء، الجمعةَ، في 33 مسيرة حاشدة حملت شعار “ثباتٌ مع غزة وجُهُوزيةٌ واستنفارٌ في مواجهة العدوان”.
وفي المسيرات التي احتضنتها ساحاتُ مركَز المحافظة والمديريات، أوضح أحرار البيضاء أن خروجهم المتزايد أسبوعيًّا يأتي انطلاقًا من الوازع الديني والإنساني والأخلاقي الذي يحتمُ على الجميع نصرةَ الشعب الفلسطيني.
ورفعوا العَلَمَين اليمني والفلسطيني، مردّدين شعارات الصرخة وهُتافاتٍ أكّـدت أن اليمن لن يتركَ فلسطين وحيدةً أمام عدو مجرم وعالم متجرِّد من الإنسانية.
وأكّـدوا أن “الموقفَ اليمني يبعَثُ بالفخر والاعتزاز لكل الأحرار في أوساط العرب والمسلمين، مجدّدين التأكيدَ على التفافِهم حول السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي والخيارات التي يطلقُها للرد على الصهاينة المعتدين ورعُاتهم من الأمريكيين والغرب.
وأكّـدوا استنفارَهم المتواصل إلى معسكرات التدريب والتأهيل، ورفد دورات (طُوفان الأقصى) وكل مسارات التعبئة والتحشيد لمعركة (الفتح الموعود والجهاد المقدَّس) المساندة لـ(طُوفان الأقصى) وأبطالها.
واستنكروا الانتهاكاتِ بحق المسجد الأقصى وكل المقدَّسات والتي يعمل العدوّ الصهيوني بكل حقد وصلف لفرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة.
وصدر عن المسيرات بيان مشترك، دعا العربَ والمسلمين -شعُوبًا وأنظمةً- لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهمُ في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكبُ أبشعَ جرائم الإبادة في غزة، مؤكّـدًا أن “المقاطعةَ سلاح فعال ومؤثِّر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدوّ الصهيوني الأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله”.
وجدّد البيانُ التأكيدَ على الاستمرار في الخروج الأسبوعي؛ نصرةً للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان؛ استجابةً لله تعالى؛ وجهادًا في سبيله؛ وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده.
وأكّـد البيان، أن “الشعب اليمني -بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرُّري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهُويته الإيمانية الراسخة والمتجذِّرة، وتحَرُّكِه الجهادي الصادق- لن يتراجعَ عن مواقفِه العظيمة الثابتة، المناصِرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف”.
وأفَاد بأن “تهديداتِ الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن تُرهِبَ الشعبَ اليمني، والأعداءُ يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهدُ على صدق وثبات موقفه؛ فالتراجُعاتُ والتنازلات ليس لها مكانٌ في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله”.
وأدان أحرارُ البيضاء في البيان، استمرارَ صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدوّ الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة.
وبيّن البيان أن “المواقف التي تفتقرُ إلى أدنى مستويات الفعل المؤثِّر، تشجِّعُ العدوّ على الاستمرار في جرائمه”، لافتًا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأُمَّــة “أصبحت للأسف الشديد تهديدًا حقيقيًّا وفعليًّا لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة”.
ونوّه إلى أن “المواقفَ البطوليةَ الأُسطوريةَ لعظماء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرارَ وثباتَ غزة -شعبًا ومقاوَمةً- في مواجهة أشرس عدوان، رغمَ جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محطَّ اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلامَ والخنوع للأعداء لا تبرّره إطلاقًا قلةُ الإمْكَانات أَو صعوبةُ الظروف”.

أقرأ أيضا

اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ 80 : يباركون انتصار إيران ويؤكدون ثباتهم في دعم غزة والمقاومة حتى النصر
اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ79 : “ثابتون مع غزة وإيران ضد الإجرام الصهيوأمريكي”
اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ78 :واثقون بقدرة إيران على تلقين العدو أقسى الدروس ومستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات
اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ77 : (لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان).
اليمنيون في طوفانهم البشري الأسبوعي الــ76 : سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع
اليمن: المشاركون في المسيرات المليونية يندّدون بمجازر الكيان الصهيوني ومواقف العرب المخجلة
اليمنيون في طوفانهم المليوني الــ 75 : (مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع)
اليمن : طوفان بشري مليوني متجدّد هو الــ73 تحت شعار : “مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القتلة والمستكبرين”
في طوفانهم البشري الــ72 نصرة لفلسطين.. اليمنيون يخرجون بمسيرات مليونية مؤكدين ثباتهم مع غزة، رغم أنف الأمريكي وجرائمه
تحديا للإجرام الأمريكية.. طوفان بشري  غير مسبوق بصنعاء هو الــ71  تأكيداً على ثبات الموقف مع غزة ومواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي
في طوفان بشري هو الــ70 و تحت شعار “جهاد وثبات واستبسال.. لن نترك غزة”.. الشعب اليمني يستأنف الخروج المليوني الأسبوعي
هي الأضخم على مستوى العالم : مسيرات مليونية يمنية إحياء لـ”يوم القدس العالمي”
مسيرات “يوم القدس” اليمنية: مستمرون في مواجهة العدوانين على غزة واليمن
تحت شعار “ثابتون مع غزة .. ونواجه التصعيد الأمريكي بالتصعيد” ملايين اليمنيين في صنعاء يتحدون أمريكا ويؤكدون مواصلة دعم غزة
بالفيديو ومن وسط العاصمة صنعاء.. أبو حمزة يوجه التحية لقائد أنصار الله .. والمقاومة حريصة على متابعة خطاباته المواكبة لسير المعارك
مأرب .. 12 مسيرة حاشدة تحت شعار “ثابتون مع غزة.. و نواجه التصعيد الأمريكي بالتصعيد”
صعدة تشهد 35 مسيرة جماهيرية دعمًا لغزة ورفضًا للتصعيد الأمريكي
العاصمة اليمنية تشهد طوفانًا مليونيًا نصرة لفلسطين تحت شعار: “على الوعد مع غزة ضد التهجير، ضد كل المؤامرات”
، تحت شعار “مع غزة.. ثبات وانتصار”، :الشعب اليمني يتوج خروجه المليوني المساند لفلسطين على مدى 15 شهرا بمسيرات كبرى في أكثر من 900 ساحة يناير 17, 2025
10 يناير 2025م: اليمنيون يخرجون في مسيرات مليونية .. سنواجه كل الطواغيت، جهاداً في سبيل الله ونصرة لغزة
هكذا تفاعل المغردون مع التحدي والعنفوان اليمني في مواجهة غارات ثلاثي الشر في مسيرات “جهاداً في سبيل الله ونصرة لغزة.. سنواجه كل الطواغيت”
عنفوان وبأس يماني يتحدى غارات العدوان في محيط ميدان السبعين والحكومة تؤكد: لن يمر دون عقاب
في الــ3 من يناير 2025م وفي أكثر من 700 ساحة : طوفان مليوني يمني تحت شعار “ثابتون مع غزة.. بهويتنا الإيمانية ومسيرتنا القرآنية”
العام 2024م 
في الــ27 من ديسمبر 2024م: في أكثر من 669 ساحة..اليمنيون يخرجون بمسيرات مليونية، ثابتون مع غزة العزة.. بلا سقف ولا خطوط حمراء ”
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ 62 الأسبوعي : (مع غزة جهاد وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان )
تحت شعار (ثابتون مع غزة.. ومستمرون في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي) :طوفان مليوني يمني هو الـــ 61 منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ 60 : “ثابتون مع غزة بلا كلل ولا ملل ولا تردد”
مسيرة مليونية بالعاصمة صنعاء مباركة للبنان وتأكيدا على الثبات مع غزة حتى النصر وزوال الكيان
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني 58 : (مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر)
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني 57 : (مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر)
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ 56 : (مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار)
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ 55 : ر “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني”.
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ 54 : (مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان)
اليمنيون في طوفانهم البشري المليوني الـ الـ 52 : (طوفان نحو الحرية) إحياء للذكرى الأولى لطوفان الأقصى.
فيضانات بشرية مليونية في اليمن تحت شعار (وفاء لشهيد المسلمين.. مع غزة ولبنان معركة واحدة حتى النصر)
هو الأضخم على مستوى العالم : طوفان مليوني بشري تحت شعار “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان” وللسيد نصر الله :بكم عرفت الأمة الانتصارات
شاهد :باقات بانورامية ومشاهد ملحمية ولقطات تفصيلية ورسائل ثورية من مليونية “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”
صنعاء ومراكز المحافظات الحرة تشهد خروجا مليونيا غير مسبوق أحياءً لذكرى المولد النبوي الشريف ونصرة لغزة (صور)
صنعاء: مسيرات مليونية هي الأضخم عالميا بإحياء لذكرى المولد النبوي ونصرة لغزة
في اليمن وللأسبوع الـ48 تواليًا.. مسيرات مليونية نصرةً لفلسطين تحت شعار “مولد نبي الهدى.. دعوة لنصرة غزة والأقصى”
صور : مسيرات (مولد نبي الهدى.. دعوة لنصرة غزة والأقصى) المليونية في اليمن بعدسة مؤسسة “الشهيد زيد علي مصلح” للإنتاج الثقافي والإعلامي
بيان : مسيرات مليونية في اليمن دعماً لغزة: سندافع عن مسرى نبينا وسنبقى ثابتين على موقفنا والمفاجآت أكبر من ردنا القادم
تحت شعار “نصرتنا لغزّة والأقصى.. مسؤولية وجهاد”:طوفان مليوني بشري في اليمن هو الــ 47 منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى..
مسيرات مليونية متجددة بصنعاء إسنادا لفلسطين تحت شعار (نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد)
اليمن : طوفان مليوني بشري هو الــ 44 منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى تحت شعار “مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر”
مسيرات “مع غزّة والأقصى.. جهاد وثبات حتّى النصر” بعدسة مؤسسة الشهيد زيد علي مصلح

من الـــ 7 أكتوبر 2023م وحتى الــ 23 أغسطس 2024م: 44 طوفاناً بشرياً مليونياً يمنياً دعماً لفلسطين منذ انطلاقة معركة طوفان الأقصى :من “التأييد والمباركة ” إلى “مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر” : “وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِين “

 

قد يعجبك ايضا